لأول مرة في اذربيجان شركة «أكوا باور» السعودية ستنفذ مشاريع لطاقة الرياح

خطط التوسع للعملاق السعودي 🇸🇦
تستهدف خلال 9 سنوات :

1- الدخول الى 46 دولة
2- انتاج 150 جيجا واط
3- انتاج 15 مليون متر مكعب يومياً من المياه المحلاة

 
اليوم مجتمع مع دكتور اذربيجاني لاجل مشروع عندنا 😭😭
 
بغض النظر عن سقوط العملة ، انت فزت في المناقصه ورسي العقد عليك واستثمرت مئات الملايين تنتظر منها عائد وأنت شركة تبحث عن الربح وعن تكوين سمعه بعيده عن الخلافات السياسيه .

في مقابله للجبير الأخيرة أظن في الدنمارك قاله المذيع انتم تبحثون عن استثمارات أجنبية كيف سيثق بكم المستثمر وأنتم كل ما أنتقدكم مسؤل تقاطعون دولته .
كلامهم صحيح مع إني مؤيد للموقف السعودي.

مشكلة الغرب يستشرف عليك
رغم أنهم معروفين أن شركاتهم مثل الزوجة النكدية كل يوم طامحة لأهلها

الغرب مع ادناة مشكلة يسحب شركاته
 
هي كذلك
منذ اليوم الأول لإنشائها كنت أراهن عليها وكنت أتمنى لو أستطيع المشاركة بها لكن للأسف كانت مساهمة مقفله ، إلى أن دخل معهم صندوق الاستثمارات العامه بنسبه أقليه ثم استحوذ على الأغلبيه .
ولحد الآن أتمنى لو يتم طرح جزء من أسهمها في تداول وسؤراهن على استمرار نجاحها .


قبل شهر اعلنت اكواباور النية لطرح اسهمها للاكتتاب خلال منتصف السنة القادمة 2021


 
الشركة بتكون عملاق سعودي لطاقة المتجددة وكذلك لتحلية المياة
 
برافو 👏🏻
لو السعوديه ركزت علي الاقتصاد ودعم الشركات الناجحه ستكون قوه اقتصاديه كبري في العالم
 
ولماذا يتخارجون ؟
في الإقتصاد لا يوجد صديقي وغير صديقي
أنت المستفيد ولماذا تخرج ؟
للعلم مطار المدينة المنورة يدار عن طريق شركة تركية بنظام (POT) ولم يقولو سوف نتخارج ولم ننقض العهد ونطردهم .
معلومة: نقض العهود والمواثيق من صفات اليهود .
ما اختلفنا، ونسيت أضيف النقطة ل أوضح

مدى معرفتي بها.

العلاقات السياسيه و الاقتصاد بينهم خيط

رفيع الا وهو المصالح

وبرجع لك في نقطة اليهود

بطرح عليك مثال روسيا والاستثمارات هناك

ماذا تعرف عن روسيا وعلاقتنا بهم

واين نلتقي في المسرح الدولي؟

سوف احاول ان اختصر قدر الإمكان

روسيا السعودية قطعت علاقتها معها مبكرا

وعادت مطلع ال التسعينات وتوترت مره اخرى

من أفغانستان إلى الشيشان واخيرا سوريا

وهي لاعب رئيسي لم يأتي من طيب قلب

ولا يكف عن التصرف بطفوليه وإظهار نفسة

على أنه شريف والغربي شرير والترويج

السخيف والمبالغ للمعدات وخصوصا الاسلحة

وانها من عالم آخر الخ واستعراض في سوريا

مع هذه السعوديه وقعت سنه ٢٠١٥ اتفاق

لأستثمار ١٠ مليارات دولار على مدى ٥ سنوات

واصبحت بذلك اكبر مستثمر اجنبي في تاريخ روسيا

ودخلت في استثمارات عده مع شريكا الروسي صندوقهم السيادي

دخول السعوديه في روسيا ليس لشراء
الحب ولا التقرب

رأت فرص استثماريه وايضا على النحو السياسي

رأت ان تقوي الحوار وان تنشئ محور جديد

وفتح بوابه دخول مجالات وافاق مصالح

ومن كان على حق فا حجته تشع ضوء وحضوره تقشعر له الأبدان

فرض دخول المؤثر الحقيقي مثل السعوديه والأمارات بالاضافه لمصر وإظهار ثقل المنطقة الحقيقي بدلا من المزيف

تركيا و إيران

روسيا التعامل معها ليس صعب وحتى وان كانت تقف اغلب الوقت موقف الضد المتقلب ولكنه لا يقلق نعرف نتعامل معهم
مجال الطاقه وايضا سياسيا

اما المتهور الاهوج الذي دخل سوريا وكشف كيف يعلب دور المنقذ وهو السارق

وكل الأطراف على الأرض مرتزقه يتبعونه بكل مسمياتهم نصره جيش حر وفصيله المشترك مع إيران داعش

دخوله الفاضح في ليبيا واذربيجان
مئات آلاف في السجن والاف تحت المراقبه

ومازال هيجانه نحو التهلكة قائم

الفلسطيني الي اتهموه انه جاسوس للامارات لما شاف ان الإعلام لم يهتم قطعو لسانه وشربوه الاسيد

وغير سرقه السياح الخليجين بكل الأنواع
والان توجد ومستمره حمله المقاطعه

مبدأ المصالح أولى لا ينفع ولا ينطبق عليهم
 
بغض النظر عن سقوط العملة ، انت فزت في المناقصه ورسي العقد عليك واستثمرت مئات الملايين تنتظر منها عائد وأنت شركة تبحث عن الربح وعن تكوين سمعه بعيده عن الخلافات السياسيه .

في مقابله للجبير الأخيرة أظن في الدنمارك قاله المذيع انتم تبحثون عن استثمارات أجنبية كيف سيثق بكم المستثمر وأنتم كل ما أنتقدكم مسؤل تقاطعون دولته .
كلامهم صحيح مع إني مؤيد للموقف السعودي.
السؤال خبيث مثل كندا هل كان انتقاد اصلا

بلا خبايا خبيثه ومجرد من الإنسانيه

على مسؤل الدوله ان يتصرف ك شخص مسؤل فعلا
 
عاداتنا مواطنين السعوديه لا يعملون في الشركات السعوديه في الخارج اقليه جدا جدا جدا اذا جاء ٥٪؜ يعتبر انجاز عالمي 😂 قل الحمد لله تونا نوطن موظفين السفارات السعوديه في الخارج وتدري لو اننا نحط نسبة ٢٠٪؜ سعوديين من موظفين شركاتنا بالخارج كان ماعندنا عاطلين شف فروع شركات سابك وارامكو والفنار بالخارج وانصدم معي



غير جيد ترك المشروع لغيرنا و حلو انك تشارك في مشروع يمثل اكبر اهتماماتهم الاقتصاديه والشعبيه



في غيره مليون مشروع وفي دول ناشئة وأكثر استقرار من تركيا وافيها نفس الخبث الي حتى في الشركات الحكوميه وغيرها طبعا من لهم علاقات معهم بشكل عامل او اطراف داخل الحكومة
 
ولماذا يتخارجون ؟
في الإقتصاد لا يوجد صديقي وغير صديقي
أنت المستفيد ولماذا تخرج ؟
للعلم مطار المدينة المنورة يدار عن طريق شركة تركية بنظام (POT) ولم يقولو سوف نتخارج ولم ننقض العهد ونطردهم .
معلومة: نقض العهود والمواثيق من صفات اليهود .
اعرف شركة الراجحي في تحالف مع شركة تركيه

وموضوع اليهود فهده ليست صفة فيهم في تاريخ العرب قبل الإسلام وبعده حدثت من بعض الأشخاص فرديه وحتى بين الجيران ف مصطلح العهد واسع

اما العهود و المواثيق مع اليهود بالتحديد

شهدت علاقه ذهبيه في العصر الإسلامي

في الدوله العباسية والاندلس

صحيح أنه يوجد تاريخ للعرب، وتاريخ للمسلمين، وتاريخ لليهود، ولكن بشكل منفصل، كل على حدة. غير أنه حتى الآن، لا يوجد كتاب موسوعي ضخم يشرح لنا عمق العلاقات الإسلامية - اليهودية، وبالأخص العربية - اليهودية. هذا ما كان ينقص المكتبة الفرنسية، ولذلك شرعنا بسد هذا النقص. وكنا نهدف من وراء الكتاب إلى عدة أشياء: أولها ردم الهوة النفسية أو السيكولوجية السحيقة التي تفصل بين العرب واليهود في زمننا الحاضر. فقبل ذلك، لم تكن هذه الهوة عميقة أو سحيقة، على عكس ما نتوهم. قبل ذلك، كانت هناك علاقات طبيعية، بل وودية في أحيان كثيرة، على مدار التاريخ. من يصدق ذلك الآن؟ في الماضي، كان المؤلفون أو المفكرون يتحدثون عما يجمع بين المسلمين واليهود، لا عما يفرق، أو قل كانوا يتحدثون عما يجمع أكثر مما يتحدثون عما يفرق. كانوا يتحدثون عن القواسم المشتركة التي تتيح لهم أن يتعايشوا بعضهم مع بعض جنباً إلى جنب. فالإسلام أيضاً دين إبراهيمي، مثل اليهودية والمسيحية اللتين سبقتاه إلى الوجود... هذا وقد تحدث الأكاديميون الكبار عن هذه القضايا، وعن العصر الذهبي للعلاقات العربية - اليهودية في عهد الحضارة العباسية أو الأندلسية، حيث ازدهر اليهود ثقافياً آنذاك، وقدموا عطاءهم الخاص في ظل الحضارة العربية الإسلامية، وفي المجالات كافة، أدبية وشعرية وفلسفية، بل وحتى فنية وموسيقية. ولكن كل هذا التفاعل الحضاري الإبداعي الخلاق أصبح نسياً منسياً بعد تأسيس دولة إسرائيل، والتراجيديا الفلسطينية الهائلة الناتجة عن ذلك مباشرة. كل هذا أصبح في خبر كان وأخواتها، وزال كلياً وكأنه لم يوجد قط، وأصبحت الأجيال تعتقد أن الصراع بين العربي واليهودي أبدي أزلي لا يحول ولا يزول حتى يرث الله الأرض ومن عليها. ولكن الحقيقة التاريخية تقول لنا العكس تماماً، فالعلاقات الإنسانية والتفاعلية الحضارية بين العرب واليهود كانت قوية إبان الحضارات السابقة والعصور الذهبية. وبالتالي، فالشيء الذي سمم الأجواء كلها هو هذا الصراع الجهنمي المدمر الذي لا يزيد عمره على خمسين سنة، في حين أن عمر العلاقات العربية - اليهودية يزيد على الألف سنة. وهذا لا يعني إطلاقاً التقليل من خطورة المأساة الفلسطينية، وآلام شعب فلسطين التي تفوق الوصف، ولكننا نحاول موضعة الأمور ضمن منظورها التاريخي الأوسع.

وأما عبد الوهاب المؤدب، فيقول لنا ما فحواه: لقد كان هدفنا من الإشراف على هذا الكتاب الجماعي الضخم تذكير المسلمين، والعرب خصوصاً، بالحقيقة التالية: إن العلاقات بيننا وبين اليهود كانت خصبة كثيفة معطاءة على مدار التاريخ حتى عام 1948. ولا أهدف هنا إلى تجميل هذه العلاقات، أو المبالغة فيها، وإنما إلى التذكير فقط بلحظات التبادل الثقافي والحضاري. هل نسينا الحضارة الأندلسية؟ هل نسينا الموسيقى العربية - اليهودية؟ بل هل نسينا الفلسفة العربية - اليهودية؟ كلنا يعلم أن الفيلسوف اليهودي الكبير موسى ابن ميمون كتب رائعته الكبرى «دلالة الحائرين» باللغة العربية، لا العبرية. وبعدئذ، ترجمت إلى العبرية. وبالتالي، فهو نتاج الإطار الثقافي للحضارة العربية الإسلامية. وهو بهذا المعنى مثقف عربي لأن كل من كتب وأبدع بلغة الضاد فهو عربي، شاء أم أبى. وينبغي العلم بأن الإطار الحضاري العربي الإسلامي كان هو المهيمن على العالم آنذاك، مثلما أن الإطار الحضاري الأوروبي والأميركي الشمالي هو المهيمن على العالم حالياً. وكل من يريد أن يشتهر آنذاك كان ينسى لغته الخاصة، ويدبج كتاباته وإبداعاته باللغة العربية. فقد كانت لغة العولمة الثقافية آنذاك، تماماً مثل الإنجليزية حالياً. ولذلك، أبدع فيها المفكرون اليهود وغير اليهود. وينبغي العلم أيضاً أن كثيراً من وزراء وأطباء ومستشاري الخلفاء العرب المسلمين كانوا من اليهود، وكانوا يثقون بهم كل الثقة. وبالتالي، فلا ينبغي أن نشطب على كل هذا التراث التفاعلي الحضاري بجرة قلم بسبب الصراع الحالي الذي سيجد له حلاً مهما طال الزمن.

هذه مقتطف
وهذه الباقي
 
اعرف شركة الراجحي في تحالف مع شركة تركيه

وموضوع اليهود فهده ليست صفة فيهم في تاريخ العرب قبل الإسلام وبعده حدثت من بعض الأشخاص فرديه وحتى بين الجيران ف مصطلح العهد واسع

اما العهود و المواثيق مع اليهود بالتحديد

شهدت علاقه ذهبيه في العصر الإسلامي

في الدوله العباسية والاندلس

صحيح أنه يوجد تاريخ للعرب، وتاريخ للمسلمين، وتاريخ لليهود، ولكن بشكل منفصل، كل على حدة. غير أنه حتى الآن، لا يوجد كتاب موسوعي ضخم يشرح لنا عمق العلاقات الإسلامية - اليهودية، وبالأخص العربية - اليهودية. هذا ما كان ينقص المكتبة الفرنسية، ولذلك شرعنا بسد هذا النقص. وكنا نهدف من وراء الكتاب إلى عدة أشياء: أولها ردم الهوة النفسية أو السيكولوجية السحيقة التي تفصل بين العرب واليهود في زمننا الحاضر. فقبل ذلك، لم تكن هذه الهوة عميقة أو سحيقة، على عكس ما نتوهم. قبل ذلك، كانت هناك علاقات طبيعية، بل وودية في أحيان كثيرة، على مدار التاريخ. من يصدق ذلك الآن؟ في الماضي، كان المؤلفون أو المفكرون يتحدثون عما يجمع بين المسلمين واليهود، لا عما يفرق، أو قل كانوا يتحدثون عما يجمع أكثر مما يتحدثون عما يفرق. كانوا يتحدثون عن القواسم المشتركة التي تتيح لهم أن يتعايشوا بعضهم مع بعض جنباً إلى جنب. فالإسلام أيضاً دين إبراهيمي، مثل اليهودية والمسيحية اللتين سبقتاه إلى الوجود... هذا وقد تحدث الأكاديميون الكبار عن هذه القضايا، وعن العصر الذهبي للعلاقات العربية - اليهودية في عهد الحضارة العباسية أو الأندلسية، حيث ازدهر اليهود ثقافياً آنذاك، وقدموا عطاءهم الخاص في ظل الحضارة العربية الإسلامية، وفي المجالات كافة، أدبية وشعرية وفلسفية، بل وحتى فنية وموسيقية. ولكن كل هذا التفاعل الحضاري الإبداعي الخلاق أصبح نسياً منسياً بعد تأسيس دولة إسرائيل، والتراجيديا الفلسطينية الهائلة الناتجة عن ذلك مباشرة. كل هذا أصبح في خبر كان وأخواتها، وزال كلياً وكأنه لم يوجد قط، وأصبحت الأجيال تعتقد أن الصراع بين العربي واليهودي أبدي أزلي لا يحول ولا يزول حتى يرث الله الأرض ومن عليها. ولكن الحقيقة التاريخية تقول لنا العكس تماماً، فالعلاقات الإنسانية والتفاعلية الحضارية بين العرب واليهود كانت قوية إبان الحضارات السابقة والعصور الذهبية. وبالتالي، فالشيء الذي سمم الأجواء كلها هو هذا الصراع الجهنمي المدمر الذي لا يزيد عمره على خمسين سنة، في حين أن عمر العلاقات العربية - اليهودية يزيد على الألف سنة. وهذا لا يعني إطلاقاً التقليل من خطورة المأساة الفلسطينية، وآلام شعب فلسطين التي تفوق الوصف، ولكننا نحاول موضعة الأمور ضمن منظورها التاريخي الأوسع.

وأما عبد الوهاب المؤدب، فيقول لنا ما فحواه: لقد كان هدفنا من الإشراف على هذا الكتاب الجماعي الضخم تذكير المسلمين، والعرب خصوصاً، بالحقيقة التالية: إن العلاقات بيننا وبين اليهود كانت خصبة كثيفة معطاءة على مدار التاريخ حتى عام 1948. ولا أهدف هنا إلى تجميل هذه العلاقات، أو المبالغة فيها، وإنما إلى التذكير فقط بلحظات التبادل الثقافي والحضاري. هل نسينا الحضارة الأندلسية؟ هل نسينا الموسيقى العربية - اليهودية؟ بل هل نسينا الفلسفة العربية - اليهودية؟ كلنا يعلم أن الفيلسوف اليهودي الكبير موسى ابن ميمون كتب رائعته الكبرى «دلالة الحائرين» باللغة العربية، لا العبرية. وبعدئذ، ترجمت إلى العبرية. وبالتالي، فهو نتاج الإطار الثقافي للحضارة العربية الإسلامية. وهو بهذا المعنى مثقف عربي لأن كل من كتب وأبدع بلغة الضاد فهو عربي، شاء أم أبى. وينبغي العلم بأن الإطار الحضاري العربي الإسلامي كان هو المهيمن على العالم آنذاك، مثلما أن الإطار الحضاري الأوروبي والأميركي الشمالي هو المهيمن على العالم حالياً. وكل من يريد أن يشتهر آنذاك كان ينسى لغته الخاصة، ويدبج كتاباته وإبداعاته باللغة العربية. فقد كانت لغة العولمة الثقافية آنذاك، تماماً مثل الإنجليزية حالياً. ولذلك، أبدع فيها المفكرون اليهود وغير اليهود. وينبغي العلم أيضاً أن كثيراً من وزراء وأطباء ومستشاري الخلفاء العرب المسلمين كانوا من اليهود، وكانوا يثقون بهم كل الثقة. وبالتالي، فلا ينبغي أن نشطب على كل هذا التراث التفاعلي الحضاري بجرة قلم بسبب الصراع الحالي الذي سيجد له حلاً مهما طال الزمن.

هذه مقتطف
وهذه الباقي
والله أول ما قرأت دين ابراهيمي علمت توجه الكاتب
أولا وقبل كل شئ الاسلام دونا عن باقي الأديان ينسب لله فقط وهي الميزة التي من المفترض أن نفتخر بها قلبا وقالبا.. أما أن ننسبه للأنبياء كما هو حال اليهود والنصاري حرفو حتى اسم دينهم ونسبوه للبشر
لماذا نقلل من دين الاستسلام لله "لدين ابراهيمي"!!
وابراهيم عليه السلام لم يأت الا بالاسلام وليس الدين الابراهيمي المزعوم ونبي الله برئ من هكذا تدليس ولبس الحق بالباطل
أما نقد العهود والمواثيق فالقرءان قص العشرات منها وأنها عقيده راسخة عندهم لن تتغير بتغير الأجيال
 
في مقابله للجبير الأخيرة أظن في الدنمارك قاله المذيع انتم تبحثون عن استثمارات أجنبية كيف سيثق بكم المستثمر وأنتم كل ما أنتقدكم مسؤل تقاطعون دولته .
كلامهم صحيح مع إني مؤيد للموقف السعودي.
الصراحة كلامهم خطأ يا اخي ... ورد الجبير كان قوي ، وجعل المذيع يتلعثم ويعتذر ... لغة وزيرة خارجية كندا (كانت) تفتقد للدبلوماسية ، وتتدخل بالشأن الداخلي والقضاء وتقول (نأمر) السعودية ... ماذا لو استخدمنا نفس الاسلوب الغير دبلوماسي ، وقلنا (نأمر) كندا بأعطاء كيبك استقلالها ... الصراحة لو لم نتصرف مع كندا بحزم ، كان الجميع ركب علينا ... الخلافات السياسية مقبولة ، ولن تعطل الشركة والشراكات (لكن) تجاوز الخطوط الحمراء غير مقبول ، فنحن لسنا دول موز كما قال الجبير للمذيع ... وانا اقول (نحن) نتبرع بالمليارات ولن تعيقنا مئات الملايين ولا المليارات عند تجاوز الخطوط الحمراء ... وكل من يتجاوز الخطوط الحمراء سيدفع الثمن (اضعاف) مضاعفة وعلى كل الأطر.
 
الشركة لها مستقبل واعد باذن الله وبتكون عملاق اقليمي
 
عودة
أعلى