In 1970 the GID managed to hunt an Israeli oil rig while being shipped from Canada to Sinai . Clandestine GID agents and frogmen succeeded intracing the oil rig to Abidjan, Côte d'Ivoire, and planted sets of explosives, had them detonated and crippled the rig. Ironically this was done while the city was full, not only of Mossad agents protecting the oil rig, but also while it was full of CIA agents who were guarding the NASA astronauts during their visit to Côte d'Ivoire. This operation was published in 1985 under the name "Al-Haffar Operation" it was supervised at that time by GID director Amin Howeidi
في عام 1970 ، تمكنت دائرة المخابرات العامة المصريه من مطاردة منصة نفطية إسرائيلية أثناء شحنها من كندا إلى سيناء . نجح عملاء المخابرات السرية ورجال الضفادع في تعقب الحفار إلى أبيدجان ، كوت ديفوار ، وزرعوا مجموعات من المتفجرات ، وفجروها وشلوا المنصة. ومن المفارقات ، أن هذا حدث أثناء امتلاء المدينة ، ليس فقط من عملاء الموساد الذين يحمون منصة النفط ، ولكن أيضًا بينما كانت مليئه بعملاء وكالة المخابرات المركزية الذين كانوا يحرسون رواد فضاء ناسا أثناء زيارتهم لكوت ديفوار. نُشرت هذه العملية عام 1985 تحت اسم "عملية الحفار" وأشرف عليها في ذلك الوقت مدير دائرة المخابرات العامة المصريه أمين هويدي .
القصه بها تفاصيل مثيره بالفعل , فلم تكن المشكله فقط كيفية تدمير الحفار فقط بل كيفية أيجاده بالاساس وتتبعه ومعرفة نقاط توقفه وأختيار نقطه مناسبه للعمليه .
شملت العمليه تجنيد لعضوين بالجيش الجمهوري الايرلندي وصحفيه هولنديه وصاحب مطعم شهير علي نهر التاج بالقرب من تمثال السيد المسيح .
المصدر كتاب "الحفار " لصالح مرسي وكان يعمل مع جهاز المخابرات العامة المصرية فيما يخص الروايات الخاصة بالجهاز. لم يتم التعرض لكل التفاصيل , الاسماء بالطبع حركيه للحفاظ علي سرية بعض الاشخاص .
سأقوم بذكر بعض المقتطفات لاحقا
كانت عملية البحث عن الحفار وسط المحيطات تكاد تكون مستحيله وكانت بداية الخيط من معلومه وصلت من لبناني الاصل مولود بكندا يؤمن بالقوميه العربيه أيمانا شديدا , قال أن الحفار مر في شمال كندا .