يطمح الجيش الامريكي في امتلاك صاروخ موجهم مضاد لـدروع جديد يكون اسرع و يمتلك مدى مضاعف مرتين على الاقل
في الوقت نفسه يريد الجيش الامريكي ان يكون السلاح الجديد و الذي سيكون بمدى يتجاوز 6 اميال / 10 كلم ان يكونا مشابها لـ BGM-71 من ناحية الابعاد و الحجم بحيث يمكنه العمل مع قواذف المشاة والقواذف المركبة على المركبات الحالية.
The U.S. Army wants a new anti-tank guided missile that is faster than and can hit targets at least twice as far away as the latest, extended-range versions of the BGM-71 TOW family. At the same time, the service wants the new weapon, which would have a maximum range of at least six miles, to be similarly sized to existing BGM-71s so that it can work with existing vehicle-mounted and infantry launchers.
الجيش الامريكي مهتم بتزويد الصاروخ المستقبلي بـباحث نشط بالاضافة إلى وصلة بيانات ثنائية الاتجاه والقدرة على الاغلاق بعد الاطلاق LOAL بحيت سيسمح ذلك لمنصات الاطلاق بالبقاء مخفية قبل وبعد الإطلاق خاصةً اذا كان من الممكن توجيه الصواريخ إلى اهدافها عبر نظام او طرف اخر
The Army is interested in its future anti-tank missile having some kind of active seeker, as well as two-way datalink and lock-on-after-launch capability. This would allow launch platforms to remain much more concealed, before and after launch, especially if the missiles could be cued to their targets via offboard sensors.
يمتلك الجيش الامريكي الالاف من القوادف التي لا يريد استبدالها. بعض هده القوادف مدمج في المركبات متل البرادلي و سترايكر و استبدالهم سيحتاج الى تغييرات جوهرية.
الصاروخ الجديد يمكن ان يكون جذابا لسلاح مشاة البحرية ايضا و كذلك لمشغلي صاروخ TOW الاجانب و العديد منهم لديهم أيضا قاذفات متخصصة محمولة على المركبات