المغرب يقطع علاقاته المؤسساتية مع ألمانيا

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
نعم هناك توافقات وهناك ما مازال عالق لكن في العموم هناك تقارب وتفاهمات ستؤدي الى تحسين العلاقات واستئنافها تدريجيا وهو الشيىء الذي تم بالفعل... المانيا بالفعل كما ذكرت كانت لها اليد الطولة في النقاط المذكورة اعلااه لكن المغرب يعرف كيف يلعب معهم ويلوي دراعهم فلغة المصالح هي الكلمة الفصل والمانيا ايقنت انها تراهن على حصان خاسر.

منذ كتابة هذه المشاركة والعلاقة مع المانيا في الطريق الى التحسن بعد التوافق على عديد من الملفات واليوم تم استئناف العلاقات رسميا ... يعني المانيا الى الصف 😇
 





في أحد الاكوان الموازية و بالضبط جمهورية طابورستان ، المغرب هو من طلب إعادة العلاقات 😂😂😂
 

برلين تدشن مرحلة جديدة للشراكة مع المغرب بتعيين أرفع مسؤول دبلوماسي سفيراً بالرباط​


وافقت السلطات الدبلوماسية المغربية على مقترح تعيين الحكومة الفدرالية الألمانية، للدبلوماسي المحنك “روبيرت دولغر”، سفيراً جديداً بالرباط.

ويعتبر “دولغر” من أرفع الدبلوماسيين الألمان شأناً في الخارجية الألمانية، حيث لازال يشغل مهمة مدير عام شؤون جنوب الصحراء والساحل في الخارجية الألمانية.

وينتظر أن يستقبل وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة الأسبوع المقبل السفير الألماني الجديد، الي سيدشن مرحلة جديدة للشراكة بين البلدين، عقب الموقف الألماني الغير المسبوق الذي عبرت عنه الحكومة والخارجية الألمانية، الذي يدعم مقترح الحكم الذاتي في الصحراء تحت سيادة المغرب.

وكان الملك محمد السادس قد تلقى رسالة من الرئيس الألماني، يدعوه فيها لزيارة برلين لتدشين مرحلة جديدة للتعاون والشراكة بين المملكة المغربية و فدرالية ألمانيا

كما سبق للملك محمد السادس أن بعث برقية تهنئة لفرانك فالتر شتاينماير، بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا لجمهورية ألمانيا الاتحادية.

ومما جاء في نص البرقية “يطيب لي بمناسبة إعادة انتخابكم رئيسا لجمهورية ألمانيا الاتحادية أن أبعث إليكم بأحر التهاني وأصدق المتمنيات لكم بموصول التوفيق في مهامكم السامية”.

وأضاف الملك “وأغتنم هذه المناسبة، لأؤكد لكم حرص المملكة المغربية على إعطاء نفس جديد لعلاقات الصداقة والتعاون التي تجمعها بجمهورية ألمانيا الاتحادية، وذلك في إطار التقدير المتبادل والاحترام التام لثوابت وخصوصيات بلدينا، بما يخدم المصالح المشتركة لشعبينا الصديقين، ويسهم في استتباب الأمن والاستقرار والرخاء في فضائنا الأورو متوسطي”.



 
عودة
أعلى