رسالة إلى الجزائر من أحد الرهائن الدبلوماسيين الأمريكيين

جمرة

عضو
إنضم
18 سبتمبر 2020
المشاركات
622
التفاعل
1,239 6 0
الدولة
Algeria


اتفاقية الجزائر 1981 هي اتفاقية تمت بين الولايات المتحدة وإيران لحل أزمة الرهائن الإيرانية، توسطت فيها الحكومة الجزائرية ووقعت في الجزائر في 19 يناير 1981.[1] نشأت الأزمة عندما اقتحمت مجموعة من الطلاب الإيرانيين السفارة الأمريكية في طهران في 4 نوفمبر 1979، وأحتجزوا الموظفين الأمريكيين هناك. بموجب هذه الاتفاقية، تم إطلاق سراح الموظفين الأمريكيين البالغ عددهم 52 شخصاً، مقابل التزام الحكومة الأميركية بعدم التدخل في شؤون إيران ورد الأموال المجمدة وإلغاء العقوبات ضد إيران أمام المحاكم الأميركية، وتجميد أموال الشاه في الولايات المتحدة إلى أن تبت فيها المحاكم.



التحق السفير جون ليمبرت بمنصبه كدبلوماسي في السفارة الأمريكية في إيران 12 أسبوعًا قبل إقتحام مجموعة من الغوغاء السفارة في عام 1979. واحتُجز السفير ليمبرت و 51 أمريكيًا آخرين كرهائن لمدة 444 يومًا، وأطلق سراحهم قبل 40 عامًا هذا الأسبوع، في 20 جافي 1981 بعد توسط دبلوماسيين جزائريين لإطلاق سراحهم. واصل السفير ليمبوت مسيرته الدبلوماسية، حيث عمل في الجزائر من 1986 إلى 1988، ثم عُين سفيراً للولايات المتحدة في موريتانيا من 2000 إلى 2003. وفي هذه الرسالة، يشكر السفير ليمبرت الجزائريين شعبا وحكومة على شجاعتهم ولطفهم.
 
العلاقات الجزائرية الايرانية بعد سقوط الشاه في أحسن أحوالها
مؤخرا أصبح حزب الله يلعب دور مهم في هذه العلاقة
 
الحكومات الجزائرية حافظت دائما على علاقات جيدة مع الإيرانيين منذ سقوط الشاه
الجزائر لعبت دور الوسيط في عدة مرات وو ساهمت في انقاذ حياة هؤلاء المدنيين و قبلها ايضا اتفاق الجزائر بين العراق و ايران ٫ الجزائر كانت دولة رائدة دبلوماسيا و يمكنها ان تعود و تلعب دور مهم
 
فليطرش احد الخبر لبايدن على و عسى يعيد نظر في " كوارث " ترامب بالمنطقة المغاربية
و بالتوفيق للجزائر .
 
الجزائر لعبت دور الوسيط في عدة مرات وو ساهمت في انقاذ حياة هؤلاء المدنيين و قبلها ايضا اتفاق الجزائر بين العراق و ايران ٫ الجزائر كانت دولة رائدة دبلوماسيا و يمكنها ان تعود و تلعب دور مهم
أتفق معك ، يمكن للجزائر أن تصبح قوية مرة أخرى على المستوى الدبلوماسي وأن تلعب دور الوسيط.

ولكن لكي نتحلى بالمصداقية ، يجب أن نبدأ بحل مشاكل منطقتنا أولاً.
 
أنا لا أعرف صديقي بالضبط ، الحكومات الجزائرية ليس لديها نفس الرؤية والتنافس مع إيران كما هو الحال في الشرق الأوسط.
بالتاكيد النظام الايراني لن يكون صديقك

لانه يريد السيطره عليك وهذا لن تسمح به

الجزائر او غيرها من الدول وتريد السيطره عن

طريق افكار متطرفه ليست من الدين الاسلامي

في شي واولها ولاية الفقيه التي عملت عليها

السفاره الايرانيه ومندوبها موسوي بالجزائر

ونشر المذهب الفارسي هناك حتى تم طرده

فما الفائده من الحفاظ على علاقة طيبه مع

مثل هذا النظام المجرم القذر .الذي لم يدخل

الى بلد الا دمره ورجعه للقرون الوسطى

سوريا ،لبنان ،العراق ،اليمن وغيرها

الجزائر كانت بالسبعينات والثمانينات دولة قياديه

في العرب لا غنى عنها ابداً ولكن تراجعت منذ

التسعينات الى يومنا هذا من القيام بهذا الدور

ونتمنى مع هذه القياده الجديده ان ترجع

مثل الثمنينات واكثر ...الجزائر دولة مهمه
 
بالتاكيد ساهمت الجزائر في حل واحدة من اعقد الازمات التي مرت بها منطقة الشرق الاوسط انذاك و انشاء الله تعود الدبلماسية الجزائرية الى مكانتها و لما لا تساهم مجددا في نوع فتيل الازمة بين جيران المنطقة في الخليج لان الحرب صراحة الرابح فيها هو الخاسر و لا نتمناها لاحد
 
بالتاكيد ساهمت الجزائر في حل واحدة من اعقد الازمات التي مرت بها منطقة الشرق الاوسط انذاك و انشاء الله تعود الدبلماسية الجزائرية الى مكانتها و لما لا تساهم مجددا في نوع فتيل الازمة بين جيران المنطقة في الخليج لان الحرب صراحة الرابح فيها هو الخاسر و لا نتمناها لاحد
الازمة الخليجية انتهت و عادو حبايب .
نتمنى من الدبلوماسية الجزائرية ان تحل مشكل النزاع الليبي القريب منها
 
الجزائر لعبت دور الوسيط في عدة مرات وو ساهمت في انقاذ حياة هؤلاء المدنيين و قبلها ايضا اتفاق الجزائر بين العراق و ايران ٫ الجزائر كانت دولة رائدة دبلوماسيا و يمكنها ان تعود و تلعب دور مهم
الجزائر أنقذت ٢١ ارهابي واعادتهم الى سوريا
 
أتفق معك ، يمكن للجزائر أن تصبح قوية مرة أخرى على المستوى الدبلوماسي وأن تلعب دور الوسيط.

ولكن لكي نتحلى بالمصداقية ، يجب أن نبدأ بحل مشاكل منطقتنا أولاً.
منذ اسقاط طائرة الجزائرية بصاروخ ومقتل وزير الخارجية الجزائري
و20دبلوماسي توقفت الجزائر عن الديبوماسية والوساطة
 
فليطرش احد الخبر لبايدن على و عسى يعيد نظر في " كوارث " ترامب بالمنطقة المغاربية
و بالتوفيق للجزائر .
معاهدة السلم الموقعة بين الجزائر وأمريكا في سنة 1795
الشكل يوضح صورة لمعاهدة سلم بين أمريكا و الجزائر وقعت في 5 سبتمبر 1795 بين الداي بابا حسن و الرئيس جورج واشنطن و قد أمضيت في الجزائر وقد أمضاها بابا حسن داي الجزائر و المبعوث الخاص يوزيف دونالدسون و القنصل العام لأمريكا في الجزائر وليام شيلر بتفويض خاص من الرئيس جورج واشنطون و قد حررت باللغة العربية وقد نشر نصها في جريدة فيلادلفيا العاصمة الأولى لأمريكا بتاريخ9 مارس سنة 1976، و سجل المؤرج أروين في كتابه (تاريخ العلاقات الدبلوماسية الأمريكية البربروسية )،



3-19-1500x9999-c (1).jpg


1157661_656168211084458_1286990969_n.jpg
 
الجزائر في افريقيا
وسلطنة عمان في اسيا

من الدول العربية التي دائما تشق الصف العربي بتخاذلها
ودائما ما شجعت الفرس المجوس بالتمادي باحتلال عواصم عربية

دفاع مستميت عن الدولة الفارسية ايران تحت عباءة الحياد
 
الجزائر في افريقيا
وسلطنة عمان في اسيا

من الدول العربية التي دائما تشق الصف العربي بتخاذلها
ودائما ما شجعت الفرس المجوس بالتمادي باحتلال عواصم عربية

دفاع مستميت عن الدولة الفارسية ايران تحت عباءة الحياد
لا حول ولا قوة الا بالله
الجزائر دولة عدم الأنحياز لا تجي لا معك لا مع ايران
 
لا حول ولا قوة الا بالله
الجزائر دولة عدم الأنحياز لا تجي لا معك لا مع ايران
أخي بارك الله فيك
انا اعلم ان الشعب الجزائري الحر الأبي غيور على دينه و على عروبته
لكن
ليش تقف حكوماته مع المجوسي الفارسي ضد اخوانهم العرب
وليش تقف مع المشرك الرافضي
ضد اخوهم المسلم السني الذي يؤمن بكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم

قال بعض علماء السلف الساكت عن الحق شيطان أخرس
والناطق بالباطل شيطان ناطق

لا يخفي على اي انسان حر شريف وخاصة اذا كان مسلم عاقل
ماتفعله ايران من 40 سنة ببلاد العرب
تصدير الثورة الخمينية الشيطانية للوطن العربي مستمر
احتلت دولة الاحواز العربية والان تسيطر على العراق ولبنان وسوريا وصنعاء الييمنية
تنشر الشرك والكفر والمتعة والفساد والمخدرات وغيرها
وعندي الف دليل على كلامي فديو وصور اذا كنت غير مصدق

غير انها تقتل وتفجر وتخرب ببلاد العرب يومياً
 
عودة
أعلى