وثق عدد من هواة التصوير، جماليات الطبيعة الأخاذة بمحافظة هروب في منطقة جازان، خلال زياراتهم ورحلاتهم الشبابية لهذه المواقع والجبال.
المصور مصطفى الصهلولي، واحد ممن اهتموا بتوثيق المواقع التراثية في محافظة "هروب"، والمشاهد الساحرة للمساحات الخضراء الكاسية للجبال ومدرجاتها، وغيرها من اللوحات الجمالية في المنطقة.
جبال ومناظر خلابة ووديان جارية
الصهلولي، أوضح لـ"العربية.نت"، أن المحافظة تضم مواقع تتجاوز جماليا، أهم المواقع السياحية في العالم، ومن أهمها وديان رزان، شهدان، والجبال العالية التي تلامس درجة الحرارة فيها الصفر المئوي، شتاءً، ويعتدل فيها الجو، صيفا، ومن هذه الجبال، منجد، ونعمة، والقرنة، والشديد.
وقال، إنه من عشاق هذه الجبال، ويهتم بتوثيق جمالها في مواسم الأمطار، فالمناظر الطبيعية، خلابة، وعند النزول من أعالي الجبال، أشاهد الوديان الجارية، والغدران العذبة، والأشجار المعمرة بكثافة، والمسطحات الخضراء، التي تتوسطها قنوات من الماء الجاري، وهذا بخلاف أماكن أثرية عديدة، ساحرة بجمال مبانيها، وأدواتها القديمة، وغيرها.
فنادق ومنتزهات ومرافق للسياحة
ودعا الصهلولي، إلى استغلال هذه المواقع واستثمارها، سياحيا، بتوفير البنية التحتية السياحية اللازمة من طرق وفنادق، ومرافق، ومتنزهات.. مشيرا، بأن هواة التصوير، لهم دور وطني، في إظهار جمال هذه المنطقة، بنشر مقاطع وصور عن هذه المنطقة، للتعريف بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
طبيعة جبلية ومدرجات زراعية
تبعد محافظة "هروب" عن مدينة جازان، نحو 110 كيلومترات، ويسكنها عدد من "القبائل"، منها هروب ابراهيم الهروبي، والصهاليل، والعزيين، وبني قراد، وبني مجهل، و بني أحمد، والمغفرة، وبني مشيخ.. وتتخذ الزراعة فيها شكل المدرجات، بما يلائم الطبيعة الجبلية.
تلفريك ومتحف للموروث الشعبي
من جهته، أكد محافظ "هروب" أحمد الفيفي، أن المحافظة تشهد الآن استثمارات كبيرة، لنقلها إلى مصافّ المناطق السياحية، ومن بينها طرح فكرة إنشاء تلفريك، قريبا، ليكون وجهة سياحية لزوار المحافظة وخارجها، كما أن بلدية هروب تعمل على إنشاء متحف لجمع الموروث الشعبي بالمحافظة، حفاظا عليه، وتسهيلا على السياح للوصول إليه وزيارته.
محافظه هروب نظره شامله
وسا اضيف صور من حساب المصور المتألق
حسن هروبي وبعض مقاطع من المحافظه
هذه الصوره اشادت بها ريما بنت بندر سفيرة السعوديه في واشنطن
ارجو خفض الصوت
المصور حسن هروبي
المصور مصطفى الصهلولي، واحد ممن اهتموا بتوثيق المواقع التراثية في محافظة "هروب"، والمشاهد الساحرة للمساحات الخضراء الكاسية للجبال ومدرجاتها، وغيرها من اللوحات الجمالية في المنطقة.
جبال ومناظر خلابة ووديان جارية
الصهلولي، أوضح لـ"العربية.نت"، أن المحافظة تضم مواقع تتجاوز جماليا، أهم المواقع السياحية في العالم، ومن أهمها وديان رزان، شهدان، والجبال العالية التي تلامس درجة الحرارة فيها الصفر المئوي، شتاءً، ويعتدل فيها الجو، صيفا، ومن هذه الجبال، منجد، ونعمة، والقرنة، والشديد.
وقال، إنه من عشاق هذه الجبال، ويهتم بتوثيق جمالها في مواسم الأمطار، فالمناظر الطبيعية، خلابة، وعند النزول من أعالي الجبال، أشاهد الوديان الجارية، والغدران العذبة، والأشجار المعمرة بكثافة، والمسطحات الخضراء، التي تتوسطها قنوات من الماء الجاري، وهذا بخلاف أماكن أثرية عديدة، ساحرة بجمال مبانيها، وأدواتها القديمة، وغيرها.
فنادق ومنتزهات ومرافق للسياحة
ودعا الصهلولي، إلى استغلال هذه المواقع واستثمارها، سياحيا، بتوفير البنية التحتية السياحية اللازمة من طرق وفنادق، ومرافق، ومتنزهات.. مشيرا، بأن هواة التصوير، لهم دور وطني، في إظهار جمال هذه المنطقة، بنشر مقاطع وصور عن هذه المنطقة، للتعريف بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
طبيعة جبلية ومدرجات زراعية
تبعد محافظة "هروب" عن مدينة جازان، نحو 110 كيلومترات، ويسكنها عدد من "القبائل"، منها هروب ابراهيم الهروبي، والصهاليل، والعزيين، وبني قراد، وبني مجهل، و بني أحمد، والمغفرة، وبني مشيخ.. وتتخذ الزراعة فيها شكل المدرجات، بما يلائم الطبيعة الجبلية.
تلفريك ومتحف للموروث الشعبي
من جهته، أكد محافظ "هروب" أحمد الفيفي، أن المحافظة تشهد الآن استثمارات كبيرة، لنقلها إلى مصافّ المناطق السياحية، ومن بينها طرح فكرة إنشاء تلفريك، قريبا، ليكون وجهة سياحية لزوار المحافظة وخارجها، كما أن بلدية هروب تعمل على إنشاء متحف لجمع الموروث الشعبي بالمحافظة، حفاظا عليه، وتسهيلا على السياح للوصول إليه وزيارته.
محافظه هروب نظره شامله
وسا اضيف صور من حساب المصور المتألق
حسن هروبي وبعض مقاطع من المحافظه
هذه الصوره اشادت بها ريما بنت بندر سفيرة السعوديه في واشنطن
ارجو خفض الصوت
المصور حسن هروبي