عين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الاثنين، الدبلوماسي الموريتاني، القاسم وان، ممثلا خاصا جديدا له، ورئيسا بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لإحلال الاستقرار في مالي (مينوسما)، وذلك خلفا للرئيس الحالي للبعثة الديبلوماسي التشادي محمد صالح النظيف.
ووصف بيان، للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، وان بالدبلوماسي الذي "يتمتع بخبرة 25 عاما في مجال منع النزاعات والوساطة وحفظ السلام".
وسبق للمبعوث الأممي الجديد أن تقلد عدة مناصب، منها رئيس الأركان وكبير مستشاري رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، من 2017 وحتى عام 2019، وقبلها كان مساعدا للأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام لمدة عام، فضلا عن مناصب قيادية داخل الاتحاد الإفريقي.
وأطلقت "عملية الأمم المتحدة المتكاملة لإحلال الاستقرار في مالي" (مينوسما)، في الأول من يوليو 2013، لتحل محل قوة أفريقية، وهي من أكثر بعثات حفظ السلام تعرضا للهجمات الدامية في العالم، حيث قتل ستة جنود منها على الأقل منذ بداية العام الحالي.
وفي فبراير الماضي، تعرضت قاعدة تابعة للبعثة بالقرب من بلدة كيرينا لهجوم بسيارة محملة بالمتفجرات قبل اتساع نطاق الهجوم باستخدام القذائف والأسلحة الآلية، بحسب مسؤول في الأمم المتحدة.
وقال المسؤول إن قوة حفظ السلام المسؤولة بشكل أساسي عن حماية المدنيين ردت "بقوة" وتلقّت دعما جويا من مروحيات مينوسما. ولم تتطرق البعثة إلى الأطراف التي قد تقف وراء الهجوم.
وشهدت المنطقة التي وقع فيها الهجوم، في الفترة الأخيرة هجمات شنتها جماعات متطرفة وعمليات مشتركة للجيشين المالي والفرنسي.
ووصف بيان، للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، وان بالدبلوماسي الذي "يتمتع بخبرة 25 عاما في مجال منع النزاعات والوساطة وحفظ السلام".
وسبق للمبعوث الأممي الجديد أن تقلد عدة مناصب، منها رئيس الأركان وكبير مستشاري رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، من 2017 وحتى عام 2019، وقبلها كان مساعدا للأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام لمدة عام، فضلا عن مناصب قيادية داخل الاتحاد الإفريقي.
وأطلقت "عملية الأمم المتحدة المتكاملة لإحلال الاستقرار في مالي" (مينوسما)، في الأول من يوليو 2013، لتحل محل قوة أفريقية، وهي من أكثر بعثات حفظ السلام تعرضا للهجمات الدامية في العالم، حيث قتل ستة جنود منها على الأقل منذ بداية العام الحالي.
وفي فبراير الماضي، تعرضت قاعدة تابعة للبعثة بالقرب من بلدة كيرينا لهجوم بسيارة محملة بالمتفجرات قبل اتساع نطاق الهجوم باستخدام القذائف والأسلحة الآلية، بحسب مسؤول في الأمم المتحدة.
وقال المسؤول إن قوة حفظ السلام المسؤولة بشكل أساسي عن حماية المدنيين ردت "بقوة" وتلقّت دعما جويا من مروحيات مينوسما. ولم تتطرق البعثة إلى الأطراف التي قد تقف وراء الهجوم.
وشهدت المنطقة التي وقع فيها الهجوم، في الفترة الأخيرة هجمات شنتها جماعات متطرفة وعمليات مشتركة للجيشين المالي والفرنسي.
Page not found | صحراء ميديا
www.saharamedias.net