اتفاقيات أرتميس لإعادة البشر للقمر

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,824 475 3
الدولة
Saudi Arabia
بينما تخطط ناسا لإعادة البشر إلى القمر بحلول عام 2024 في إطار برنامج أرتميس، وضعت وكالة الفضاء الأمريكية مبادئ معينة لاستكشاف الفضاء المسؤول الذي سيوجه جميع شركائها الدوليين.

قالت وكالة ناسا الجمعة، إن اتفاقية أرتميس، التي تأسست في معاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967، مصممة لتهيئة بيئة آمنة وشفافة تيسر الاستكشاف والعلوم والأنشطة التجارية للاستمتاع بها للبشرية جمعاء.

أضافت: "بينما تقود ناسا برنامج أرتميس، ستلعب الشراكات الدولية دورًا رئيسيًا في تحقيق حضور مستدام وقوي على القمر أثناء الاستعداد للقيام بمهمة إنسانية تاريخية إلى المريخ، وستقوم وكالات الفضاء الدولية التي تنضم إلى وكالة ناسا في برنامج Artemis

بذلك من خلال تنفيذ اتفاقيات اتفاقات Artemis الثنائية.

تابعت ناسا أن التعاون الدولي بشأن أرتميس لا يهدف فقط إلى تعزيز استكشاف الفضاء ولكن إلى تعزيز العلاقات السلمية بين الدول، لذلك في صميم الاتفاقات هو اشتراط أن تتم جميع الأنشطة للأغراض السلمية، وفقا لمبادئ معاهدة الفضاء الخارجي".

سيُطلب من الدول الشريكة لاتفاقيات Artemis الحفاظ على الشفافية من خلال وصف سياساتها وخططها الخاصة بطريقة شفافة، وتقديم المساعدة الطارئة للمحتاجين هو حجر الزاوية لأي مبرمج مسؤول في الفضاء المدني.

تؤكد اتفاقيات أرتميس من جديد على التزامات وكالة ناسا والدول الشريكة بالاتفاق بشأن إنقاذ رواد الفضاء، وعودة رواد الفضاء وعودة الأجسام المطلقة في الفضاء الخارجي.

بالإضافة إلى ذلك، بموجب الاتفاقيات، تلتزم وكالة ناسا والدول الشريكة باتخاذ جميع الخطوات المعقولة الممكنة لتقديم المساعدة لرواد الفضاء الذين يعانون من الكرب.

سيتعين على شركاء Artemis Accords نشر بياناتهم العلمية علنًا لضمان استفادة العالم بأسره من رحلة Artemis في الاستكشاف والاكتشاف، لذلك، بموجب اتفاقيات اتفاقيات أرتميس، ستلتزم وكالة ناسا والدول الشريكة أيضًا بحماية المواقع والمصنوعات اليدوية في الفضاء ذات القيمة التاريخية.

وقالت ناسا إن القدرة على استخراج واستخدام الموارد على القمر والمريخ والكويكبات ستكون حاسمة لدعم استكشاف وتطوير الفضاء بشكل آمن ومستدام، مضيفة أن اتفاقيات أرتميس تعزز إمكانية استخراج الموارد الفضائية واستخدامها ويمكن إجراؤها، تحت رعاية معاهدة الفضاء الخارجي.


 
الإمارات ضمن المنضمين لـ"اتفاق أرتميس" لتعزيز التعاون الفضائي عالميا
أعلنت وكالة الإمارات للفضاء، الأربعاء، انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة إلى اتفاق "أرتميس" لتكون ضمن الدول الأولى التي توقع على هذا الاتفاق الذي يهدف إلى تعزيز التعاون الفضائي عالمياً.

جاء ذلك الإعلان خلال انعقاد المؤتمر الدولي الـ71 للملاحة الفضائية "IAC" في نسخته الافتراضية التي تنعقد في الفترة بين 12 و16 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وكانت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أعلنت رسمياً في مايو/أيار الماضي عن مبادرتها المسماة "اتفاق أرتميس"، انسجاماً مع رؤية دولية مشتركة ترتكز على معاهدة الأمم المتحدة للفضاء الخارجي لعام 1967.

وتهدف المباردة إلى تشكيل بيئة آمنة وشفافة تسهل عمليات الاستكشاف والأنشطة الفضائية العلمية والتجارية بما يصب في خدمة البشرية أجمع.

ووقعت سارة بنت يوسف الأميري وزيرة دولة الإمارات للتكنولوجيا المتقدمة، رئيسة وكالة الإمارات للفضاء، على "اتفاق أرتميس" ممثلةً لدولة الإمارات، إلى جانب جيم بريدنشتاين، مدير وكالة "ناسا" ورؤساء وكالات الفضاء في أستراليا وكندا وإيطاليا واليابان ولوكسمبورج والمملكة المتحدة.

 
Notably absent from the initial list is Russia, NASA’s biggest partner in human spaceflight and the International Space Station. Dmitry Rogozin, the head of Russia’s space program, has made it very clear that he is not a fan of the accords or of NASA’s Artemis program. When NASA first announced the accords, Rogozin likened it to a lunar “invasion.” And just yesterday, Rogozin said during a panel at the International Astronautical Congress that

China, another major space power, is also absent, though NASA has long been restricted from partnering or engaging directly with the country on space projects due to a law enacted by Congress. The law would have to change for NASA to approach China, says Bridenstine. “If China’s behavior were to be modified in a way that Congress — Republicans and Democrats — come together and say, ‘Look, we want to engage China,’ NASA stands ready,” said Bridenstine. “But at this point, it’s just not in the cards and we at NASA will always follow the law.”

 
امريكا فعلتها في الستينات ولم تعيدها لماذا يا تري
للتكلفة العالية و المخاطرة , لكن كانت بالستينات امر مهم بالنسبة لأمريكا خلال الحرب الباردة و و الجميع كان ينفخ صدره امام العالم
الآن لا يحتاج الروبوتات موجودة وتطورت بعد الصعود الى القمر يعني بداية السبعينات
 
للتكلفة العالية و المخاطرة , لكن كانت بالستينات امر مهم بالنسبة لأمريكا خلال الحرب الباردة و و الجميع كان ينفخ صدره امام العالم
الآن لا يحتاج الروبوتات موجودة وتطورت بعد الصعود الى القمر يعني بداية السبعينات
معليش يا أخي امريكا عنده مو أموال فقط بل الأموال و بعدين اي مخاطره خاطروا المره الأولى و لم يخطروا ثانية و ثالثة و رابعة
 
معليش يا أخي امريكا عنده مو أموال فقط بل الأموال و بعدين اي مخاطره خاطروا المره الأولى و لم يخطروا ثانية و ثالثة و رابعة

هبط بعثات ابولو على القمر ست مرات و ليس مره واحده مابين اعوام 1969م حتى عام 1972م

Apollo_Landings_by_Nasa.jpg
 
عودة
أعلى