كنت ابحث في بعض الاخبار بخصوص مصر ووجدت ذلك الخبر وتناقلته عدد من الصفحات وبحثت عن مصدر له ووجت صحيفة الوطن المصرية ذكرته عام 2013
ولكن حاول ان اصل الى من نسب له الخبر وهي صحيفة "صنداي تايمز" ولكن لم اصل الى شيء فأحببت ان اسأل بعض الاعضاء هنا ان سمعوا او قرءوا ذلك الخبر
يقول الخبر الأتي :
كشفت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أن روسيا وافقت على ترقية نظام الصواريخ الباليستية في مصر كجزء من صفقة أسلحة تقدر بـ1.5 مليار دولار، وهو ما اعتبرته يغير موازين القوى العسكرية في الشرق الأوسط. وأضافت الصحيفة البريطانية، أن "روسيا ومصر ستطوران جيلًا جديدًا من الصواريخ بمساعدة الصين وكوريا الشمالية، مع وعود بأن تقدم موسكو للقاهرة مقاتلات نفاثة من طراز ميج وصواريخ مضادة للطائرات الحديثة"، مشيرة إلى أن كل الصفقات ستمولها السعودية ودول الخليج. ورأت الصحيفة البريطانية أن الصفقة علامة أخرى على ازدهار التعاون بين موسكو والقاهرة، منذ خفضت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما مساعدات عسكرية لمصر احتجاجًا على عزل محمد مرسي. وزعمت القناة الثانية الإسرائيلية، أن "الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية تكشف تعاون شركات من الصين وكوريا الشمالية مع الجيش المصري، لرفع مستواه القتالي وتطوير صواريخ بالستية متقدمة"، وأضافت: "وفقًا للمخابرات الأمريكية؛ فإن مصر تتعامل مع شركة صينية تعمل بمجال التكنولوجيا والميكانيكا، فُرض عليها حظر تعامل مع الغرب بسبب تجارتها غير القانونية بإنتاج مكونات للصواريخ البالستية ذاتية الدفع، وكذلك فإن كوريا الشمالية أرسلت لمصر أجزاء تستخدم في الصواريخ البالستية". وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن "الدب الروسي دخل مصر من خلال الثغرة التي أحدثها أوباما بقرار تخفيض المساعدات العسكرية لمصر". ولا يخفي صناع القرار في تل أبيب قلقهم العميق من تطور العلاقات المصرية الروسية خاصة على الصعيد العسكري.
ولكن حاول ان اصل الى من نسب له الخبر وهي صحيفة "صنداي تايمز" ولكن لم اصل الى شيء فأحببت ان اسأل بعض الاعضاء هنا ان سمعوا او قرءوا ذلك الخبر
يقول الخبر الأتي :
كشفت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أن روسيا وافقت على ترقية نظام الصواريخ الباليستية في مصر كجزء من صفقة أسلحة تقدر بـ1.5 مليار دولار، وهو ما اعتبرته يغير موازين القوى العسكرية في الشرق الأوسط. وأضافت الصحيفة البريطانية، أن "روسيا ومصر ستطوران جيلًا جديدًا من الصواريخ بمساعدة الصين وكوريا الشمالية، مع وعود بأن تقدم موسكو للقاهرة مقاتلات نفاثة من طراز ميج وصواريخ مضادة للطائرات الحديثة"، مشيرة إلى أن كل الصفقات ستمولها السعودية ودول الخليج. ورأت الصحيفة البريطانية أن الصفقة علامة أخرى على ازدهار التعاون بين موسكو والقاهرة، منذ خفضت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما مساعدات عسكرية لمصر احتجاجًا على عزل محمد مرسي. وزعمت القناة الثانية الإسرائيلية، أن "الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية تكشف تعاون شركات من الصين وكوريا الشمالية مع الجيش المصري، لرفع مستواه القتالي وتطوير صواريخ بالستية متقدمة"، وأضافت: "وفقًا للمخابرات الأمريكية؛ فإن مصر تتعامل مع شركة صينية تعمل بمجال التكنولوجيا والميكانيكا، فُرض عليها حظر تعامل مع الغرب بسبب تجارتها غير القانونية بإنتاج مكونات للصواريخ البالستية ذاتية الدفع، وكذلك فإن كوريا الشمالية أرسلت لمصر أجزاء تستخدم في الصواريخ البالستية". وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن "الدب الروسي دخل مصر من خلال الثغرة التي أحدثها أوباما بقرار تخفيض المساعدات العسكرية لمصر". ولا يخفي صناع القرار في تل أبيب قلقهم العميق من تطور العلاقات المصرية الروسية خاصة على الصعيد العسكري.