بسم الله الرحمن الرحيم
احييكم اخوانى اولا
اتمنى من ضعاف القلوب ومرضى القلوب من عدم مشاهده
احسبها ليست بجديده ولكنى ابلغ حتى لا اتحمل اثم احد
مليون كيلوغرام من القنابل والصواريخ والمتفجرات ألقتها الطائرات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال 2500 غارة جوية شنتها في حربها على القطاع، شارك فيها نصف سلاح الجو الإسرائيلي وذلك وفقا لمصادر من القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي وأشارت هذه المصادر إلى أن هذه الكميات الهائلة من المتفجرات لا تشمل ما أطلقته المدفعية والدبابات وألوية المشاة البرية والمدمرات وسفن الصواريخ في سلاح البحرية الإسرائيلي مما يعني أن حجم ما ألقي من متفجرات على غزة ربما يفوق عدة ملايين من الكيلوغرامات، كثير منها كما تشير التقارير أسلحة غير تقليدية مثل القنابل الفوسفورية والدايم وربما بعض القنابل ذات الرؤوس النووية التكتيكية الصغيرة المشبعة باليورانيوم. وقد نتج عن هذا خسائر هائلة في صفوف الفلسطينيين الذين بلغ عدد شهدائهم أكثر من 1300 شهيد و 5500 جريح، أما الخسائر المادية فقد تجاوزت وفق التقديرات المبدئية ثلاثة مليارات من الدولارات حيث دمر أكثر من عشرين ألف منزل وستين مدرسة وثلاثين مركزا للشرطة و15 مقرا وزاريا علاوة على معظم شبكات المياه والكهرباء والاتصالات وأكثر من 1500 محل تجاري علاوة على الجسرين الرئيسيين في غزة.
دعونا الان نقدم تحليل لبعض الاسلحه الحديثه جدا
التى استخدمتها الترسانه اليهوديه ضد الابرياء بغزه
التى استخدمتها الترسانه اليهوديه ضد الابرياء بغزه
اولا
قنابل الدايم
لشد ما ادهشنى ماسمعته من محلله على احدى القنوات الفضائيه لا اتذكر اسمها عن تللك القنابل عندما قالت ان تلك القنابل وفق ما استنتجوه من البحوث بواشطن على فئران التجارب وجدو انها عند اصابتها يتكون مكان الاصابه مباشره سرطان يودى بحياتها خلال من 5_6 شهور ان لم تمت لحظه الاصابه
وقال دالى وليامز فى تصريح لقناه الجديده عن تلل القنايل
هذه هي واحدة من الأجيال الجديدة الأسلحة ذات التقنية العالية المصممة ليكون لها تأثير كبير على الأشخاص داخل منطقة صغيرة فبدلا من أن تكون القنبلة داخل غطاء من الفولاذ تكون من ألياف الكربون تشبه الغطاء البلاستيكي وفي داخلها جزيئات صغيرة من معدن ثقيل مثل التانغستون يكون مثل حبات الرمل داخل المتفجرة عند انفجارها تكون ذات تأثير قوي بمدى خمسة إلى عشرة أمتار ثم تسقط على الأرض لأنها عبارة عن أجزاء صغيرة وكل من يكون قريبا منها يتقطع إلى أشلاء والوضع الأسوأ هو لمن يكون ليس قريبا ليقتل بل لأن فيها شظايا صغيرة جدا للغاية وهذه مشكلة مع هذا النوع من الذخائر لأن قوانين الحرب لم تحدث لتتعامل مع هذه التكنولوجيا الحديثة
وقال عن الآثار التي تسببها الدايم بالنسبة للإنسان وبالنسبة للبيئة وبالنسبة للحياة بشكل عام
بعد الهجوم والانفجار الأولي لا يوجد هناك آثار على البيئة واضحة التي نحن على اطلاع عليها لكن بالنسبة للضحايا ومن ينجون من الهجوم سيكون من الصعب للغاية على الأطباء أن يعالجوهم لأنه سيكون داخل أجسامهم مئات القطع من الشظايا تنبت داخل أجسادهم ومن المستحيل إجراء عملية لإستخراجها وهذا يجعل هذا السلاح سلاحا لا إنسانيا وفقا لاتفاقيات الحرب وضد الذخائر الإنسانية التي هي امتداد لاتفاقية جنيف للعام 1948.
كما تحدث بعض الأطباء تحدثوا عن استخدام قنابل تحتوي على غاز الأعصاب وربما غازات أخرى لم يفهموها لا سيما الأطباء الدنماريكيين أو الغربيين الذين ذهبوا إلى غزة، هل توصلت إلى معلومات عن نوعيات من بعض قنابل الغازات التي تملكها إسرائيل والتي ربما تكون استخدمتها ضد السكان في غزة
بالنسبه للفسفور الابيض نتعرض لمقاله من هيومان ريتس
القذيفة الواحدة تقتل كل كائن حي حولها بقطر 150 متر، والوقاية الوحيدة من هذا الغاز المميت هو أن ينغمس الانسان في طبقة من الطين!!
قبل الانفجار
بعد الانفجار
منذ بدء عملية إسرائيل البرية في غزة يوم 3 يناير/كانون الثاني، تناقلت تقارير إعلامية كثيرة احتمال استخدام القوات الإسرائيلية الفسفور الأبيض، وهو مادة كيميائية تُستخدم في مقذوفات المدفعية لأغراض تكتيكية عديدة. وقال الجيش الإسرائيلي لـ هيومن رايتس ووتش وللمراسلين إنه لا يستخدم الفسفور الأبيض في غزة. وفي 7 يناير/كانون الثاني قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي لشبكة السي إن إن: "أقول لكم بكل ثقة إن الفسفور الأبيض لم يُستخدم على الإطلاق".
وترى هيومن رايتس ووتش إن الجيش الإسرائيلي يستخدم الفسفور الأبيض في غزة. ففي 8 يناير/كانون الثاني شاهد باحثو هيومن رايتس ووتش وهم يراقبون سماء غزة من على نقطة حدودية تقع إلى الشمال الغربي عدة مقذوفات مدفعية تنفجر في الهواء وينبعث منها الفسفور الأبيض، وكان هذا في سماء مدينة غزة ومنطقة جباليا. فضلاً عن أن هيومن رايتس ووتش حللت الصور التي التقطتها وسائل الإعلام على الحدود بين إسرائيل وغزة، وتبين منها أن وحدات المدفعية الإسرائيلية تتعامل بقذائف مدفعية فسفور أبيض، وكذلك تبين من تصوير لمشهد بالفيديو بعض التفجيرات فوق غزة، وتبين أن الانفجارات ينبعث منها ألسنة من الدخان واللهب، وهذا من الدلائل القوية على استخدام الفسفور الأبيض.
ويبدو أن إسرائيل تستخدم الفسفور الأبيض كمادة "تمويه" (مادة كيميائية تستخدم لإخفاء العمليات العسكرية)، ويُسمح باستخدام هذه المادة من حيث المبدأ، إلا أن الفسفور الأبيض له آثار خطيرة تقع في صورة حوادث عرضية، إذ يؤدي أحياناً لإلحاق الحروق الجسيمة بالأفراد ويمكنه إحراق المنازل والحقول وغيرها من الأعيان المدنية المجاورة للمكان الذي يقع فيه. ويضاعف من احتمال إصابة المدنيين بالضرر كثافة سكان غزة الهائلة، وهي من بين أعلى معدلات الكثافة السكانية في العالم.
وترى هيومن رايتس ووتش أن استخدام الفسفور الأبيض في الأماكن المزدحمة بالسكان في غزة يخالف متطلبات القانون الإنساني الدولي القاضية باتخاذ كل الاحتياطات المستطاعة لتفادي إلحاق الإصابات بالمدنيين أو التسبب في قتلهم. ومصدر القلق هذا يفاقم منه الدليل الذي ظهر في الصور الفوتوغرافية في وسائل الإعلام وطبقاً لمشاهدات باحثي هيومن رايتس ووتش في 9 يناير/كانون الثاني، لمقذوفات تنفجر في الهواء وينبعث منها فسفور أبيض، وحين ينفجر ينثر طبقات كيماوية محترقة تصيب منطقة واسعة، مما يزيد من احتمال تعرض المدنيين والبنى التحتية المدنية للإصابات والأضرار.
وترى هيومن رايتس ووتش إن الجيش الإسرائيلي يستخدم الفسفور الأبيض في غزة. ففي 8 يناير/كانون الثاني شاهد باحثو هيومن رايتس ووتش وهم يراقبون سماء غزة من على نقطة حدودية تقع إلى الشمال الغربي عدة مقذوفات مدفعية تنفجر في الهواء وينبعث منها الفسفور الأبيض، وكان هذا في سماء مدينة غزة ومنطقة جباليا. فضلاً عن أن هيومن رايتس ووتش حللت الصور التي التقطتها وسائل الإعلام على الحدود بين إسرائيل وغزة، وتبين منها أن وحدات المدفعية الإسرائيلية تتعامل بقذائف مدفعية فسفور أبيض، وكذلك تبين من تصوير لمشهد بالفيديو بعض التفجيرات فوق غزة، وتبين أن الانفجارات ينبعث منها ألسنة من الدخان واللهب، وهذا من الدلائل القوية على استخدام الفسفور الأبيض.
ويبدو أن إسرائيل تستخدم الفسفور الأبيض كمادة "تمويه" (مادة كيميائية تستخدم لإخفاء العمليات العسكرية)، ويُسمح باستخدام هذه المادة من حيث المبدأ، إلا أن الفسفور الأبيض له آثار خطيرة تقع في صورة حوادث عرضية، إذ يؤدي أحياناً لإلحاق الحروق الجسيمة بالأفراد ويمكنه إحراق المنازل والحقول وغيرها من الأعيان المدنية المجاورة للمكان الذي يقع فيه. ويضاعف من احتمال إصابة المدنيين بالضرر كثافة سكان غزة الهائلة، وهي من بين أعلى معدلات الكثافة السكانية في العالم.
وترى هيومن رايتس ووتش أن استخدام الفسفور الأبيض في الأماكن المزدحمة بالسكان في غزة يخالف متطلبات القانون الإنساني الدولي القاضية باتخاذ كل الاحتياطات المستطاعة لتفادي إلحاق الإصابات بالمدنيين أو التسبب في قتلهم. ومصدر القلق هذا يفاقم منه الدليل الذي ظهر في الصور الفوتوغرافية في وسائل الإعلام وطبقاً لمشاهدات باحثي هيومن رايتس ووتش في 9 يناير/كانون الثاني، لمقذوفات تنفجر في الهواء وينبعث منها فسفور أبيض، وحين ينفجر ينثر طبقات كيماوية محترقة تصيب منطقة واسعة، مما يزيد من احتمال تعرض المدنيين والبنى التحتية المدنية للإصابات والأضرار.
ما هو الفسفور الأبيض؟
الفسفور الأبيض هو مادة كيميائية تنتشر على مساحة واسعة بعد قذفها من قذائف مدفعية ومن القنابل والصواريخ وتستخدم بالأساس لحجب العمليات العسكرية البرية عن أعين العدو. ولا تعتبر سلاحاً كيماوياً وليست محظورة من هذا المنطلق. وتحترق مادة الفسفور الأبيض لدى ملامستها للأوكجسين وتخلق حاجزاً دخانياً في الليل وأثناء النهار لإخفاء التحركات التي يمكن رؤيتها للقوات على الأرض. كما تعطل عمل معدات الأشعة تحت الحمراء ونظم تعقب الأسلحة، بدافع حماية القوات العسكرية من الأسلحة الموجهة من قبيل الصواريخ المضادة للدبابات. وحين يصل الفسفور الأبيض إلى أشخاص أو أي أغراض، فهو يتسبب في حروق شديدة تستمر لفترة طويلة. ويمكن استخدامه أيضاً كسلاح ضد الأهداف العسكرية (انظر أدناه).
كيف يُستخدم الفسفور الأبيض؟
يمكن استخدام الفسفور الأبيض بنشره جواً أو براً. وهو يبعث برائحة "ثوم" نفاذة. وحين ينفجر في الهواء فهو يغطي مساحة أكبر من عن حاله لو انفجر على الأرض، وهو مفيد في حجب تحركات الأعداد الغفيرة من القوات. إلا أن هذا ينثر أثراً حارقاً على مساحة أكبر؛ وفي المناطق كثيفة السكان - كما الحال في غزة - فهو يزيد من الأضرار في صفوف المدنيين. وحين ينفجر السلاح أرضاً، فهو يصيب المنطقة التي يتركز فيها فقط ويظل الحاجز الدخاني قائماً لفترة أطول. والسحابة المنبعثة من الفسفور الأبيض تعتمد على الظروف الجوية، لذا فمن المستحيل التحديد على وجه الدقة مدة استمراره قائماً كحاجز في الهواء.
كما يمكن استخدام الفسفور الأبيض كسلاح. فالقوات الأميركية استخدمته أثناء المعركة الثانية في الفلوجة بالعراق عام 2004 لـ "إجبار" المقاتلين المختبئين على الخروج، من ثم تمت مهاجمتهم بعد الظهور.
كما يمكن استخدام الفسفور الأبيض كسلاح. فالقوات الأميركية استخدمته أثناء المعركة الثانية في الفلوجة بالعراق عام 2004 لـ "إجبار" المقاتلين المختبئين على الخروج، من ثم تمت مهاجمتهم بعد الظهور.
لماذا الفسفور الأبيض مثير للجدل؟
يحرق الفسفور الأبيض أي شيء يلامسه. وحين ينفجر في الهواء كمادة مموهة، فهو يسقط على منطقة تبلغ مساحتها مساحة ملعب كرة قدم، أي حوالي نفس مساحة تأثير القنبلة العنقودية. ومن هم على الأرض تحت موقع الانفجار قد يصابون بحروق مروعة في الجلد، ويمكن أن يتسبب في إحراق المباني والحقول وغيرها من الأغراض. واستخدام الفسفور الأبيض ضد الأهداف العسكرية في المناطق المزدحمة بالسكان يثير أيضاً القلق من احتمال عدم توجيه السلاح إلى هدف عسكري محدد، مما يعني أن أثره عشوائي لدى ملامسته الأرض، في انتهاك لقوانين الحرب. كما يفرض القانون الإنساني الدولي القيود على استخدام الأسلحة المموهة مثل الفسفور الأبيض ضد العسكريين، حين تكون هنالك أسلحة أخرى متوفرة.
ما وضع الفسفور الأبيض في القانون الدولي؟
الفسفور الأبيض حين يُستخدم في أسلحة يكون له آثار حارقة. والأسلحة الحارقة ليست محظورة بموجب قوانين الحرب. إلا أن استخدام الفسفور الأبيض ضد الأهداف العسكرية ينظمه البروتوكول الثالث لاتفاقية الأسلحة. ورغم أن إسرائيل ليست طرفاً في الاتفاقية فإن القوانين العرفية للحرب تحظر الأسلحة المضادة للأشخاص ذات الآثار الحارقة طالما توجد أسلحة أخرى يُرجح بدرجة أقل أن تسبب معاناة لا ضرورة لها.
وورد في الدليل التوجيهي العسكري الإسرائيلي لعام 1998: "الأسلحة الحارقة ليست محظورة. إلا أنه بسبب مجال تغطيتها الواسع، فهذا البروتوكول الخاص باتفاقية الأسلحة يحمي المدنيين ويمنع استهداف المراكز المدنية بالأسلحة الحارقة. كذلك من المحظور مهاجمة هدف عسكري يقع داخل مركز تجمع مدني باستخدام أسلحة حارقة. وهذا البروتوكول لا يحظر استخدام هذه الأسلحة أثناء الاشتباك في القتال (على سبيل المثال أثناء تصفية الخنادق والمخابئ العسكرية)".
وورد في الدليل التوجيهي العسكري الإسرائيلي لعام 1998: "الأسلحة الحارقة ليست محظورة. إلا أنه بسبب مجال تغطيتها الواسع، فهذا البروتوكول الخاص باتفاقية الأسلحة يحمي المدنيين ويمنع استهداف المراكز المدنية بالأسلحة الحارقة. كذلك من المحظور مهاجمة هدف عسكري يقع داخل مركز تجمع مدني باستخدام أسلحة حارقة. وهذا البروتوكول لا يحظر استخدام هذه الأسلحة أثناء الاشتباك في القتال (على سبيل المثال أثناء تصفية الخنادق والمخابئ العسكرية)".
هل استخدام إسرائيل للفسفور الأبيض يتفق ومبادئ القانون الدولي؟
ليس الفسفور الأبيض سلاحاً أو مادة تمويه محظورة. إلا أن استخدام إسرائيل للفسفور الأبيض كمادة للتمويه في مناطق مزدحمة بالسكان مثل غزة ينتهك الالتزام باتخاذ كل الاحتياطات المستطاعة لتقليل الأذى اللاحق بالسكان المدنيين أثناء العمليات العسكرية. وتدعو هيومن رايتس ووتش إسرائيل إلى أن تكف على الفور عن استخدام الفسفور الأبيض في المناطق المزدحمة بالسكان. وسوف تسعى هيومن رايتس ووتش لإجراء تحقيقات إضافية في هذه المسألة.
وبعد مقاله هيومان رايتس
خواص عسكرية وكيماوية للفسفور
وبحسب المراجع العسكرية، فإن الفوسفور الأبيض مادة نصف شفافة شبيهة بالشمع، وعديمة اللون، تميل إلى اللون الأصفر، وتتميز برائحة لاذعة شبيهة برائحة الثوم. ويتميز النوع المستعمل في الأغراض العسكرية بشدة نشاطه كيماوياً. ويلتهب عند تعرضه للأوكسجين.
وعندما يتعرض الفوسفور الأبيض إلى الهواء، يشتعل ويتأكسد بشكل سريع ويتحول إلى خامس أكسيد الفوسفور. ويولّد هذا التفاعل الكيماوي حرارة كبيرة إلى حد إن العنصر ينفجر، ليعطي لهباً أصفر اللون. وكذلك ينتج دخاناً كثيفاً أبيض.
ويصبح الفوسفور مضيئاً أيضاً في الظلام. وقد جرت الاستعانة بهذه الميزة في الرصاصات التي تترك خطاً منيراً خلفها على طول مسارها، والتي تسمى الخطاطية. ويستمر هذا التفاعل الكيماوي حتى استهلاك كامل المادة أو حرمانها من الأوكسجين. ويبقى 15 % من الفوسفور الأبيض في القسم المحترق من الجسم المصاب. وتعود تلك البقايا للاشتعال مجدداً في حال تعرضها للهواء.
ويتسبب الفوسفور الأبيض بحروق كيماوية مؤلمة. ويبدو الحرق الناجم عنه بالإجمال كموضع يموت فيه النسيج. ويصبح لونه ضارباً للأصفر. ويُصدر رائحة شبيهة بالثوم الفاسد. والفوسفور الأبيض مادة تذوب في الدهن بسهولة. ولذا، تنفذ في الجلد بسرعة، فور ملامستها إياه.
وتنتقل عبر اتحادها السريع مع الدهون عبر أنسجة الجسم المختلفة. ويساهم ذلك النفاذ السريع في تأخير شفاء الإصابات. ولم يخضع هذا الأمر إلى دراسة معمقة، ولذلك كل ما يمكن قوله هو إن الحروق الناجمة عن الفوسفور الأبيض تشكل قسما فرعيا صغيرا من الحروق الكيماوية، التي تشفى جميعها بشكل متأخر في الإجمال.
وعندما يتعرض الفوسفور الأبيض إلى الهواء، يشتعل ويتأكسد بشكل سريع ويتحول إلى خامس أكسيد الفوسفور. ويولّد هذا التفاعل الكيماوي حرارة كبيرة إلى حد إن العنصر ينفجر، ليعطي لهباً أصفر اللون. وكذلك ينتج دخاناً كثيفاً أبيض.
ويصبح الفوسفور مضيئاً أيضاً في الظلام. وقد جرت الاستعانة بهذه الميزة في الرصاصات التي تترك خطاً منيراً خلفها على طول مسارها، والتي تسمى الخطاطية. ويستمر هذا التفاعل الكيماوي حتى استهلاك كامل المادة أو حرمانها من الأوكسجين. ويبقى 15 % من الفوسفور الأبيض في القسم المحترق من الجسم المصاب. وتعود تلك البقايا للاشتعال مجدداً في حال تعرضها للهواء.
ويتسبب الفوسفور الأبيض بحروق كيماوية مؤلمة. ويبدو الحرق الناجم عنه بالإجمال كموضع يموت فيه النسيج. ويصبح لونه ضارباً للأصفر. ويُصدر رائحة شبيهة بالثوم الفاسد. والفوسفور الأبيض مادة تذوب في الدهن بسهولة. ولذا، تنفذ في الجلد بسرعة، فور ملامستها إياه.
وتنتقل عبر اتحادها السريع مع الدهون عبر أنسجة الجسم المختلفة. ويساهم ذلك النفاذ السريع في تأخير شفاء الإصابات. ولم يخضع هذا الأمر إلى دراسة معمقة، ولذلك كل ما يمكن قوله هو إن الحروق الناجمة عن الفوسفور الأبيض تشكل قسما فرعيا صغيرا من الحروق الكيماوية، التي تشفى جميعها بشكل متأخر في الإجمال.
بعض الاثار الصحيه ايضا
آثار صحية مأسوية
في حال عدم علاج الشخص المصاب، يصيب الفوسفور الأبيض مجموعة كبيرة من أجهزة الجسم. ويتألف العلاج من استعمال محلول البيكربونات الموضعي لتعطيل عمل الحوامض الفوسفورية، إضافة إلى استخراج القطع الصغيرة ميكانيكياً والتخلص منها. ومبدئيا ينصح الأطباء بوضح قطعة قماشية مبللة بالماء على الأنف عند الاستنشاق حال إطلاق هذه القذائف في أي منطقة.
وتبقى هذه واحدة من الكثير من الأسلحة المحرمة التي تستخدمها قوات الاحتلال لكسر إرادة هذا الشعب الذي يأبى الانكسار ويرفع صغاره وكباره شعار لن نغفر ولن ننسى.
وتبقى هذه واحدة من الكثير من الأسلحة المحرمة التي تستخدمها قوات الاحتلال لكسر إرادة هذا الشعب الذي يأبى الانكسار ويرفع صغاره وكباره شعار لن نغفر ولن ننسى.
ولم تكن فلسطين للاسف وحدها
وهذه صورة أيام الفلوجة
استخدمت ضد المقاومين العراقين
ليخرجوا من مكامنهم ويسهل اصطيادهم فى الخلاء
هل أحد يعرف ما الفسفور هذا ؟؟ إنه سلاح يذيب اللحم هل تعون ماذا يعني يذيب اللحم
؟
هذه صورة لجثت عراقي أصابه هذا الفسفور الأبيض ذاب لحمه لم يتبقى إلا عظامه
...
وهذه
اوحتى هذه
لعلها تحرك
اوحتى نذكر حرب تموز حرب لبنان
:db58de919d22c1153c4
هكذا يفعل الفسفور الابيض....
الله المستعان طار النوم من عيني........حسبنا الله ونعم الوكيل
.........
هذه بعض المقتطفات للإخوة أحسبهم على خير عظيم
اواه من للفسفور غيرنا ومن غيرنا للفسفور
والله انها لحرب قذره على الاسلام بأكلمه انها ان شئت قلت الحملات الصليبيه من جديد وان شئت قول هجوم تترى من جديد
اما بعد ذلك
· "القنابل الارتجاجية":
وهي أول نوع من الأسلحة التي استخدمتها إسرائيل في حربها ضد غزة، وهذه القنابل هي عبارة عن غاز يطلع ويختلط مع الأوكسجين، فيولد قوّة ضغط هائلة تنتج عنها موجات تضاغطية تصل إلى 32 ضغط / جو. ولمعلوماتك، فإن الدبّـابة عندما تنفجر، تولد 3 ضغط/ جو، والمركب الحربي عندما ينفجر، يولد 1.5 ضغط/ جو، واللّـغم عندما ينفجر يولد 2 ضغط/ جو، فما بالك بـ 32 ضغط/ جو!!
قنابل (G.B.U 39):
ثاني سلاح استخدمته إسرائيل في حربها ضدّ عزة، هو 1000 قنبلة من طراز (G.B.U 39) والذي حصلت عليها من أمريكا منذ شهرين فقط، وهي قنبلة صغيرة الحجم، لكن قوتها التفجيرية كبيرة جدا، فقد تصل إلى 900 كيلو غرام، وهي قادرة على أن تخترق 3 أمتار أسمنت مسلّح، ثم الانفجار إلى 20 مترا في عُـمق الأرض.
العملاء والجواسيس
ثالث نوع من الأسلحة التي استخدمتها إسرائيل في حربها ضد عزة، هو العملاء، ومعلوم أن جيش العملاء التابع لإسرائيل يصل عدده إلى 45 ألف عميل في الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك حسب سجلات الاستخبارات الإسرائيلية، وهؤلاء العملاء كانوا وراء نجاح إسرائيل في اغتيال عدد من قيادات حماس ورجال المقاومة، مثل الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي وغيره، وذلك عن طريق قطعة معدنية صغيرة يطلق عليها (بيكون) يضعها العميل بجوار الهدف ويعطي الإشارة، فتقوم الطائرة بقذف صاروخي موجّـه على القطعة المعدنية، فيدمر الهدف. وهؤلاء العملاء هم من أصل عربي، من كتائب يطلق عليها (المتكال)، وهناك متكال مصري وسوري وأردني، وهؤلاء يوجِّهون الطائرات الإسرائيلية إلى الأهداف.
وهناك صاروخ اخر تحدث عنه خبير عسكرى مصرى فى برنامج اسمه حاله حوار يعرض على القناه الاولى المصريه ان هذا الصاروح حديث جدا
ولم تستخدمه اى دوله من قبل وهوه امريكى الصنع ولم يكن موعد تسليم صفقه ابرمت بين الولايات المتحده وسرائيل ولكن اسرائيل عجلت بالصفقه قبل بدء الحرب واستلمت من 150 صاروح فقط لتستكمل الصفقه فيما بعد
ولم تستخدمه اى دوله من قبل وهوه امريكى الصنع ولم يكن موعد تسليم صفقه ابرمت بين الولايات المتحده وسرائيل ولكن اسرائيل عجلت بالصفقه قبل بدء الحرب واستلمت من 150 صاروح فقط لتستكمل الصفقه فيما بعد
وتستطيع f16 من حمل اربعه من فقط
وهو عند اصلاقه يخرج من جناحان ويطير موازيا للهدف
وهو عند اصلاقه يخرج من جناحان ويطير موازيا للهدف
وعندما يصل هدفه يسقط عليه عموديا ويخرج منه كميه كبيره جداا من الشظايا
والحراره والموجات الارتدايه
وانا لاعلم ماهيته بالضبط اتمنى احد من ذوى الخبره بالمنتدى ان يعرفنا عليه
والحراره والموجات الارتدايه
وانا لاعلم ماهيته بالضبط اتمنى احد من ذوى الخبره بالمنتدى ان يعرفنا عليه
ولكنى اعلم انه عند تجربه ضرب على الارض فتسبب بحفره عمقها 30 متر
ولاحظنا استخدام اسرائيل له فى تدمير الانفاق مع رفح المصريه
ولعلنا تطاير الشاظايا لمسافه 2 كليو متر على الجانب المصرى واصابه سياره المسؤال التركى وجنود مصريين كل ذلك يؤكد قوته وتأثيره البعيد المدى
ولعلنا تطاير الشاظايا لمسافه 2 كليو متر على الجانب المصرى واصابه سياره المسؤال التركى وجنود مصريين كل ذلك يؤكد قوته وتأثيره البعيد المدى
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ننتقل للجانب الاخر من وسط اهات اطلقتها ثكلى غزه
هنا ايضا صيحات نصر اطلقتها حماس واعلنت عن انجاز وانتصار واندحار للعدو الصهيونى:88555bd0c500fbbe35c
هنا ايضا صيحات نصر اطلقتها حماس واعلنت عن انجاز وانتصار واندحار للعدو الصهيونى:88555bd0c500fbbe35c
.
أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس عن "استشهاد 48 مجاهدا من أبطال كتائب الشهيد عز الدين القسام في المعارك البطولية" مقابل "ما لا يقل عن 80 جنديا إسرائيليا".
معظمها من صواريخ غراد الصينيه وقسام محليه الصنع
وبعض الاسلحه الحديثه مثل RPG29 وصاريخ غراد الصينيه التى وصل مداها الى 45كم بالاضافه اللى المدافع الثقيله التى اصابت طائرات واسقطت اخرى
ملخص الحرب على غزه
ان التربيه الجهاديه التى تمتع بها المقاومون فى غزه وخاصه كتائب القسام
بالاضافه الى فهمهم الصحيح وتنفذيهم السليم للفكر الاسلامى اثبت قدرته ضد الجيش الصهيونى وهذا مالم تستطع الجيوش العربيه وهنا (الفرقان)
كما ولاول امر نلاحظ فى تاريح الحروب مع اسرائيل هى التى توقف اطلاق النار وتنتظر ايقاف الطرف الاحر
بالاضافه الى فهمهم الصحيح وتنفذيهم السليم للفكر الاسلامى اثبت قدرته ضد الجيش الصهيونى وهذا مالم تستطع الجيوش العربيه وهنا (الفرقان)
كما ولاول امر نلاحظ فى تاريح الحروب مع اسرائيل هى التى توقف اطلاق النار وتنتظر ايقاف الطرف الاحر
الضربه الاستباقيه والتى تهدف للحرب النفسيه والتى لطالما تعودناها من اسرائيل فهى دائما تلجأ بحروبها لاستهداف المدنين بهدف شن حرب نفسيه (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ولعل ذلك لاحظنا طليه الحروب الاسرائيله من مدرسه بحر البقر فى مصر ثم المدارس بحرب تموز ثم مدارس الانوروا بغزه
ومن الاهم الاشياء الوحده الوطنيه التى لا غنى عنها وخاصه لاعاده اعمار غزه وعدم فتح ثغر جديد ليبث العود سمومه من جديد
اصبحت حماس تفرض نفسها على الصعيد الدولى فى مفاوضات واجبرت المجتمع الدولى بأسره على الاعتراف بها وبوجودها
تبين أن الطابور الخامس ( جيش العملاء ) والذي لطالما كان الشوكة في حلق المقاومة قد نشط نشاطاً مهولا في تقديم المعلومات لجيش الاحتلال مما أدى لاستهداف الكثير من مواقع المقاومة، لذلك يجب أن تقوم حكومة حماس بتفعيل جهاز مخابرات كفؤ ، يستطيع أن يخترق خلايا العملاء المدسوسين في جميع أرجاء القطاع
(اغتيال نزار ريان والقيادى سعيد رمضان )
(اغتيال نزار ريان والقيادى سعيد رمضان )
من الناحية العسكرية ، ما يميز الجيش الإسرائيلي والجيش الأمريكي ، هو سلاح الطيران والذي يستخدمونه في كل معاركهم بنجاح ، مما يؤدي لإيقاع أكبر الضرر على صعيد المقاومة والمدنيين والبنية التحتية ، لذلك يجب تشكيل سلاح هندسة مضاد للطائرات ، ممكن شراء صاروخ أمريكي مضاد للطائرات أو روسي ( صاروخ أرض جو ) وتهريبه للقطاع ، يقوم الأخوة في المقاومة بتفكيك الصاروخ ومعرفة ماهيته ( قد يكون الأمر صعب للغاية ولكنه غير مستحيل )
ملحوظه الملخص هو مجرد رؤيه شخصيه
ولا يعبر عن الموضوع متكاملا وارحب بأى رؤيه اخرى من الاخوه الاعضاء دول جدل او خلاف
ولا يعبر عن الموضوع متكاملا وارحب بأى رؤيه اخرى من الاخوه الاعضاء دول جدل او خلاف
اما السؤال الذى لاح بالافق
مـــــا هو مستقبل حركه حماس فيما بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟
مـــــا هو مستقبل حركه حماس فيما بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟