عمره أكثر من 60 مليون عاما.. اكتشاف "موزاصور" في المغرب

FAR NEWS

صقور الدفاع
إنضم
20 أبريل 2013
المشاركات
5,944
التفاعل
31,040 356 1
الدولة
Morocco

عمره أكثر من 60 مليون عاما.. اكتشاف "موزاصور" في المغرب​

20 يناير 2021


تمكن فريق دولي من الباحثين ينتمون لعدة دول من اكتشاف "موزاصور" جديد في المغرب، وهو سحلية بحرية بـ "أسنان سمك القرش"، كانت تعيش في العصر الطباشيري منذ -72 إلى - 66 مليون سنة.
وفي دراسة نشرت مؤخرا على مجلة "كريتاسيوس ريسورش"، ونقلتها بشكل خاص مجلة "جيو"، كشف باحثون من المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي- جامعة السوربون، بمن فيهم عالم الحفريات المغربي نور الدين جليل، من جامعة باث (بريطانيا)، وجامعة أوتريخت (هولندا)، عن هذا النوع الجديد من "الموزاصورات"، التي تدل "على التنوع الهائل للزواحف البحرية في الفوسفات بالمغرب، وذلك منذ -72 إلى -66 مليون سنة".
وأشاروا إلى أن هذا النوع الجديد تم رصده وسط "رواسب فوسفات المغرب النفيسة، الوسط المستحاثي المفضل لدى علماء الحفريات".
ووصفه الباحثون بأنه "موزاصور بحجم دلفين صغير، يعيش في بحر استوائي ضحل يمتد على جزء من المغرب الحالي". ويتميز عن باقي المفترسات الأخرى التي تم تحديدها في هذه المنطقة البحرية قديما، والتي كانت غنية بالمغذيات والكائنات المائية، بأسنانه الكبيرة.
ويمكن لهذا الزاحف اللاحم، بفضل الفك الذي يتوفر عليه، أن يهجم على فرائس أكبر منه بكثير.
وحسب العلماء، الذين أطلقوا عليه اسم "كزينودينس كالمينشاري" في إحالة على أسنانه، فـ "كزينودينس" تعني "السن الغريب" باللغة اليونانية، و"كالمينشاري" تعني باللغة العربية "مثل المنشار"، فإن "أسنانه، تذكر بتلك التي تمتلكها بعض أسماك القرش، دون أن تشبه أسنان أي زاحف لا يزيل يعيش حاليا أو مستحاثة، والتي تشكل شفرة مسننة حادة للغاية".
وفي نونبر الماضي، كشف فريق من الباحثين الدوليين، بمن فيهم عالم الحفريات نور الدين جليل، الأستاذ في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي، الذي يتخذ من باريس مقرا له، الضوء لأول مرة في إفريقيا، عن وجود نوع جديد من الديناصورات ذات منقار البط في رواسب الفوسفات بالمغرب.

المصدر: وكالة الأنباء المغربية

 
اكتشاف أخر جديد

المغرب .. اكتشاف حياة ميكروبية مقاومة للظروف القاسية يعود تاريخها إلى 570 مليون سنة

أعلن فريق دولي متعدد التخصصات ومواضيع البحث، تحت إشراف المغربي عبد الرزاق الألباني، الأستاذ في معهد كيمياء الأوساط والمواد ببواتيي (جامعة بواتيي/المركز الوطني للبحث العلمي)، عن اكتشاف حياة ميكروبية مقاومة للظروف القاسية، في أماكن معزولة بالمغرب، يعود تاريخها إلى 570 مليون سنة.

وأوضح الأستاذ الألباني في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الفريق أظهر أن ميكروبات تمكنت من الاستيطان والازدهار في أوساط قاسية ترتبط ببيئة جد معزولة لبحيرة بركانية في منطقة ورزازات.

وجرى الإعلان عن هذا الإنجاز من خلال مقال نشر على المجلة العلمية الدولية "جيوبيولوجي"، حيث يفسر فريق الباحثين هذا الاكتشاف، الذي يعود تاريخه إلى 570 مليون عام، وكذا كيفية اشتغال المنظومات القديمة.

وقال السيد الألباني إن المنطقة التي جرى بها الاكتشاف تقع في منطقة ورزازات، بالقرب من بلدة أمان تازغارت، الموقع المعروف لدى الأوساط العلمية.

وأشار الباحث المغربي إلى أن مواقع مماثلة، مثل الذي تمت دراسته في المملكة، والذي يرتبط ببحيرة بركانية قديمة متحجرة، يظهر "خصائص جيوبيولوجية وبيئية يمكن أن تكون مشابهة لما يمكن أن نجده على كوكب المريخ"، مبرزا أهمية هذا النوع من المواقع في البحث عن حياة بسيطة (بكتيريا) يحتمل وجودها على كواكب أخرى.

وفي هذا المجال، لاحظ الباحثون عن كثب تركيبته الجيولوجية وسجلوا تراكما كبيرا للبكتيريا التي عاشت وتطورت في بيئات معزولة وقاسية على طبقة رسوبية بسمك عشرة أمتار.

وحسب السيد الألباني، فإن هذا الوسط جد مركز كيميائيا بالصوديوم، والكالسيوم، والبوتاسيوم، مع دوران الماء الحراري عند درجة حرارة عالية تفوق 150 درجة مئوية، كما أنه ضعيف نسبيا من الأكسجين، مسجلا أن النتائج المحصل عليها تقدم "أدلة أحفورية ثابتة على أن كائنات حية دقيقة تمكنت من التكيف بكيفية مذهلة في بيئات متنوعة للغاية".

واعتبر العالم المغربي أن هذا الاكتشاف العلمي الجديد يدعم الأطروحة التي تفيد بأن الحياة متعددة الخلايا لطالما عاشت في وئام، منذ بداياتها (3,5 مليار سنة) مع الوسط البكتيري الذي يساهم في إنتاج الأكسجين، الوقود الأساسي للحياة.

 
اكتشاف تالت جديد

#المغرب.. اكتشاف نجم بحر أحفوري يعود إلى 480 مليون سنة
قالت دراسة علمية، عن اكتشاف نجم بحري أحفوري، إن "نجم البحر الأحفوري الذي تم اكتشافه في المغرب، هو الحلقة المفقودة بين كائنات زنبق البحر الحديثة وأسلافها".

 
المغرب فيه مخزون احافير كبير جدا خاصه صوب مراكش وماحولها

اذكر من وفره الاحافير وتنوعها تباع لسياح في المحلات
 
سحلية بأسنان سمك القرش يعني (ديناصور)
وهذا يؤكد أن للمغرب إرث تاريخي عظيم.
 
قرأت بحث ان اخطر ديناصور عاش في واحات المغرب هو سباينوسورس يتميز بقوة الفك والمخالب الطويلة ونقطة ضعفه هي عظام ظهره البارزة
Dinausord.jpg
 
سحلية بأسنان سمك القرش يعني (ديناصور)
وهذا يؤكد أن للمغرب إرث تاريخي عظيم.
تم العثور مؤخرا ايضا بالمغرب في سواحل مدينة آسفي الأطلسية على مدينة تاريخية غارقة تحت البحر تم تأريخها ب 2700 سنة قبل الميلاد تسمى " تيغالين " و هي كلمة أمازيغية تعني أنثى فرس النهر
 
قرأت بحث ان اخطر ديناصور عاش في واحات المغرب هو سباينوسورس يتميز بقوة الفك والمخالب الطويلة ونقطة ضعفه هي عظام ظهره البارزة مشاهدة المرفق 345366
الاكتشاف يعتبر تاريخي في نظر العلماء انا شخصيا في ساحل المنطقة التي اسكن بها وجدنا اثار ديناصورات عمرها 85 مليون سنة حسب جمعية علماء المانية زارت المنطقة
 
الاكتشاف يعتبر تاريخي في نظر العلماء انا شخصيا في ساحل المنطقة التي اسكن بها وجدنا اثار ديناصورات عمرها 85 مليون سنة حسب جمعية علماء المانية زارت المنطقة
وانا شاهد 😂
 
المغرب يعتبر جنة لعلماء المستحثات من أنواع نادرة من الديناصورات إلى أحياء بحرية
وحتى أقدم إنسان عاقل اكتشف بالمغرب ما جعل العلماء يعيدون النظر في نظرية أن أصل الإنسان يعود إلى شرق افريقيا (اثيوبيا وكينيا...)

 
نجم البحر الذي تم اكتشافه قبل يومين سيحدث طفرة في مجال الابحاث في هذا المجال
 
يعنى موضوع الدياناصورات دا حقيقى ؟؟

انا مكنتش مقتنع ان فى حاجة اسمها ديناصورات اصلا

ان شاء الله الاكتشافات دى تساعد ف زيادة السياحه ف المغرب وترجع بالنفع على البلد
 
يعنى موضوع الدياناصورات دا حقيقى ؟؟

انا مكنتش مقتنع ان فى حاجة اسمها ديناصورات اصلا

ان شاء الله الاكتشافات دى تساعد ف زيادة السياحه ف المغرب وترجع بالنفع على البلد
هذه الكائنات حكمت الارض لفترة كبيرة من عمر الارض
ولكن الغريب هو اندثارهم جميعا في وقت واحد تقريبا مع اختلاف انواعهم واجناسهم كانهم ماتوا كنفس واحده
 
هناك التأريخ بالنظائر الكيميائة و به دقة ممتازة لاتتجاوز 1-2 مليون سنة لكل 3-4 مليار سنة اي بدقة 0.1-1 بالمئة تختلف بحسب النظائر المستعملة
مامدى دقة قياس عمر هذه الاكتشاف ومانسبة الخطأ
 
يعنى موضوع الدياناصورات دا حقيقى ؟؟

انا مكنتش مقتنع ان فى حاجة اسمها ديناصورات اصلا

ان شاء الله الاكتشافات دى تساعد ف زيادة السياحه ف المغرب وترجع بالنفع على البلد

هي حقيقة أخي والمغرب موطن لبعضها تم كشف هياكلها وعرضت في المتاحف
هذا خبر في مجلة علمية عن أحد الأنواع
 
عودة
أعلى