رسائل تل العمارنه
هي، عبارة عن مجموعة كبيرة من مراسلات مكتوبه باللغة الأكادية (البابلية) والخط المسماري وهي مراسلات دبلوماسية من عدة ملوك موجهة للملك اخناتون، وجدت في أرشيف قصر الملك إخناتون في مقر حكمه (أختياتون )تل العمارنة في مصر الواقع على بعد نحو 300كم جنوبي القاهرة على الضفة الشرقية لنهر النيل
يبلغ عدد نصوص العمارنة -المعروفة حتى الآن- 382 نصاً، منها 350 رسالة، والبقية أساطير وملاحم، مسارد للعلامات الكتابية المقطعية، نصوص معجمية، قائمة أسماء آلهة، تعويذة.... والراجح أن قسماً آخر منها ضاع أو تلف.
معظم الرسائل قادمة إلى أخيتانون (العمارنة) في مصر، وثمة عدد قليل منه كتب في مصر ليرسل على بلاد بابل واشور وميتاني
تغطي وثائق أرشيف العمارنة فترة ثلاثين سنة أو أقل. ويعود أقدمها إلى السنة الثلاثين من حكم (أمنحوتب) الثالث والد اخناتون وأحدثها إلى مطلع حكم توت عنخ آمون،
توجد محفوظة في قسمها الأكبر (اكثر من مئتين بقليل) في المتحف الآسيوي ببرلين، وكذلك في المتحف البريطاني بلندن، ومتحف الأشموليان بأكسفورد، ومتحف المتروبوليتان للفن في نيويورك، ومتحف اللوفر بباريس، وليس في متحف القاهرة سوى نحو خمسين رقيماً منها، وثمة عدد قليل منها لدى أشخاص.
اكتشفت في العام 1885 م عن طريق إحدى النسوة بالحفر في تلة العمارنةلاستخراج التربة من أجل صناعة الأجر الطيني، وخلال الحفر استخرجت بالصدفة بعض الرُقم المسماري
هي، عبارة عن مجموعة كبيرة من مراسلات مكتوبه باللغة الأكادية (البابلية) والخط المسماري وهي مراسلات دبلوماسية من عدة ملوك موجهة للملك اخناتون، وجدت في أرشيف قصر الملك إخناتون في مقر حكمه (أختياتون )تل العمارنة في مصر الواقع على بعد نحو 300كم جنوبي القاهرة على الضفة الشرقية لنهر النيل
يبلغ عدد نصوص العمارنة -المعروفة حتى الآن- 382 نصاً، منها 350 رسالة، والبقية أساطير وملاحم، مسارد للعلامات الكتابية المقطعية، نصوص معجمية، قائمة أسماء آلهة، تعويذة.... والراجح أن قسماً آخر منها ضاع أو تلف.
معظم الرسائل قادمة إلى أخيتانون (العمارنة) في مصر، وثمة عدد قليل منه كتب في مصر ليرسل على بلاد بابل واشور وميتاني
تغطي وثائق أرشيف العمارنة فترة ثلاثين سنة أو أقل. ويعود أقدمها إلى السنة الثلاثين من حكم (أمنحوتب) الثالث والد اخناتون وأحدثها إلى مطلع حكم توت عنخ آمون،
توجد محفوظة في قسمها الأكبر (اكثر من مئتين بقليل) في المتحف الآسيوي ببرلين، وكذلك في المتحف البريطاني بلندن، ومتحف الأشموليان بأكسفورد، ومتحف المتروبوليتان للفن في نيويورك، ومتحف اللوفر بباريس، وليس في متحف القاهرة سوى نحو خمسين رقيماً منها، وثمة عدد قليل منها لدى أشخاص.
اكتشفت في العام 1885 م عن طريق إحدى النسوة بالحفر في تلة العمارنةلاستخراج التربة من أجل صناعة الأجر الطيني، وخلال الحفر استخرجت بالصدفة بعض الرُقم المسماري