مكافحة الإرهاب النمساوية تداهم مواقع لحركتي الإخوان المسلمين وحماس
داهمت الشرطة النمساوية الاثنين أكثر من ستين موقعا على ارتباط بجماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس في أربع مناطق مختلفة، على ما أعلنت النيابة العامة، في حملة ليست على ارتباط بالاعتداء الذي وقع الأسبوع الماضي في فيينا.
وأفاد مكتب المدعين العامين في منطقة شتايرمارك أن التحقيق الذي بدأ قبل نحو عام يستهدف “أكثر من سبعين مشتبها بهم وعددا من الجمعيات التي يشتبه بأنها تابعة لتنظيمي الإخوان المسلمين وحماس”. وتصنف فيينا حركتي الإخوان المسلمين وحماس على أنهما حركتين إرهابيتين.
وذكرت وكالة الصحافة النمساوية أنه جرى تفتيش 60 شقة ومنزل، بالإضافة إلى مباني تجارية ونادي في النمسا السفلى وستيريا وكارينثيا وفيينا، حيث تم ضبط العشرات من المشتبه بهم ويجري التحقيق معهم.
وأفادت الشرطة النمساوية بأن عدة مئات من المسؤولين في جميع أنحاء النمسا شاركوا في العملية التي بدأت الساعة 5 صباحًا. بالإضافة إلى الوحدات النظامية، كانت هناك أيضاً قوات خاصة مثل مدربي كلاب الخدمة وضباط الشرطة الجنائية وأفراد من مكتب الدولة لحماية الدستور. وتم الاستيلاء على أجهزة إلكترونية مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، وكذلك الوثائق البسيطة. في ستيريا، كانت هناك عمليات تفتيش للمنازل في غراتس ومنطقة غراتس وفي حي ليزن.
وبحسب مكتب المدعي العام في غراتس، أنه لا علاقة له بالهجوم الإرهابي في فيينا، ولم يذكر أسماء مواقع أو هراوات معينة كانت هدفا للمداهمات.
داهمت الشرطة النمساوية الاثنين أكثر من ستين موقعا على ارتباط بجماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس في أربع مناطق مختلفة، على ما أعلنت النيابة العامة، في حملة ليست على ارتباط بالاعتداء الذي وقع الأسبوع الماضي في فيينا.
وأفاد مكتب المدعين العامين في منطقة شتايرمارك أن التحقيق الذي بدأ قبل نحو عام يستهدف “أكثر من سبعين مشتبها بهم وعددا من الجمعيات التي يشتبه بأنها تابعة لتنظيمي الإخوان المسلمين وحماس”. وتصنف فيينا حركتي الإخوان المسلمين وحماس على أنهما حركتين إرهابيتين.
وذكرت وكالة الصحافة النمساوية أنه جرى تفتيش 60 شقة ومنزل، بالإضافة إلى مباني تجارية ونادي في النمسا السفلى وستيريا وكارينثيا وفيينا، حيث تم ضبط العشرات من المشتبه بهم ويجري التحقيق معهم.
وأفادت الشرطة النمساوية بأن عدة مئات من المسؤولين في جميع أنحاء النمسا شاركوا في العملية التي بدأت الساعة 5 صباحًا. بالإضافة إلى الوحدات النظامية، كانت هناك أيضاً قوات خاصة مثل مدربي كلاب الخدمة وضباط الشرطة الجنائية وأفراد من مكتب الدولة لحماية الدستور. وتم الاستيلاء على أجهزة إلكترونية مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، وكذلك الوثائق البسيطة. في ستيريا، كانت هناك عمليات تفتيش للمنازل في غراتس ومنطقة غراتس وفي حي ليزن.
وبحسب مكتب المدعي العام في غراتس، أنه لا علاقة له بالهجوم الإرهابي في فيينا، ولم يذكر أسماء مواقع أو هراوات معينة كانت هدفا للمداهمات.
مكافحة الإرهاب النمساوية تداهم مواقع لحركتي الإخوان المسلمين وحماس
www.al-jazirahonline.com