الصراع القادم في الشرق الأوسط لن يكون بين الدول العربية وإيران

Game Theory

عضو
إنضم
18 يونيو 2017
المشاركات
3,818
التفاعل
6,148 24 4
الدولة
Egypt
انقضت اللحظة العربية. المنافسة بين القوى غير العربية - تركيا وإيران وإسرائيل - ستشكل مستقبل الشرق الأوسط.

لأكثر من عقدين ، نظرت الولايات المتحدة إلى سياسات الشرق الأوسط على أنها لعبة شد الحبل بين الاعتدال والراديكالية - العرب ضد إيران. لكن على مدى السنوات الأربع التي قضاها دونالد ترامب في الرئاسة ، كان أعمى عن الانقسامات المختلفة والأعمق المتزايدة بين القوى الثلاث غير العربية في المنطقة: إيران وإسرائيل وتركيا.

لمدة ربع قرن بعد أزمة السويس عام 1956 ، تضافرت جهود إيران وإسرائيل وتركيا لتحقيق توازن ضد العالم العربي بمساعدة الولايات المتحدة. لكن الدول العربية كانت تنزلق بشكل أعمق إلى الشلل والفوضى منذ الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 ، تلاه الربيع العربي الفاشل ، مما أدى إلى خطوط صدع جديدة. في الواقع ، لم تعد المنافسة الأكثر احتمالاً لتشكيل الشرق الأوسط بين الدول العربية وإسرائيل أو السنة والشيعة - ولكن بين الخصوم الثلاثة غير العرب.

أصبحت المنافسات الناشئة على السلطة والنفوذ شديدة بما يكفي لتعطيل نظام ما بعد الحرب العالمية الأولى ، عندما انقسمت الإمبراطورية العثمانية إلى شظايا التقطتها القوى الأوروبية أثناء سعيها للسيطرة على المنطقة. على الرغم من انقسامه وتحت إبهام أوروبا ، كان العالم العربي القلب السياسي للشرق الأوسط. أدى الحكم الأوروبي إلى تعميق الانقسامات العرقية والطوائف وشكل الخصومات وخطوط القتال التي ظلت قائمة حتى يومنا هذا. أدت التجربة الاستعمارية أيضًا إلى تنشيط القومية العربية ، التي اجتاحت المنطقة بعد الحرب العالمية الثانية ووضعت العالم العربي في قلب استراتيجية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.

كل هذا يتغير الآن. انقضت اللحظة العربية. إن القوى غير العربية هي التي تصعد الآن ، والعرب هم الذين يشعرون بالتهديد بينما توسع إيران نفوذها في المنطقة والولايات المتحدة تقلص التزامها. في العام الماضي ، بعد أن تم تحديد مسؤولية إيران عن هجمات على ناقلات ومنشآت نفطية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، استشهدت أبو ظبي بالتهديد الإيراني كسبب لإبرام اتفاق سلام تاريخي مع إسرائيل.

لكن اتفاق السلام هذا هو حصن ضد تركيا بقدر ما هو حصن ضد إيران. بدلاً من وضع المنطقة على مسار جديد نحو السلام ، كما زعمت إدارة ترامب ، تشير الصفقة إلى اشتداد التنافس بين العرب والإيرانيين والإسرائيليين والأتراك الذي فشلت الإدارة السابقة في أخذه بعين الاعتبار. في الواقع ، يمكن أن يؤدي ذلك إلى سباقات تسلح إقليمية أكبر وأكثر خطورة وحروبًا لا تريدها الولايات المتحدة ولا تستطيع تحمل التورط فيها. لذلك ، يتعين على السياسة الخارجية الأمريكية محاولة احتواء هذا التنافس الإقليمي الجديد على القوى بدلاً من تأجيجها.

أصبح سعي إيران لامتلاك قدرة نووية واستخدامها لعملائها ووكلائها للتأثير على العالم العربي ومهاجمة المصالح الأمريكية وإسرائيل مألوفًا الآن. الجديد هو ظهور تركيا كقطاع لا يمكن التنبؤ به للاستقرار عبر منطقة أكبر بكثير. لم تعد تركيا تتصور مستقبلًا في الغرب ، بل أصبحت الآن أكثر اعتناقًا لماضيها الإسلامي ، وتتطلع إلى الخطوط والحدود السابقة المرسومة منذ قرن مضى. لم يعد من الممكن رفض ادعائها بالتأثير الذي كان لها في مجالات الإمبراطورية العثمانية سابقًا على أنها بلاغة. الطموح التركي هو الآن قوة لا يستهان بها.

على سبيل المثال ، تحتل تركيا الآن أجزاء من سوريا ، ولها نفوذ في العراق ، وتقاوم النفوذ الإيراني في كل من دمشق وبغداد. زادت تركيا من العمليات العسكرية ضد الأكراد في العراق واتهمت إيران بإعطاء ملاذ للعدو الكردي التركي ، حزب العمال الكردستاني.

لقد أدخلت تركيا نفسها في الحرب الأهلية الليبية وتدخلت مؤخرًا بشكل حاسم في النزاع في القوقاز بين أرمينيا وأذربيجان حول ناغورنو كاراباخ. ويتطلع المسؤولون في أنقرة أيضًا إلى توسيع الأدوار في القرن الأفريقي ولبنان ، في حين يشعر الحكام العرب بالقلق من الدعم التركي للإخوان المسلمين وادعائهم أن يكون لهم رأي في السياسة العربية.

بررت كل دولة من الدول الثلاث غير العربية مثل هذه التعديات على أنها ضرورية للأمن ، ولكن هناك أيضًا دوافع اقتصادية - على سبيل المثال ، الوصول إلى السوق العراقية لإيران أو مواقع قطبية لإسرائيل وتركيا في تسخير حقول الغاز الغنية في قاع البحر البحر الأبيض المتوسط .

وكما هو متوقع ، فإن التوسع التركي يتعارض مع المصالح الإقليمية الإيرانية في بلاد الشام والقوقاز بطرق تستحضر الماضي الإمبراطوري لتركيا. إن إلقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مؤخرًا لقصيدة يأسف لانقسام أذربيجان التاريخية - التي يقع الجزء الجنوبي منها الآن داخل إيران - خلال زيارة مظفرة لباكو دعا قادة إيران إلى التوبيخ الشديد. لم تكن هذه زلة منعزلة.

لطالما كان أردوغان يلمح إلى أن مصطفى كمال أتاتورك كان مخطئًا بالتخلي عن الأراضي العربية العثمانية في أقصى الجنوب حتى الموصل. وفي محاولة لإحياء الاهتمام التركي بتلك الأراضي ، يدعي أردوغان وطنية أكبر من تلك التي يتمتع بها مؤسس تركيا الحديثة ، ويوضح أنه يكسر الإرث الكمالي في تأكيد الامتيازات التركية في الشرق الأوسط.

المصدر : فورين بوليسى

 
التعديل الأخير:
تحليل سياسي استراتيجي ممتاز.... نشكرك علي طرحه هنا في المنتدي. وهو. ذو طابع خاص وعميق وياريت لو يدور نقاش من الاعضاء هنا من لهم باع في هذه النقاشات. لانه فعلا به قدر من العمق لا باس به....
ولكن الحقيقه لي انا ملاحظه علي هذا التقرير.
طبعا هو بمنتهي الذكاء التحليلي يرصد التغير الحادث في هذه المنطقه المهمه جدا في العالم ويرصد التوازنات القديمه الجديده ويرصد مدي التغير الحادث الان في موازين القوي الاقليميه الاستراتيجيه.
وبالفعل الان اصبحت المعادله في الشرق الاوسط مختلفه و اكبر منا كانت. الان دخل لاعبون جدد وظهر اخرون بقوه. رصد كيف ظهر تهديدات جديده للمحيط العربي. بل رصد حتي تفوق عذه التهديدات علي سيطره العرب القديمه. ومن ما حلله ببساطه هو ظهور اطماع فعلا في المنطقه اكثر من اطماع اليهود القديمه. فاهداف سواءً ايران او تركيا التوسعيه الان تفوق اسرائيل.... بالمنطق. ماذا تريد اسراءيل زياده عن هذا ..!؟
ليس لانها فشلت. لا للاسف... بل لان اسراءيل تقريبا حصلت علي ما يقترب من ما يرضيها. اخذت اكثر من ما اعطاها المجتمع الدولي في اراضي فلسطين التاريخيه. اخذت هضبه الجولان بشكل داءم تقريباً. لبنان هشه ولا تمثل تهديد. والاردن ايضا لا تشكل اها مشكله. ولكن الخطر الايراني التركي هو الاكبر.... علي التوالي الخطر التركي ثم الايراني. هم اخطار مازالت في منتصف او بدايه طريقها لتحقيق اهدافها. الصراحه حتي وقت قريب كنت لا اتفهم موقف ان ايران او اي دوله اخري ممكن ان تشكل خطر علي العرب اكثر من اسراءيل. ولكن ما شهدناه اخر خمس سنوات او اكثر بقليل اوضح فعلا ان الخطر الاسراءيلي قد يكون بالفعل هو اقل الاخطار الموجوده......!!! ولكن كنت اري مع وضع اسراءيل كخطر قاءم ايصاً. ولكن الواضح ان اسراءيل ستخرج من المعادله نهائياً ..!!!!
يعني اشار التقرير ان الدول العربيه او الامارات قد توجهت بالتطبيع مع اسراءيل كرد فعلا علي التهديد الايراني ولكن بين قوسين تركيا ايضاً. ومن ثم وضح التقرير ايضا التنافس ويمكن الصراع بين ايران وتركيا علي التعدي علي الدول العربيه. ولكن لم يحلل الوضع الاسراءيلي نفسه من كل هذه الصراعات..!! يعني هل تقوم الدول العربيه بالتطبيع فقط لتخرج اسراءيل خارج المعادله وجعلها رقم صفر...!!!؟؟ ام يمكن ان يكون هناك المزيد للدور اااسرائيلي. مثلا واكيد دخولها علي الخط العربي ااايراني ومساعده العرب او تكوين خلف معلن....!!! طيب وادا حدث هل ممكن ان يشمل هذا التحالف تركيا ايضاً..!!؟؟
لم يوضح التقرير الموقف الاسراءيلي نهائياً فيما يمثل الجانب العربي. وادا كانت اسراءيل فعلا تمثل رقم واحد في المعادله فيما يخص ايران. فكم سيكون رقمها مع تركيا...!!!؟؟
كنت احتاج ان اري وجه نظر المقال في ذلك. ان انه اخذه ان بالطبع سيكون موقف اسراءيل محايد تماماً...!!؟؟
 
تحليل سياسي استراتيجي ممتاز.... نشكرك علي طرحه هنا في المنتدي. وهو. ذو طابع خاص وعميق وياريت لو يدور نقاش من الاعضاء هنا من لهم باع في هذه النقاشات. لانه فعلا به قدر من العمق لا باس به....
ولكن الحقيقه لي انا ملاحظه علي هذا التقرير.
طبعا هو بمنتهي الذكاء التحليلي يرصد التغير الحادث في هذه المنطقه المهمه جدا في العالم ويرصد التوازنات القديمه الجديده ويرصد مدي التغير الحادث الان في موازين القوي الاقليميه الاستراتيجيه.
وبالفعل الان اصبحت المعادله في الشرق الاوسط مختلفه و اكبر منا كانت. الان دخل لاعبون جدد وظهر اخرون بقوه. رصد كيف ظهر تهديدات جديده للمحيط العربي. بل رصد حتي تفوق عذه التهديدات علي سيطره العرب القديمه. ومن ما حلله ببساطه هو ظهور اطماع فعلا في المنطقه اكثر من اطماع اليهود القديمه. فاهداف سواءً ايران او تركيا التوسعيه الان تفوق اسرائيل.... بالمنطق. ماذا تريد اسراءيل زياده عن هذا ..!؟
ليس لانها فشلت. لا للاسف... بل لان اسراءيل تقريبا حصلت علي ما يقترب من ما يرضيها. اخذت اكثر من ما اعطاها المجتمع الدولي في اراضي فلسطين التاريخيه. اخذت هضبه الجولان بشكل داءم تقريباً. لبنان هشه ولا تمثل تهديد. والاردن ايضا لا تشكل اها مشكله. ولكن الخطر الايراني التركي هو الاكبر.... علي التوالي الخطر التركي ثم الايراني. هم اخطار مازالت في منتصف او بدايه طريقها لتحقيق اهدافها. الصراحه حتي وقت قريب كنت لا اتفهم موقف ان ايران او اي دوله اخري ممكن ان تشكل خطر علي العرب اكثر من اسراءيل. ولكن ما شهدناه اخر خمس سنوات او اكثر بقليل اوضح فعلا ان الخطر الاسراءيلي قد يكون بالفعل هو اقل الاخطار الموجوده......!!! ولكن كنت اري مع وضع اسراءيل كخطر قاءم ايصاً. ولكن الواضح ان اسراءيل ستخرج من المعادله نهائياً ..!!!!
يعني اشار التقرير ان الدول العربيه او الامارات قد توجهت بالتطبيع مع اسراءيل كرد فعلا علي التهديد الايراني ولكن بين قوسين تركيا ايضاً. ومن ثم وضح التقرير ايضا التنافس ويمكن الصراع بين ايران وتركيا علي التعدي علي الدول العربيه. ولكن لم يحلل الوضع الاسراءيلي نفسه من كل هذه الصراعات..!! يعني هل تقوم الدول العربيه بالتطبيع فقط لتخرج اسراءيل خارج المعادله وجعلها رقم صفر...!!!؟؟ ام يمكن ان يكون هناك المزيد للدور اااسرائيلي. مثلا واكيد دخولها علي الخط العربي ااايراني ومساعده العرب او تكوين خلف معلن....!!! طيب وادا حدث هل ممكن ان يشمل هذا التحالف تركيا ايضاً..!!؟؟
لم يوضح التقرير الموقف الاسراءيلي نهائياً فيما يمثل الجانب العربي. وادا كانت اسراءيل فعلا تمثل رقم واحد في المعادله فيما يخص ايران. فكم سيكون رقمها مع تركيا...!!!؟؟
كنت احتاج ان اري وجه نظر المقال في ذلك. ان انه اخذه ان بالطبع سيكون موقف اسراءيل محايد تماماً...!!؟؟

نفس الأسئلة دارت فى ذهنى اعتقد دور اسرائيل يتمثل فى صراع شرق المتوسط بالنسبة لثروات الغاز والفضاءالسورى الغير محتوم للان وصراع تركيا وايران فى سوريا واقامة تحالفات وتطبيع مع الدول العربية اما تركيا وايران هناك عوامل تحكم منها التأثير الجغرافى والعرقى والايديولوجى
 
نفس الأسئلة دارت فى ذهنى اعتقد دور اسرائيل يتمثل فى صراع شرق المتوسط بالنسبة لثروات الغاز والفضاءالسورى الغير محتوم للان وصراع تركيا وايران فى سوريا واقامة تحالفات وتطبيع مع الدول العربية اما تركيا وايران هناك عوامل تحكم منها التأثير الجغرافى والعرقى والايديولوجى
لا. اسراءيل بالنسبه لغاز الشرق المتوسط لا توجد معها اي مشكله. وأيضاً الفضاء السوري. فهي حتي الان استفادت من انهيار الجيش السوري. السيطره الكامله والنهائية علي الجولان. فقط الوجود الايراني وياتي ضمن مجمل الاخطار الايرانيه لإسرائيل.
فاذا كانت المعادله العربيه الايرانيه الدور الاسراءيلي واضح وصريح ومرشح للتطور. فلان اذا حدث ضرب مباشر مثلا بين ايران واسراءيل. فستحتك ايران بالعرب. واذا حدث شيء بين العرب وايران اعتقد اسراءيل ستنتهز الفرصه.
طيب وما الوضع بانسبه لتطور صراع عربي تركي شديد. في العراق وسوريا وامتد الي الخليج. ما موقف اليهود هنا مثلاً ؟؟؟ وهل ممكن الخلاف الايراني التركي يذهب الي صراع مسلح حتي ولو بالوكاله..!!؟ ايصاً ما وضع اسراءيل.
وهكذا. المعادلات تتغير ونحن نحاول قراءه ما يمكن ان تنتج عنه المعادلات.
تحياتي
 
اتوقع الكلمه الفاصله تكون للعرب عبر تدمير ايران بالكامل دفع الوحش المصري الجديد في وجه اسرائيل استمرار مقاطعه تركيا 🇹🇷 دول الخليج يلزم لها السيطره على القرن الافريقي ومضيق باب المندب تقويه البحريه الخليجيه بالكامل لسيطره الكامله على المضائق المهمه وكذا كش ماك لكل التخطيط السابق لهم


العراق يحتاج مجرد وقت ويرجع اقوى الاردن كذلك ليبيا مع مصر ما عليها اي خطر ان شاء الله
 
تحليل يفتقر للواقع

تركيا مقاطعه من الدول العربيه وعندها مشاكل كثيره مع فرنسا واليونان وامريكا وحالها من سي الي اسوا في السنوات الاخيره

ايران الوضع الاقتصادي سي وعقوبات وتفجيرات اسرائيل فيها وضرب مفاعلاتها واغتيال علمائها وقادتها


الدول العربيه السعوديه ومصر والامارات

في تطوير والحاله الاقتصاديه في تحسن ولها رويتها الخاصه للتنميه والتطوير في جميل المجالات من عسكريه واقتصاديه وسياحيه وغيرها
 
اتوقع الكلمه الفاصله تكون للعرب عبر تدمير ايران بالكامل دفع الوحش المصري الجديد في وجه اسرائيل استمرار مقاطعه تركيا 🇹🇷 دول الخليج يلزم لها السيطره على القرن الافريقي ومضيق باب المندب تقويه البحريه الخليجيه بالكامل لسيطره الكامله على المضائق المهمه وكذا كش ماك لكل التخطيط السابق لهم


العراق يحتاج مجرد وقت ويرجع اقوى الاردن كذلك ليبيا مع مصر ما عليها اي خطر ان شاء الله
أول منبدأ تصنيع فعلي صدقني رؤيك دي أمر واقع مفيش حال بيدوم
 
في ظني التقرير غير واقعي

العراق يعود للحضن العربي
الربيع العربي فشل ومحاولة تقسيم المنطقة فشلت في هذه الدورة
مصر عادت لتتبوا مكانتها
ليبيا خرجت من الازمة ان شاء الله
اليمن وسوريا خسارة وربح
السعودية في وجه تنمية اجتماعية قوية
اسرائيل قاعدة تختار جيرانها واظن انها اختارت العرب بدل الفرس والترك لاسباب كثيرة يصعب شرحها هنا.
ايران تنهار من الداخل والاهم ان حملة نشر التشيع تحت مسميات كثيرة انتهت تماما خاصة بعد الربيع الفاشل، ظهر الوجه القبيح للرافضي الفارسي فتحذر الناس منه.
مشروع الاخوان انتهى بعد الدعم الغربي الا متناهي

التقرير موجه كالعادة من الغربيين عندما يغيظهم امرنا
 
كلام فاضي و تحليلات قديمة

ايران و تركيا اليوم تغيرت عن الأمس
بدأت بالتراجع في الاقتصاد والنفوذ والسيطرة على المنطقة

بعكس بعض الدول العربية التي بدأت نفوذها وقوتها تتنامى
خاصة السعودية والامارات ومصر والمغرب
 
عودة
أعلى