بسم الله الرحمن الرحيم
يذكر انه سوف يتم تدريب الرائدين في مهمات اكثر تقيدًا و لإدارة مهام مستقبلية في محطة الفضاء الدولية ومهمات السير الفضائي خارج المحطة space walks وتم تدريب الرواد في لاية تيكساس في الولايات المتحدة منذ شهر سبتمبر الماضي والى الان التدريب مستمر.
الموضوع بالتفصيل : https://defense-arab.com/vb/threads/151871/
لقد مروا رائدا الفضاء الإماراتيان سلطان و هزاع بتدريبات شاقة و مكثفة عن المهمات الفضائية واختبارات عديدة ويشرف على تدريبهم مركز ناسا و رواد فضاء ناسا منهم الرائد أندرو ر. مورغان و الرائد توم مارشبرن لفترة من الوقت.
بمختلف التدريبات المهمة و الاختبارات العديدة نأتي بأهم تدريب الا وهو السير في الفضاء والقيام بعمليات ومهام في خارج المحطة الفضائية.
تعتبر تدريبات السير في الفضاء تدريب مهم ومتقدم جداً للرواد الفضاء.
لماذا يقوم رواد الفضاء بالسير في الفضاء؟
هناك عدة أسباب تدفع رواد الفضاء إلى السير في الفضاء. يتيح السير في الفضاء للرواد فرصة العمل خارج مركباتهم الفضائية أثناء وجودهم في الفضاء. ويمكن لرواد الفضاء القيام بتجارب علمية خلال مهمة السير في الفضاء. كما باستطاعة رواد الفضاء القيام بالتجارب على السطح الخارجي للمركبة الفضائية وهو ما يتيح للعلماء معرفة كيف يؤثر وجود الرواد في الفضاء على أمور مختلفة
إلى جانب ذلك، يمكّن السير في الفضاء الرواد من اختبار معدات جديدة إضافة إلى إصلاح الأقمار الصناعية أو المركبات الفضائية الموجودة في الفضاء. وخلال السير في الفضاء ، يمكن لرواد الفضاء إصلاح المواد المعطلة بدلاً من إعادتها إلى الأرض لإصلاحها.
يذكر انه سلطان النيادي حاصل على بكالوريوس في هندسة الإلكترونيات والاتصالات في جامعة برايتون و عد عودته إلى دولة الإمارات، التحق بكلية زايد العسكرية حيث درس لمدة عام، ثم عمل في القوات المسلحة الإماراتية كمهندس اتصالات ومن ثم في عام 2008، ذهب إلى أستراليا حيث حصل على درجة الماجستير في أمن المعلومات والشبكات من جامعة جريفيث،ثم ذهب مرة أخرى في عام 2011 حيث حصل على درجة الدكتوراه في تكنولوجيا منع تسرب البيانات من نفس الجامعة.
هزاع المنصوري التحق بكلية خليفة بن زايد الجوية في العين في 2001 وتخرج منها عام 2004 حيث حصل على شهادة البكالوريوس في علوم الطيران. وأرسلته دولة الإمارات للتدريب على طائرات إف 16 في ولاية أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث خضع لمجموعة برامج تدريبية منها دورات تخصصية متقدمة في النجاة من الغرق وتدريب على الدوران وقوة التسارع تصل إلى "9 جي"، وعلى مناورات العلم الأحمر. وبعد عودته إلى دولة الإمارات، التحق بأسراب العمليات ومن ثم شغل منصب مدرب على طائرات إف 16.
المرحلة الثانية من اختيار رواد الفضاء الاماراتيين
يذكر انه سوف يتم تدريب الرائدين في مهمات اكثر تقيدًا و لإدارة مهام مستقبلية في محطة الفضاء الدولية ومهمات السير الفضائي خارج المحطة space walks وتم تدريب الرواد في لاية تيكساس في الولايات المتحدة منذ شهر سبتمبر الماضي والى الان التدريب مستمر.
الموضوع بالتفصيل : https://defense-arab.com/vb/threads/151871/
لقد مروا رائدا الفضاء الإماراتيان سلطان و هزاع بتدريبات شاقة و مكثفة عن المهمات الفضائية واختبارات عديدة ويشرف على تدريبهم مركز ناسا و رواد فضاء ناسا منهم الرائد أندرو ر. مورغان و الرائد توم مارشبرن لفترة من الوقت.
بمختلف التدريبات المهمة و الاختبارات العديدة نأتي بأهم تدريب الا وهو السير في الفضاء والقيام بعمليات ومهام في خارج المحطة الفضائية.
تعتبر تدريبات السير في الفضاء تدريب مهم ومتقدم جداً للرواد الفضاء.
لماذا يقوم رواد الفضاء بالسير في الفضاء؟
هناك عدة أسباب تدفع رواد الفضاء إلى السير في الفضاء. يتيح السير في الفضاء للرواد فرصة العمل خارج مركباتهم الفضائية أثناء وجودهم في الفضاء. ويمكن لرواد الفضاء القيام بتجارب علمية خلال مهمة السير في الفضاء. كما باستطاعة رواد الفضاء القيام بالتجارب على السطح الخارجي للمركبة الفضائية وهو ما يتيح للعلماء معرفة كيف يؤثر وجود الرواد في الفضاء على أمور مختلفة
إلى جانب ذلك، يمكّن السير في الفضاء الرواد من اختبار معدات جديدة إضافة إلى إصلاح الأقمار الصناعية أو المركبات الفضائية الموجودة في الفضاء. وخلال السير في الفضاء ، يمكن لرواد الفضاء إصلاح المواد المعطلة بدلاً من إعادتها إلى الأرض لإصلاحها.
يذكر انه سلطان النيادي حاصل على بكالوريوس في هندسة الإلكترونيات والاتصالات في جامعة برايتون و عد عودته إلى دولة الإمارات، التحق بكلية زايد العسكرية حيث درس لمدة عام، ثم عمل في القوات المسلحة الإماراتية كمهندس اتصالات ومن ثم في عام 2008، ذهب إلى أستراليا حيث حصل على درجة الماجستير في أمن المعلومات والشبكات من جامعة جريفيث،ثم ذهب مرة أخرى في عام 2011 حيث حصل على درجة الدكتوراه في تكنولوجيا منع تسرب البيانات من نفس الجامعة.
هزاع المنصوري التحق بكلية خليفة بن زايد الجوية في العين في 2001 وتخرج منها عام 2004 حيث حصل على شهادة البكالوريوس في علوم الطيران. وأرسلته دولة الإمارات للتدريب على طائرات إف 16 في ولاية أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث خضع لمجموعة برامج تدريبية منها دورات تخصصية متقدمة في النجاة من الغرق وتدريب على الدوران وقوة التسارع تصل إلى "9 جي"، وعلى مناورات العلم الأحمر. وبعد عودته إلى دولة الإمارات، التحق بأسراب العمليات ومن ثم شغل منصب مدرب على طائرات إف 16.
المرحلة الثانية من اختيار رواد الفضاء الاماراتيين
14 مرشحاً في آخر مراحل اختيار الدفعة الثانية من برنامج «رواد الفضاء»
ويشمل المرشحون الـ14 في المرحلة الحالية 9 ذكور و5 إناث، وسجلت نسبة متوسط أعمار المرشحين 31 سنة، فيما بلغت نسبة الإناث 36% من بين المرشحين، و64% للرجال، وبلغ أصغرهم سناً 24 عاماً، وأكبرهم 38 عاماً، وقد أظهرت الدرجات العلمية للمرشحين الـ14 كفاءات علمية متنوعة، حيث بلغ عدد المتقدمين من الحاصلين على شهادة البكالوريوس 9 مرشحين إماراتيين، والحاصلين على درجة الماجستير 4 مرشحين، ومرشحاً حاصل على شهادة الدكتوراه.
وعلى مستوى جهات العمل، أفرزت بيانات المتقدمين خلفيات علمية وأكاديمية متنوعة، حيث بلغ عدد المرشحين من قطاع الطيران 4 مرشحين، و9 مرشحين من المهندسين، ومرشحاً متخصصاً في علم القياس.
من جانبه، قال مساعد مدير عام المركز للشؤون العلمية والتقنية مدير برنامج الإمارات لروّاد الفضاء المهندس سالم المري: يسعى مركز محمد بن راشد للفضاء لإعداد كوادر وطنية تسهم في رفد المعارف لقطاع فضاء مدعوم بعناصر مدربة وخبيرة، تفتح فرصاً جديدة أمام إرسال المزيد من المهام الاستكشافية إلى الفضاء.
ومن المُخطط أن ينضم رائدا الفضاء من الدفعة الثانية إلى برنامج «ناسا لرواد الفضاء لعام 2021»، ضمن اتفاقية تعاون مشترك بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، ليتم تدريبهم في مركز جونسون للفضاء التابع لـوكالة «ناسا» الأمريكية في الولايات المتحدة.
وسيخضع رائدا الفضاء الجديدين لخطة تدريبية داخل الدولة للتأكد من جاهزيتهم لخوض تجربة التدريبات مع رواد فضاء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا.