وحدة الأمن الخاص أو وحدة الصقور هي قوات خاصة تابعة للإستخبارات العامة السعودية ،
تم تدشينها في معهد رئاسة الاستخبارات في المزاحمية عام 2010، بحضور رئيس الاستخبارات العامة
الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وكبار المسؤولين بالرئاسة، وكبار القادة العسكريين والأمنيين
من بينهم الأمير اللواء الركن خالد بن بندر بن عبد العزيز نائب قائد القوات البرية،
والأمير اللواء فهد بن تركي بن عبد العزيز قائد وحدات الأمن الخاص والمظليين
واللواء الركن سعد الماجد قائد قوات أمن المنشآت بوزارة الداخلية.
التدشين
-
قدمت وحدة الصقور عرض أمام رئيس الاستخبارات العامة الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وكبار المسؤولين بالرئاسة،
وقادة القطاعات العسكرية والأمنية حيث قدمت شعبة مكافحة الإرهاب في جهاز الاستخبارات،
مهارات في التصدي للعمل الإرهابي المستجد، شملت فريق القناصة، وتخليص الرهائن،
ومكافحة مجموعات إرهابية، وعمليات اختطاف موكب لشخصية مهمة,
2010
وشمل العرض أيضا فرضية اقتحام مبنى يتحصن بداخله عدد من الإرهابيين، حيث تم اقتحام المبنى،
واعتقال المجموعة الإرهابية، والتصدي كذلك لمجموعة إرهابية حاولت تقديم دعم للإرهابيين،
وذلك بمشاركة طائرات للقوات المسلحة، تحمل مجموعات من القناصين وأجهزة استطلاع محمولة جوا.
الأمير مقرن: أمن الاستخبارات متطور وذكي
وتتضمن استراتيجية مكافحة الإرهاب تدريب أفراد قوة الأمن الخاص، التابعة لرئاسة الاستخبارات العامة
على برنامج حماية الطائرات وبرنامج القيادة التخلصية، وتجهيز مقر الوحدة بقرية تدريبية لمكافحة الإرهاب
-
تمتلك الوحدة آليات متطورة وروبوتات لأبطال وازالة المتفجرات وهي اليد الطولى للأستخبارات السعودية
في تنفيذ اي مهام خارجية ان دعت الحاجة ولا توجد اي معلومات اضافية عن هذه الوحدة او اعداد افرادها
او المهام التي قامت بها واخر ظهور رسمي كان في العام 2010
المهام
-
حماية الشخصيات
حماية المنشآت
إزالة المتفجرات
مكافحة الإرهاب
المهمات الخارجية
,,
الميزانية 500 مليون دولار (عام 2006)
انتهى
التعديل الأخير: