تلقى الاقتصاد الجزائري، الغارق في الأزمات منذ عدة أشهر، ضربة موجعة جديدة بعدما أعلن عملاق السيارات رونو عن إغلاق مصنعه المتواجد بمدينة وهران بشكل نهائي.
قرار الإغلاق المعلن عنه سيدخل حيز التطبيق بدءا من اليوم الأحد، حيث تم إخبار جميع عماله والبالغ عددهم 1200 شخص أنهم سيتلقون تعويضات مالية مقابل التسريح وفقا لما ينص عليه القانون الجزائري.
وكان المصنع المذكور قد تم تدشينه سنة 2014، حيث كان من المنتظر أن تبلغ قدرته الإنتاجية 150 ألف سيارة سنويا، إذ شرع في إنتاج طرازات "سيمبول" و "كليو" وبعض أنواع "داسيا"، لكنه فشل على ما يبدو في المهمة التي شيد لأجلاها بسبب المنافسة الكبيرة التي يمثلها مصنع رونو بطنجة المغربية، لتقرر الشركة الأم إغلاقه إلى الأبد.
www.akhbarona.com
قرار الإغلاق المعلن عنه سيدخل حيز التطبيق بدءا من اليوم الأحد، حيث تم إخبار جميع عماله والبالغ عددهم 1200 شخص أنهم سيتلقون تعويضات مالية مقابل التسريح وفقا لما ينص عليه القانون الجزائري.
وكان المصنع المذكور قد تم تدشينه سنة 2014، حيث كان من المنتظر أن تبلغ قدرته الإنتاجية 150 ألف سيارة سنويا، إذ شرع في إنتاج طرازات "سيمبول" و "كليو" وبعض أنواع "داسيا"، لكنه فشل على ما يبدو في المهمة التي شيد لأجلاها بسبب المنافسة الكبيرة التي يمثلها مصنع رونو بطنجة المغربية، لتقرر الشركة الأم إغلاقه إلى الأبد.

ÙØµÙع رÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØ¬Ø²Ø§Ø¦Ø± ÙØºÙÙ Ø£Ø¨ÙØ§Ø¨Ù بشÙÙ ÙÙØ§Ø¦Ù ÙÙØ³Ø±Ø Ø¢ÙØ§Ù Ø§ÙØ¹ÙاÙ
Ø£Ø®Ø¨Ø§Ø±ÙØ§ اÙÙØºØ±Ø¨ÙØ© : Ø¹ÙØ§Ø¡ اÙÙØµØ·ÙاÙ٠تÙÙÙ Ø§ÙØ§Ùتصاد Ø§ÙØ¬Ø²Ø§Ø¦Ø±ÙØ Ø§ÙØºØ§Ø±Ù ÙÙ Ø§ÙØ£Ø²Ùات ÙÙØ° عدة Ø£Ø´ÙØ±Ø ضربة ÙÙØ¬Ø¹Ø© Ø¬Ø¯ÙØ¯Ø© Ø¨Ø¹Ø¯ÙØ§ أعÙ٠عÙÙØ§Ù Ø§ÙØ³Ùارات رÙÙÙ Ø¹Ù Ø¥ØºÙØ§Ù ÙØµÙع٠اÙÙØªÙاجد