كشفت مصادر، عن لقاءات جمعت بين قيادات في المعارضة البحرينية، ورئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" "إسماعيل هنية".
وقالت المصادر، إن اللقاءات التي جرت في العاصمة بيروت؛ جاءت لتنسيق المواقف في مواجهة التطبيع، بعد توقيع المنامة اتفاق تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، الشهر الماضي.
وضمت اللقاءات، قيادات بحرينية من تيارات معارضة للتطبيع، من بينها جمعية "الوفاق" البحرينية، مع قيادات "حماس" و"الجهاد" و"الجبهة الشعبية" و"فتح" و"منظمة التحرير".
وأفاد مصدر في "ائتلاف 14 فبراير"(تجمع لقوى ثورية مناهضة للنظام البحريني)، بأن لقاء جمع قيادة الائتلاف و"هنية"، الأسبوع الماضي، دعا خلاله الأخير إلى وحدة الموقف الوطني والإسلامي في مواجهة التدافع على المشروع الصهيوني في المنطقة.
كذلك التقى وفد الائتلاف الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي"، "زياد نخالة"، الذي شدد على أهمية الوحدة بين الشيعة والسنة في الدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها.
ونقلت "الأخبار" اللبنانية، عن القيادي في الائتلاف "أبو زينب"، أن هذه اللقاءات ستكون بداية لمرحلة جديدة من التعاطي الجاد مع الاندفاع الخليجي نحو الكيان الصهيوني.
ووقعت الإمارات والبحرين في واشنطن، 15 سبتمبر/أيلول الماضي، اتفاقيتين لتطبيع علاقاتهما مع إسرائيل، وهو ما قوبل برفض شعبي عربي واسع واتهامات بخيانة القضية الفلسطينية، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ عربية.
وقالت المصادر، إن اللقاءات التي جرت في العاصمة بيروت؛ جاءت لتنسيق المواقف في مواجهة التطبيع، بعد توقيع المنامة اتفاق تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، الشهر الماضي.
وضمت اللقاءات، قيادات بحرينية من تيارات معارضة للتطبيع، من بينها جمعية "الوفاق" البحرينية، مع قيادات "حماس" و"الجهاد" و"الجبهة الشعبية" و"فتح" و"منظمة التحرير".
وأفاد مصدر في "ائتلاف 14 فبراير"(تجمع لقوى ثورية مناهضة للنظام البحريني)، بأن لقاء جمع قيادة الائتلاف و"هنية"، الأسبوع الماضي، دعا خلاله الأخير إلى وحدة الموقف الوطني والإسلامي في مواجهة التدافع على المشروع الصهيوني في المنطقة.
كذلك التقى وفد الائتلاف الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي"، "زياد نخالة"، الذي شدد على أهمية الوحدة بين الشيعة والسنة في الدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها.
ونقلت "الأخبار" اللبنانية، عن القيادي في الائتلاف "أبو زينب"، أن هذه اللقاءات ستكون بداية لمرحلة جديدة من التعاطي الجاد مع الاندفاع الخليجي نحو الكيان الصهيوني.
ووقعت الإمارات والبحرين في واشنطن، 15 سبتمبر/أيلول الماضي، اتفاقيتين لتطبيع علاقاتهما مع إسرائيل، وهو ما قوبل برفض شعبي عربي واسع واتهامات بخيانة القضية الفلسطينية، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأراضٍ عربية.
حماس والجهاد تلتقيان قيادات بحرينية معارضة لمواجهة التطبيع - الخليج الجديد
"هنية" دعا إلى وحدة الموقف الوطني والإسلامي.
thenewkhalij.news