Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاعتداء تم فقط بسبب ان الرجل و شقيقته تكلموا باللغة العربية
صباح الخير أخي،الخارجية تتابع حادثة الاعتداء على مواطن اردني وشقيقته في فرنسا
قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ضيف الله علي الفايز أن الوزارة تتابع من خلال السفارة الاردنية في باريس حادثة الاعتداء، يوم الجمعة الماضي، على مواطن أردني وشقيقته في مدينة انجرز في شمال غرب فرنسا
وفور تلقي السفارة اتصال هاتفي من المواطنين، قام السفير الاردني في باريس بالتواصل معهما للاطمئنان على صحتهما وسلامتهما والتأكيد على أن السفارة ستقدم كافة المساعدات الممكنة، كما قام بتكليف الملحق الثقافي للتوجه فوراً إلى المدينة التي يقطن فيها الشقيقين
لتقديم المساعدات اللازمة لهما ومتابعة المسائل المتعلقة بالشكوى.
وبين الفايز أن السفارة تتابع حاليا الشكوى المقدمة للسلطات المحلية وإجراءات التحقيق. وأكد الفايز أن المواطنين بحاله صحية جيدة وان الحادثة قيد التحقيق حاليا من قبل السلطات الفرنسية المحلية.
#مقاطعة_البضائع_الفرنسية
يسعد صباحك،،، المدينة تقع في غرب فرنسا تقريباً،، قد يكون البيان لم يحدد بشكل دقيق موقع المدينة على الخارطة،،، و لكن المشكلة الأساسية هنا هي الاعتداءصباح الخير أخي،
لم اسمع بهذه القضية ! مدينة أنجرس في منطقة بريتون في غرب فرنسا وليس في الشمال.
وليه يروحون فرنسا!بلد وصخ وعنصري وقذر وللمسلمين تاريخ سيء معهم،الله ينصرنا عليهم يارب.
هذا الوضع يخدم اليمين المتطرف و منتسبيه، لأنه يعطيهم الفرصة لإفراغ سمومهم في المجتمع الفرنسي.يسعد صباحك،،، المدينة تقع في غرب فرنسا تقريباً،، قد يكون البيان لم يحدد بشكل دقيق موقع المدينة على الخارطة،،، و لكن المشكلة الأساسية هنا هي الاعتداء
مشاهدة المرفق 318448مشاهدة المرفق 318449مشاهدة المرفق 318450
هذا ما ربحناه
الفرنسيون يبدو انهم ما زالوا يعيشون في عقلية العنف في عصور الثورة الفرنسية ثورة المقاصل لا استغرب ذلك منهم
بكل الاحوال ليعمل الاوروبيون اسوار على بلدناهم ويعيشوا في عقلية القلعة المغلقة ويوقفوا السياحة وينغلقوا على انفسهم بما انهم شعوب قادمة من كواكب اخرى ونحن لا نعلم وان لا يتشدقوا بالعولمة وحرية التعبير وهذا الهراء
فرنسا العنصرية
قصة حدائق الحيوان البشرية
وثائقي رائع من قناة DW يكشف بعض الحقائق الصادمة.
أخي،هاته الكلمة كثيرا ماتكررها وكان قدرك بيد الفرنسيين !!! تبرير تبرير تبرير الفرنسيين همج وتاريخهم همج ولاداعي للتبرير لهم في كل حادثة كفى تمييع
الطبقات الاجتماعية المحرومة مستعدة للاستماع لخطاب اليمين المتطرف للأسفالفرنسيون يبدو انهم ما زالوا يعيشون في عقلية العنف في عصور الثورة الفرنسية ثورة المقاصل لا استغرب ذلك منهم
بكل الاحوال ليعمل الاوروبيون اسوار على بلدناهم ويعيشوا في عقلية القلعة المغلقة ويوقفوا السياحة وينغلقوا على انفسهم بما انهم شعوب قادمة من كواكب اخرى ونحن لا نعلم وان لا يتشدقوا بالعولمة وحرية التعبير وهذا الهراء