بدأ الرئيس الأميركي جو بايدن ومن اول يوم في رئاسته لمنصب رئياسة امريكا وإن كان ذلك غير مباشر
بتغير سياسة امريكا بالشرق الاوسط
بالتخلي اولاً وبشكل كامل عن الحليف الاستراتيجي السعودية رغم الاصلاحات الضخمة التى تعيشها السعودية اليوم
ومن ثم إسرائيل الحليف الاول بالمنطقة
بينما بايدن يمد يد الدعم والمساعدة والتقرب الدبلوماسي مع إيران رغم استفزازها وكثر ارهابها واجرامها
هذه ليست مصادفة بل هي كانت سياسة الديمقراطيين منذ عهد اوباما بتغيير الحليف الاستراتيجي القديم
بدولة ايران وجعلها هي القوة العظمى والمسيطر على دول الشرق الاوسط
كون ايران تعتبر من ضمن اكبر الدول بالمنطقة في احتياط النفط والغاز
و هي ارض خصبة للأستثمارات الاجنبية بمعنى (( كعكة كبيرة وطرية)) تسيل لعاب امريكا ودول 5+1
وبما ان السعودية بدأت تتضاعف قوتها وييتزايد نفوذها خصوصاً ان الحاكم القادم شاب طموح وسبق ان زار روسيا والصين
وفي خلال تلك الزيارات تم إبرام عدة اتفاقات حساسة
وربما تضع السعودية يدها بيد الصين او روسيا مستقبلاً وهو مايقلق امريكا و الحزب الديمقراطي بالتحديد
ايضا احياء مشروع امريكا القديم
مشروع الشرق الاوسط الكبير
بتغير سياسة امريكا بالشرق الاوسط
بالتخلي اولاً وبشكل كامل عن الحليف الاستراتيجي السعودية رغم الاصلاحات الضخمة التى تعيشها السعودية اليوم
ومن ثم إسرائيل الحليف الاول بالمنطقة
بينما بايدن يمد يد الدعم والمساعدة والتقرب الدبلوماسي مع إيران رغم استفزازها وكثر ارهابها واجرامها
هذه ليست مصادفة بل هي كانت سياسة الديمقراطيين منذ عهد اوباما بتغيير الحليف الاستراتيجي القديم
بدولة ايران وجعلها هي القوة العظمى والمسيطر على دول الشرق الاوسط
كون ايران تعتبر من ضمن اكبر الدول بالمنطقة في احتياط النفط والغاز
و هي ارض خصبة للأستثمارات الاجنبية بمعنى (( كعكة كبيرة وطرية)) تسيل لعاب امريكا ودول 5+1
وبما ان السعودية بدأت تتضاعف قوتها وييتزايد نفوذها خصوصاً ان الحاكم القادم شاب طموح وسبق ان زار روسيا والصين
وفي خلال تلك الزيارات تم إبرام عدة اتفاقات حساسة
وربما تضع السعودية يدها بيد الصين او روسيا مستقبلاً وهو مايقلق امريكا و الحزب الديمقراطي بالتحديد
ايضا احياء مشروع امريكا القديم
مشروع الشرق الاوسط الكبير