ماكرون: تركيا لم تعد شريكة وعلى أوروبا رفع صوت حازم وواضح" تجاه حكومة إردوغان

إنضم
13 أكتوبر 2019
المشاركات
4,718
التفاعل
16,628 284 0
الدولة
France
ماكرون: تركيا لم تعد شريكة وعلى أوروبا رفع صوت حازم وواضح" تجاه حكومة إردوغان


دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الخميس 10 سبتمبر 2020 أوروبا إلى أن ترفع "صوتاً أكثر وحدةً ووضوحاً" تجاه تركيا التي "لم تعد شريكةً".

وقال قبيل قمة لدول الجنوب في الاتحاد الأوروبية في كورسيكا "نحن كأوروبيين علينا أن نكون واضحين وحازمين مع حكومة الرئيس (التركي رجب طيب) إردوغان التي لديها اليوم تصرفات غير مقبولة" ويجب عليها "أن توضح نواياها" معبرا في الوقت نفسه عن "رغبته العميقة في بدء حوار مثمر مجددا مع تركيا".
وأضاف ماكرون أن فرنسا وألمانيا تعملان من أجل تحرك منسق لإظهار التضامن مع اليونان، حيث يقيم آلاف المهاجرين في العراء بعد حريق أتى على مخيمهم المكتظ على جزيرة ليسبوس اليونانية.

 
مسكين ماكرون شعبيته في الداخل الفرنسي أدنى من الشفرة على الأرض و في الخارج كأنه رئيس دولة منسية، اليوم يرقع شعبيته بتدخل فاشل في لبنان إنتهى بتحالفه مع حزب اللات و من جهة أخرى يغمس يده في شرق المتوسط. ههه يبدوا أنه نسي أن القادة الأوربيين بدأو بإمتعاض سياساته و إتهموه بمحاولة تَسَيُّدِ الإتحاد خصوصا بعد خروج بريطانيا، تركيا لم تكن لتتحدى فرنسا لولا تأكدها من قدراتها التفاوضية و أوراق ضغطها. حاليا الإتحاد الأوربي مرهون لتركيا في ملف المهاجرين السوريين و الأفغان و باقي الشق الآسيوي، كما أنه ما يجمع تركيا و الإتحاد الأوربي الكثير من الإتفاقيات و المصالح و الإستثمارات ، تركيا عضو في مجموعة العشرين منذ سنوات و فك الإرتباط معها يكلف المليارات أما مجرد التلويح بترك حلف النيتو من قبل تركيا سيجعل الدرع الصاروخية للحلف مكشوفة شرقا و لا يسع لأي دولة أخرى تعويض الدور التركي حتى لو تم حل المسائل المالية و اللوجستية المعقدة، و مع إدراج إسرائيل في الدرع فلا محيد عن موقع تركيا الوحيد المناسب.
تركيا تعتبر كلام ماكرون كطنين الذباب يزعج لكنه لا يضر أحدا.
 
مسكين ماكرون شعبيته في الداخل الفرنسي أدنى من الشفرة على الأرض و في الخارج كأنه رئيس دولة منسية، اليوم يرقع شعبيته بتدخل فاشل في لبنان إنتهى بتحالفه مع حزب اللات و من جهة أخرى يغمس يده في شرق المتوسط. ههه يبدوا أنه نسي أن القادة الأوربيين بدأو بإمتعاض سياساته و إتهموه بمحاولة تَسَيُّدِ الإتحاد خصوصا بعد خروج بريطانيا، تركيا لم تكن لتتحدى فرنسا لولا تأكدها من قدراتها التفاوضية و أوراق ضغطها. حاليا الإتحاد الأوربي مرهون لتركيا في ملف المهاجرين السوريين و الأفغان و باقي الشق الآسيوي، كما أنه ما يجمع تركيا و الإتحاد الأوربي الكثير من الإتفاقيات و المصالح و الإستثمارات ، تركيا عضو في مجموعة العشرين منذ سنوات و فك الإرتباط معها يكلف المليارات أما مجرد التلويح بترك حلف النيتو من قبل تركيا سيجعل الدرع الصاروخية للحلف مكشوفة شرقا و لا يسع لأي دولة أخرى تعويض الدور التركي حتى لو تم حل المسائل المالية و اللوجستية المعقدة، و مع إدراج إسرائيل في الدرع فلا محيد عن موقع تركيا الوحيد المناسب.
تركيا تعتبر كلام ماكرون كطنين الذباب يزعج لكنه لا يضر أحدا.
كنت متأكدًا من رد فعل أخي.

هل لديك اصول تركية ? هل يمكن أن تشرح لي من فضلك؟
 
كنت متأكدًا من رد فعل أخي.

هل لديك اصول تركية ? هل يمكن أن تشرح لي من فضلك؟

يوم ما يأتي رئيس أوروبي يحارب فعلاً الأخوان ويكرة الأتراك والسياسة الأمريكية والأوروبية في ملف الشرق الأوسط ويرسل وزيرة الدفاع للدول العربية لفتح العلاقات والتعاطف مع العرب بصدق
تجد بعض الجهلاء من العرب ليستهجنوا من ذلك وكأنهم تعودوا على الذل
 
فرنسا لديها عقده تاريخية من تركيا هي ليست ضد اردوغان او الإخوان هي ضد المسلميين كدين ، فرنسا كانت ترفض دخول دولة مسلمة الى الإتحاد الاوروبي قبل وصول اردوغان للحكم ، الان هي تدعم اليونان في مطالبها الغير شرعية ، لو كانت بريطانيا تطالب بما تطالب به اليونان لاصبح المحيط الاطلسي كله لهم.
 
فرنسا لديها عقده تاريخية من تركيا هي ليست ضد اردوغان او الإخوان هي ضد المسلميين كدين ، فرنسا كانت ترفض دخول دولة مسلمة الى الإتحاد الاوروبي قبل وصول اردوغان للحكم ، الان هي تدعم اليونان في مطالبها الغير شرعية ، لو كانت بريطانيا تطالب بما تطالب به اليونان لاصبح المحيط الاطلسي كله لهم.
او العثمانيين
 
فرنسا لديها عقده تاريخية من تركيا هي ليست ضد اردوغان او الإخوان هي ضد المسلميين كدين ، فرنسا كانت ترفض دخول دولة مسلمة الى الإتحاد الاوروبي قبل وصول اردوغان للحكم ، الان هي تدعم اليونان في مطالبها الغير شرعية ، لو كانت بريطانيا تطالب بما تطالب به اليونان لاصبح المحيط الاطلسي كله لهم.
فرنسا كدولة ليست ضد المسلمين. الديانة الإسلامية هي الثانية في البلاد بعد الكاثوليكية مع 5 ملايين مواطن.

فرنسا ليست ضد تركيا بل ضد الإسلام السياسي لأن العقيدة الفرنسية علمانية.

هي مسألة نفوذ سياسي ومصالح اقتصادية.

الباقي هو مشهد إعلامي للترويج للناخبين
 
صراع بين السارق القديم والسارق الاقدم
الصراع بين فرنسا وتركيا هو صراع الذئاب حول الغنيمة والاثنان مجرد قوى استعمارية
 
فرنسا كدولة ليست ضد المسلمين. الديانة الإسلامية هي الثانية في البلاد بعد الكاثوليكية مع 5 ملايين مواطن.

فرنسا ليست ضد تركيا بل ضد الإسلام السياسي لأن العقيدة الفرنسية علمانية.

هي مسألة نفوذ سياسي ومصالح اقتصادية.

الباقي هو مشهد إعلامي للترويج للناخبين
فرنسا نفسها مكروهة في اوروبا
ايطاليا وبعض الدول الاوروبية الاخرى لاتتفاهم مع ماكرون ومتحالفة مع تركيا
 
صراع بين السارق القديم والسارق الاقدم
الصراع بين فرنسا وتركيا هو صراع الذئاب حول الغنيمة والاثنان مجرد قوى استعمارية
على الأساس تركيا استعمرت افريفيا و هي التي تقوم بالانقلابات في ماي و التشاد
هذا ليس تطبيل مجرد رأي شخصي
 
على الأساس تركيا استعمرت افريفيا و هي التي تقوم بالانقلابات في ماي و التشاد
هذا ليس تطبيل مجرد رأي شخصي
اعتقد انك لم تقرء عن مافعله الاتراك في كل من دول شمال افريقيا ايام الدولة العثمانية
التاريخ لاينسى صديقي
 
اعتقد انك لم تقرء عن مافعله الاتراك في كل من دول شمال افريقيا
التاريخ لاينسى صديقي
الامبراطوريات كلها مبني على الدم و هذه الفترة ليست نفسها اليوم حقوق انسان و غيرها
اما تركيا اليوم لا علاقة لها بالإمبراطورية العثمانية و أنا لا أطبل و ازمر بل أعبر عن رأيي بطريقة منطقية بعيدا عن المغالطات و أن شخصيا لا ادافع بل اشرح و لا انكر بعد الأحداث الدموية
 
الامبراطوريات كلها مبني على الدم و هذه الفترة ليست نفسها اليوم حقوق انسان و غيرها
اما تركيا اليوم لا علاقة لها بالإمبراطورية العثمانية و أنا لا أطبل و ازمر بل أعبر عن رأيي بطريقة منطقية بعيدا عن المغالطات و أن شخصيا لا ادافع بل اشرح و لا انكر بعد الأحداث الدموية
ما تقوم به الان تركيا من ادلجة لشعوب العربية وغسل دماغها اخطر مما قامة به الامبراطورية العتمانية من جرائم في شمال افريقيا وشكرا.
 
الامبراطوريات كلها مبني على الدم و هذه الفترة ليست نفسها اليوم حقوق انسان و غيرها
اما تركيا اليوم لا علاقة لها بالإمبراطورية العثمانية و أنا لا أطبل و ازمر بل أعبر عن رأيي بطريقة منطقية بعيدا عن المغالطات و أن شخصيا لا ادافع بل اشرح و لا انكر بعد الأحداث الدموية
لنكن واقعيين انو سياسة الاتراك اليوم هو امتداد لما كان يريده في السابق اتاتورك الي كان قال انو مسالة وقت ونعود الى الموصل والشام
الاتراك اليوم يفكرون في كيفية الوصول الى قوة عالمية وهذا يتبين من دخولهم الى ليبيا وعلاقتهم الجيدة مع ايران ودخولهم في سوريا والعراق وسياستهم مع الروس والامريكان وخلافاتهم مع اوروبا
تركيا ترى في نفسها قوى عالمية الان وماتفعله هو تماشيا مع هالسياسة
 
مسكين ماكرون شعبيته في الداخل الفرنسي أدنى من الشفرة على الأرض و في الخارج كأنه رئيس دولة منسية، اليوم يرقع شعبيته بتدخل فاشل في لبنان إنتهى بتحالفه مع حزب اللات و من جهة أخرى يغمس يده في شرق المتوسط. ههه يبدوا أنه نسي أن القادة الأوربيين بدأو بإمتعاض سياساته و إتهموه بمحاولة تَسَيُّدِ الإتحاد خصوصا بعد خروج بريطانيا، تركيا لم تكن لتتحدى فرنسا لولا تأكدها من قدراتها التفاوضية و أوراق ضغطها. حاليا الإتحاد الأوربي مرهون لتركيا في ملف المهاجرين السوريين و الأفغان و باقي الشق الآسيوي، كما أنه ما يجمع تركيا و الإتحاد الأوربي الكثير من الإتفاقيات و المصالح و الإستثمارات ، تركيا عضو في مجموعة العشرين منذ سنوات و فك الإرتباط معها يكلف المليارات أما مجرد التلويح بترك حلف النيتو من قبل تركيا سيجعل الدرع الصاروخية للحلف مكشوفة شرقا و لا يسع لأي دولة أخرى تعويض الدور التركي حتى لو تم حل المسائل المالية و اللوجستية المعقدة، و مع إدراج إسرائيل في الدرع فلا محيد عن موقع تركيا الوحيد المناسب.
تركيا تعتبر كلام ماكرون كطنين الذباب يزعج لكنه لا يضر أحدا.
المقدم حمزة من ان قمنا بشطب اسم تركيا م مشاركتك الخزعبلية وعوضناها بفراغ وطلبنا من القارء ملئ الفراغ الكل سيختار المانيا مثلا
مسالة قمع تركيا جد سهلة على الاوروبيين قلت انها عضو في مجموعة العشرين ...
عندما تم اخراج روسيا من مجموعة ال8واصبحت الان مجموعة 7مدا حدث للاقتصاد العالمي ؟؟؟؟
رغم ان لا احد يريد اخراجها فقط وضعها الاقتصادي هو من يدخلها او يخرجها
قبلت او لم تقبل اقوى اقتصاد في البحر المتوسط
هو الفرنسي اقوى دولة عسكريا في المتوسط هي فرنسا
اهم دولة سياسيا في المتوسط هي فرنسا تمتلك حق الفيتو ..
يجب احترام المنطق اردوغان له كلمة فقط على حريمه وليس على البحر الابيض المتوسط
 
فرنسا نفسها مكروهة في اوروبا
ايطاليا وبعض الدول الاوروبية الاخرى لاتتفاهم مع ماكرون ومتحالفة مع تركيا

نحن نتكلم أخي عن دول و ليس أشخاص، لذلك لنتجنب كلمة كره.

هي حرب مصالح، إيطاليا تساند خطط إني و شركائها في المتوسط و شركات الأسلحة الإطالية.

كذلك تفعل فرنسا مع طوطال و شركات الأسلحة

يمكن للدول الأوروبية العمل معًا في ملف التنقيب عن النفط مثل في عرض البحر الجزائري والذهاب إلى الحرب كما في ليبيا.
 
المقدم حمزة من ان قمنا بشطب اسم تركيا م مشاركتك الخزعبلية وعوضناها بفراغ وطلبنا من القارء ملئ الفراغ الكل سيختار المانيا مثلا
مسالة قمع تركيا جد سهلة على الاوروبيين قلت انها عضو في مجموعة العشرين ...
عندما تم اخراج روسيا من مجموعة ال8واصبحت الان مجموعة 7مدا حدث للاقتصاد العالمي ؟؟؟؟
رغم ان لا احد يريد اخراجها فقط وضعها الاقتصادي هو من يدخلها او يخرجها
قبلت او لم تقبل اقوى اقتصاد في البحر المتوسط
هو الفرنسي اقوى دولة عسكريا في المتوسط هي فرنسا
اهم دولة سياسيا في المتوسط هي فرنسا تمتلك حق الفيتو ..
يجب احترام المنطق اردوغان له كلمة فقط على حريمه وليس على البحر الابيض المتوسط
فرنسا كانت قوية ولم تعد هي فقدت هيمنتها على مستعمراتها لصالح أمريكا و توالى عليها رؤساء ضعاف في السياسة الخارجية فرنسا الآن تعاني ،فرنسا كانت خامس أكبر قوة عسكرية الآن تراجعت بشكل كبير الى المركز التاسع و ستتراجع فإقتصادها إنكمش بنسب مهولة و هناك معارضة داخلية، السياسيين الفرنسيين منذ أزمة السترات الصفراء تأكدوا أن سياسة فرض الضرائب على الشعب و الإعتماد عليه لتطوير الإقتصاد خاطئ ففرنسا منذ نشأتها ولدت دولة طفيلية أي دولة تعيش على موارد الغير، فرنسا لا موارد طاقية ولا معدنية لها لكنها تنهب و تسرق من الدول الضعيفة. السياسة الفرنسية ستتغير لحلب مزيد من الدول في القائمة لبنان و النيجر و مالي و تشاد و دول اتحاد غرب أفريقيا و غاز المتوسط لقمة ترغب بها فرنسا، تركيا أقوى من ناحية الموارد المعدنية و الطاقية و لها توقعات إقتصادية واعدة على المديين المتوسط و البعيد، تركيا علاقاتها مبنية على أوراق الضغط أي تتعامل معي غصب عنك. روسيا تتعامل مع تركيا كي لا تقطع تركيا الطريق عن الغاز الروسي، أمريكا تتعامل مع تركيا لأنها لا ترغب في خسارة السوق التركي كعميل للغاز الأمريكي كما لا ترغب في تعنت تركيا في منح أمريكا رخص إستخدام قاعدة أنجرليك التي تحمي نفوذ أمريكا في المنطقة و تحمي كذلك إسرائيل عبد مجموعة رادارات للرصد في تركيا. الإتحاد الأوربي كذلك تتشابك مصالحه مع تركيا. فرنسا و تركيا قوتان لا يستهان بهما.
 
عودة
أعلى