هو مشروع صاروخ موجه مزدوج المهام قامت شركة افيبراس بتطويره من مواردها الخاصة ليعمل كصاروخ مضاد للدروع خلف مدى الرؤية (NLOS) و كصاروخ مضاد للمروحيات و الطاءرات البطيئة ذات الارتفاع المنخفض.
البدء في العمل على مشروع الFOG-MPM تم استئنافه سنة 1985 تبعه اختبارات طيران على النماذج الاولية تم اجراءها بين يناير ومايو 1989 بهدف تقييم جدوى المشروع.
حسب اهداف المشروع فتصميم قاذفة الصواريخ مرن ويمكن اختياره من قبل العميل حسب متطلباته , يمكن للعميل أيضا إختيار عدد الصواريخ الجاهزة للإطلاق في كل قاذفة، إضافةً لحرية نقلها في مركبات و آليات من إختياره
وزن الصاروخ بعد الإطلاق هو 33 كلغ ، يتم دفعه آنيا خارج الحاوية بإستعمال محرك صلب لحظي الاحتراق متصل في مؤخرة الصاروخ ينفصل بعد احتراقه.
بعدها يشتعل محرك الاحتراق المستمر الرئيسي ليدفع الصاروخ نحو مساره, المحرك الرئيسي يقع داخل بدن الصاروخ و يستعمل منفذين جانبيين كعادم للاحتراق.
و يتم التحكم في مساره طوال الرحلة لهدفه بواسطة اربعة أسطح تحكم في الطيران قابلة للطي توجد في مقدمة البدن بينما توفر الزعانف الخلفية الثباث.
فور انطلاقه خارج الحاوية يبدأ في نقل البيانات التي يلتقطها باحثه البصري للمحطة الأرضية عبر داتا لنك من الياف بصرية ، بعدها يكون متاحا للمستخدم إختيار الأهداف والإغلاق عليها أو التحكم في مسار الصاروخ طوال الطريق للهدف (lock on after launch).
سقف طيرانه هو 200 متر و مداه الأقصى للاشتباك 10 كلم، (ضد اهداف على الأرض أو تطير على إرتفاع منخفض )
خلال التوجيه النهائي يوفر قدرة على الهجوم العمودي ضد الاهداف المدرعة و قدرة اختراق تتغير حسب النسخ لكنها تفوق 1000 ملم في النسخ الأولى.
نسخة واحدة لديها إرتفاع طيران أقل من 150 متر ومدى 20 كم. في الثمانينيات ، عرضت أفيبراس الصاروخ 30 ألف دولار لكل دفعة من 1000 صاروخ. تم تقديم نسخة بمدى 60 كم في يوليو 2000.
شرح لاليه عمل النظام:
النسخه البحريه:
البدء في العمل على مشروع الFOG-MPM تم استئنافه سنة 1985 تبعه اختبارات طيران على النماذج الاولية تم اجراءها بين يناير ومايو 1989 بهدف تقييم جدوى المشروع.
حسب اهداف المشروع فتصميم قاذفة الصواريخ مرن ويمكن اختياره من قبل العميل حسب متطلباته , يمكن للعميل أيضا إختيار عدد الصواريخ الجاهزة للإطلاق في كل قاذفة، إضافةً لحرية نقلها في مركبات و آليات من إختياره
وزن الصاروخ بعد الإطلاق هو 33 كلغ ، يتم دفعه آنيا خارج الحاوية بإستعمال محرك صلب لحظي الاحتراق متصل في مؤخرة الصاروخ ينفصل بعد احتراقه.
بعدها يشتعل محرك الاحتراق المستمر الرئيسي ليدفع الصاروخ نحو مساره, المحرك الرئيسي يقع داخل بدن الصاروخ و يستعمل منفذين جانبيين كعادم للاحتراق.
و يتم التحكم في مساره طوال الرحلة لهدفه بواسطة اربعة أسطح تحكم في الطيران قابلة للطي توجد في مقدمة البدن بينما توفر الزعانف الخلفية الثباث.
فور انطلاقه خارج الحاوية يبدأ في نقل البيانات التي يلتقطها باحثه البصري للمحطة الأرضية عبر داتا لنك من الياف بصرية ، بعدها يكون متاحا للمستخدم إختيار الأهداف والإغلاق عليها أو التحكم في مسار الصاروخ طوال الطريق للهدف (lock on after launch).
سقف طيرانه هو 200 متر و مداه الأقصى للاشتباك 10 كلم، (ضد اهداف على الأرض أو تطير على إرتفاع منخفض )
خلال التوجيه النهائي يوفر قدرة على الهجوم العمودي ضد الاهداف المدرعة و قدرة اختراق تتغير حسب النسخ لكنها تفوق 1000 ملم في النسخ الأولى.
نسخة واحدة لديها إرتفاع طيران أقل من 150 متر ومدى 20 كم. في الثمانينيات ، عرضت أفيبراس الصاروخ 30 ألف دولار لكل دفعة من 1000 صاروخ. تم تقديم نسخة بمدى 60 كم في يوليو 2000.
شرح لاليه عمل النظام:
النسخه البحريه: