أميركا تتوعّد بنهج "أكثر حزماً" لمواجهة الصين في الهادئ

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,850 477 3
الدولة
Saudi Arabia
سلاح البحرية "سيرصد ويسجّل تحرّكات خصومنا التي تخرق القانون وتسرق الموارد وتعتدي على سيادة دول أخرى"

حذّر الجيش الأميركي، الخميس، من أن سفنه الحربية ستكون "أكثر حزماً" في الرد على أي تجاوزات للقانون الدولي، مشيراً على وجه الخصوص إلى بكين التي تطمح للتوسع في بحر الصين الجنوبي.

وذكرت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) في وثيقة حددت أهداف سلاح البحرية الأميركي والمارينز وخفر السواحل للسنوات المقبلة، أن دولاً عدة أبرزها الصين وروسيا "تتحدى ميزان القوى في مناطق رئيسية وتسعى إلى تقويض النظام العالمي القائم".

عدوانية متزايدة​

وأضافت الوثيقة أن "قواتنا البحرية المنتشرة حول العالم تتفاعل مع سفن حربية صينية وروسية وطائرات بشكل يومي"، مشيرة إلى "عدوانيتها المتزايدة" بينما وصفت الصين بأنها "التهديد الاستراتيجي بعيد الأمد الأكثر إلحاحا".

ووقعت آخر حادثة بين القوات البحرية الأميركية والصينية في أواخر آب/أغسطس، عندما أعلنت بكين أنها دفعت سفينة حربية أميركية للابتعاد عن أرخبيل باراسيل المتنازع عليه.

وتطالب القوة الآسيوية بكل جزر بحر الصين الجنوبي تقريبا، وهي مطالبات تتنازع معها عليها دول أخرى في المنطقة بينها فيتنام وماليزيا والفلبين وبروناي.

حرية الملاحة​

وفي مسعى لمواجهة الصين، أرسلت الولايات المتحدة سفنا إلى المنطقة بشكل متكرر أكثر لإجراء ما تصفها بعمليات من أجل "حرية الملاحة".

ويخطط سلاح البحرية الأميركي لتحديث أسطوله بسفن أصغر وأكثر مرونة، ويمكن حتى تحريكها عن بعد بهدف التفوق استراتيجيا على سلاح البحرية الصيني، الذي "ازداد حجم قواته الحربية بأكثر من ثلاثة أضعاف خلال عقدين فقط".

وذكر البيان أن السفن الأميركية "ستقبل بأخطار تكتيكية محسوبة وتتبنى موقفا أكثر حزما في عملياتنا اليومية".

ويعني ذلك للأميرال في البحرية جاي باينوم "المزيد من الاستجابة والحزم".

وقال "في الماضي، اعتمد سلوكنا على خفض التصعيد. كنا نتراجع ونقلّص الأخطار في حالات المواجهة المنفصلة هذه"، مشيرا إلى أن سلاح البحرية "ربما يخلي الساحة" أمام القوى الأخرى عبر اتباع هذا النهج.

وحددت وثيقة وزارة الدفاع أن سلاح البحرية سيكون أكثر بروزا في منطقة الهادئ، حيث "سيرصد ويسجّل تحرّكات خصومنا التي تخرق القانون الدولي وتسرق الموارد وتعتدي على سيادة الدول الأخرى".
 
سلاح البحرية "سيرصد ويسجّل تحرّكات خصومنا التي تخرق القانون وتسرق الموارد وتعتدي على سيادة دول أخرى"

حذّر الجيش الأميركي، الخميس، من أن سفنه الحربية ستكون "أكثر حزماً" في الرد على أي تجاوزات للقانون الدولي، مشيراً على وجه الخصوص إلى بكين التي تطمح للتوسع في بحر الصين الجنوبي.

وذكرت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) في وثيقة حددت أهداف سلاح البحرية الأميركي والمارينز وخفر السواحل للسنوات المقبلة، أن دولاً عدة أبرزها الصين وروسيا "تتحدى ميزان القوى في مناطق رئيسية وتسعى إلى تقويض النظام العالمي القائم".

عدوانية متزايدة​

وأضافت الوثيقة أن "قواتنا البحرية المنتشرة حول العالم تتفاعل مع سفن حربية صينية وروسية وطائرات بشكل يومي"، مشيرة إلى "عدوانيتها المتزايدة" بينما وصفت الصين بأنها "التهديد الاستراتيجي بعيد الأمد الأكثر إلحاحا".

ووقعت آخر حادثة بين القوات البحرية الأميركية والصينية في أواخر آب/أغسطس، عندما أعلنت بكين أنها دفعت سفينة حربية أميركية للابتعاد عن أرخبيل باراسيل المتنازع عليه.

وتطالب القوة الآسيوية بكل جزر بحر الصين الجنوبي تقريبا، وهي مطالبات تتنازع معها عليها دول أخرى في المنطقة بينها فيتنام وماليزيا والفلبين وبروناي.

حرية الملاحة​

وفي مسعى لمواجهة الصين، أرسلت الولايات المتحدة سفنا إلى المنطقة بشكل متكرر أكثر لإجراء ما تصفها بعمليات من أجل "حرية الملاحة".

ويخطط سلاح البحرية الأميركي لتحديث أسطوله بسفن أصغر وأكثر مرونة، ويمكن حتى تحريكها عن بعد بهدف التفوق استراتيجيا على سلاح البحرية الصيني، الذي "ازداد حجم قواته الحربية بأكثر من ثلاثة أضعاف خلال عقدين فقط".

وذكر البيان أن السفن الأميركية "ستقبل بأخطار تكتيكية محسوبة وتتبنى موقفا أكثر حزما في عملياتنا اليومية".

ويعني ذلك للأميرال في البحرية جاي باينوم "المزيد من الاستجابة والحزم".

وقال "في الماضي، اعتمد سلوكنا على خفض التصعيد. كنا نتراجع ونقلّص الأخطار في حالات المواجهة المنفصلة هذه"، مشيرا إلى أن سلاح البحرية "ربما يخلي الساحة" أمام القوى الأخرى عبر اتباع هذا النهج.

وحددت وثيقة وزارة الدفاع أن سلاح البحرية سيكون أكثر بروزا في منطقة الهادئ، حيث "سيرصد ويسجّل تحرّكات خصومنا التي تخرق القانون الدولي وتسرق الموارد وتعتدي على سيادة الدول الأخرى".
كل المطلوب من الصين انها تشغل امريكا فى حرب 15 سنه ويدمرو بعض اقتصاديا" وعسكريا" والروس والعرب ميدخلوش حروب و يدخلو فى مشاريع صناعة عسكرية مع ان الروس بخلاء بس ساعتها العالم هيستعيد توازنه من امريكا زى ما الامريكان عملو ف الحرب العالمية احلام بس لو اتحققت يبقا العالم خلص من امريكا للأبد ومين عارف يمكن بعد كدة يبيعو تكنلوجيتهم زى السوفيت ونقلهم والله ورخصت يا تفاح بعد ما كنت غالى
 
على لاالاقل ينشغلوا عنا شوية
اصل احنا جبنا اخرنا من مكائد الامريكان

أمريكا أخطبوط سياسي عسكري تجاري يقدر يدخل مسارح عملياتيه كثيره في وقت واحد.

اما حكاية انه ينشغل بمكان وينسى مكان هذي مستحيله.
 
أمريكا أخطبوط سياسي عسكري تجاري يقدر يدخل مسارح عملياتيه كثيره في وقت واحد.

اما حكاية انه ينشغل بمكان وينسى مكان هذي مستحيله.
الصين مختلفة عن اى دولة واجهتها امريكا فى اى وقت مارد اقتصادى سريع التعلم يعنى ف وقت الحروب ضرباته هتوجع جدا" عكس الاتحاد السوفيتى الى كان متدمر اقتصاديا" و قيادته عجوزة بس الصين لو وقعت مش هيكون ليها رجعة عكس الاتحاد السوفيتى بسبب عدد السكان علشان كدة هتكون حرب مدمرة مفيهاش اخلاق
 
الصين قريبا سوف تكون قادرة على بناء ١٠ حاملات طائرات دفعة واحدة ...

الصين تعرف جيدا قدراتها ومخططاتها لتصبح قوة عظمى . وللوصل لتلك النقطة لن تخوص الصين حرب استنزاف .

الخطاب الامريكي يبدو كالتالي:
يا أيها الشعب الأمريكي ... لم نعد نستطيع التشبيح على كامل الدول الاسيوية .

وعندما يكون الخطاب من سلاح معين ... مثل البحرية . فهدفه الحصول على المزيد من الاموال.
 
امريكا والصين وروسيا قوتهم علي الضعفاء اما بينهم فيصبح حياد
 
عجبي قال تجاوزات للقانون الدولي هذا على أساس انه أمريكا ملتزمة بما يسمى القانون الدولي وتحترمه
 
عودة
أعلى