استكملت شركة "أسيلسان" التركية للصناعات الدفاعية، الاختبارات التأهيلية لنظام التحكّم بالإطلاق، والذي ابتكرته لتطوير مدفع "بوران" التركية.
وتم تصنيع المدفع التركي "بوران" في إطار تطوير مدفع خفيف الوزن وقابل للنقل جواً، فيما تولت "أسيلسان" مهمة تطوير نظام الإطلاق الخاص به.
وأفاد مراسل الأناضول، أن "أسيلسان" انتقلت إلى مرحلة الإنتاج المتسلسل لنظام الإطلاق، بعد استكمال الاختبارات التأهيلية التي أجرتها عليه.
ويوفّر نظام "أسيلسان" المذكور، إمكانية القيام بتحضيرات الإطلاق المدفعي، وإدارتها عبر جهاز الحاسوب الخاص به، فضلاً عن إمكانية قياس السرعة عبر الرادار.
وتم تزويد نظام الإطلاق بميزات تمكّن المدفع من الإطلاق والاستهداف ليلاً ونهاراً، وقياس مسافة الهدف ليزرياً، وكل ذلك يتم بشكل منسجم مع الأنظمة الأخرى في المدفع.
ويُقدّر مدى مدفع "بوران" بـ17 كيلومترا، ويبلغ وزنه مع نظام التحكم بالإطلاق، 1710 كيلو غرامات، ما يسهّل نقله على متن الطائرات المروحية وكافة المركبات الخفيفة ويبلغ قطر القذيفة 105 ملم .
وتم تصنيع المدفع التركي "بوران" في إطار تطوير مدفع خفيف الوزن وقابل للنقل جواً، فيما تولت "أسيلسان" مهمة تطوير نظام الإطلاق الخاص به.
وأفاد مراسل الأناضول، أن "أسيلسان" انتقلت إلى مرحلة الإنتاج المتسلسل لنظام الإطلاق، بعد استكمال الاختبارات التأهيلية التي أجرتها عليه.
ويوفّر نظام "أسيلسان" المذكور، إمكانية القيام بتحضيرات الإطلاق المدفعي، وإدارتها عبر جهاز الحاسوب الخاص به، فضلاً عن إمكانية قياس السرعة عبر الرادار.
وتم تزويد نظام الإطلاق بميزات تمكّن المدفع من الإطلاق والاستهداف ليلاً ونهاراً، وقياس مسافة الهدف ليزرياً، وكل ذلك يتم بشكل منسجم مع الأنظمة الأخرى في المدفع.
ويُقدّر مدى مدفع "بوران" بـ17 كيلومترا، ويبلغ وزنه مع نظام التحكم بالإطلاق، 1710 كيلو غرامات، ما يسهّل نقله على متن الطائرات المروحية وكافة المركبات الخفيفة ويبلغ قطر القذيفة 105 ملم .