موجة إفلاس للشركات الفرنسية تلوح في الأفق والآمال على المصارف لإنقاذها

إنضم
12 يوليو 2018
المشاركات
5,909
التفاعل
22,081 124 0
الدولة
Saudi Arabia
«الاقتصادية» من الرياض



يعتمد برونو لومير وزير المالية الفرنسي، على المصارف لمساعدة الدولة في إنقاذ الاقتصاد بدعم الشركات، التي انهارت من جراء جائحة فيروس كورونا، وفقا لـ"الألمانية".
وعقب أشهر من الإغلاق الصارم لاحتواء فيروس كورونا، تلوح في الأفق موجة من الإفلاس، وبالنسبة للشركات التي حصلت على قروض برعاية الدولة، يكمن الخوف في أن المعونة ستكون قصيرة الأمد، وأن معدلات الفائدة يمكن أن ترتفع العام المقبل، لتزيد تكلفة سداد المساعدة.
وحسبما ذكرت وكالة "بلومبيرج" للأنباء، قال برونو لومير عبر محطة "فرانس إنتر" الإذاعية أمس، "حصلت مئات الآلاف من الشركات قروضا بضمان الدولة في آذار (مارس) ونيسان (أبريل) الماضيين، أنقذت هذه الشركات، وبقدر كبير من الاحترام، أطلب من المصارف مواصلة دعم الشركات".
ويرى لومير أن معدلات الفائدة على القروض، التي جرى تمديدها ستصل إلى 3 في المائة، كحد أقصى، وذلك مع سيطرة الإغلاق الوطني الذي بدأ في آذار (مارس) على الفيروس وتسببه في أسوأ تراجع مسجل للاقتصاد.
وأعلنت الحكومة الفرنسية الأسبوع الماضي، تأجيلها العرض، الذي كان مقررا لخطة الإنعاش الخاصة بها لبضعة أيام، من أجل تكريس نفسها بشكل كامل للانتهاء من الإجراءات الصحية اللازمة قبل بدء العام الدراسي.
ووفقا لـ"الفرنسية"، قال جابريال أتال، الناطق باسم الحكومة في بيان، إن الخطة التي أصبحت جاهزة، سيتم تقديمها في اليوم التالي لبدء العام الدراسي، الذي يجب علينا أولا ضمان الظروف التنظيمية المناسبة له فيما يتعلق بمكافحة تسارع انتشار كوفيد - 19.
وأوضح أن الخطة الاقتصادية سيتم الكشف عنها في الأسبوع الأول من أيلول (سبتمبر)، ويجب على الحكومة أن تفصل خطتها البالغة قيمتها 100 مليار يورو، التي تنتظرها الشركات في القطاعات الأكثر تضررا من أزمة فيروس كورونا في وقت يخشى فيه حدوث موجة ثانية من وباء كوفيد - 19.
والهدف من هذه الخطة هو، استعادة مستوى الثروة الوطنية لفرنسا في 2022 حتى يعادل المستوى، الذي كان عليه قبل الأزمة.
لكن الرئيس إيمانويل ماكرون، وجان كاستيكس رئيس الوزراء، يريدان من الوزراء الانتهاء من الإجراءات الدقيقة للتدابير الوقائية، التي تم تحديدها لبداية العام الدراسي، مثل التزام وضع الكمامات في المتاجر وطلاب الجامعات والمعاهد وتلاميذ المدارس الثانوية.
وهبط إجمالي الناتج المحلي الفرنسي 13.8 في المائة، في الربع الثاني من هذا العام، عقب تراجع 5.9 في المائة، في الربع الأول، حسبما أعلن المعهد الوطني للإحصائيات، أمس الأول، مؤكدا توقعاته الصادرة في تموز (يوليو).
ويعد هذا أكبر انكماش للاقتصاد الفرنسي منذ بداية رصد هذا المؤشر في 1949، إذ أرجع المعهد أسباب هذا الانكماش إلى توقف الأنشطة غير الأساسية بسبب الإغلاق، الذي فرضته السلطات في فرنسا في الفترة بين منتصف آذار (مارس) ومطلع أيار (مايو) لاحتواء تفشي فيروس كورونا.
وأعلنت السلطات الصحية في فرنسا، الخميس، أنها رصدت 6111 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة، في حصيلة يومية هي الأعلى منذ رفع الحجر الصحي في أيار (مايو)، والثانية بعد أسوأ حصيلة سجلت نهاية آذار (مارس).
ويرجع الارتفاع الملحوظ في أعداد الإصابات المثبتة إلى زيادة عدد الأشخاص، الذين يخضعون للفحوص اليومية، بينما يبقى عدد المرضى في المستشفيات، بما في ذلك في أقسام الإنعاش، مستقرا.
وخلال الساعات الـ24 الأخيرة، سجلت فرنسا أكثر من ستة آلاف إصابة بوباء كوفيد - 19 في أعلى حصيلة يومية منذ رفع الحجر الصحي في أيار (مايو)، غير أن عدد المرضى في المستشفيات بما في ذلك في أقسام الإنعاش بقي مستقرا، بحسب بيانات السلطات الصحية.
وأعلنت المديرية العامة للصحة وهيئة الصحة العامة الفرنسية إحصاء 6111 إصابة مثبتة الخميس، مقارنة بـ 5429 إصابة الأربعاء، وهو أعلى رقم منذ بدء إجراء الفحوص لكشف الإصابات على نطاق واسع، وتم تخطي عتبة أربعة آلاف إصابة عدة مرات في الأيام الأخيرة.
 
اللهم دمر الاقتصاد الفرنسي و ارنا فيه اياما سوداء كسواد قلوبهم على المسلمين يا رب
 
لذلك، سَتَسْتميت فرنسا في شرق المتوسط.. و لكن... إذا لم تنجح هناك... فذلك نهايتها..
 
خطر الافلاس لا يلوح فقط في فرنسا...... معظم الدول سواءً المتقدمه او الناميه داخله في موجه تراجع اقتصادي كبيره جدا... ومن يعتقد ان اثار جائحه كرونا انتهت. فهو سازج جدا. الاثار الاقتصاديه المترتبه علي الجائحه من اجراءات احترازيه واغلاق للنشاطات الاقتصاديه والتجاريه لم تظهر بشكل واضح حتي الان. فسننتظر الميزانيات الختاميه والمجمعه لاكبر الشركات الاجنبيه و المتوسطه وحتي الصغيره.
اعتقد اننا سنحتاج الي وقت حتي نجتاز هذه المرحله. فالخسائر التي تعرضت لها الشركات والحكومات كبيره جدا. وكل قطاع وحسب مدي التاثير. وما يجعل الامر حتي الان غير واضح هو تدخل الحكومات والبنوك من اجل التمويل ولكن قريبا ستبداء الموجه.
هناك دول متقدمه ستتراجع و هناك دول تاميه يمكن ان تنهار. وهناك دول ستصعد وبقوه.....
واعتقد ان مصر من ضمن هذه الدول الصاعده. فمؤشرات الاقتصاد المصري ادي اداء رائع اثناء وبعد الجائحه. واستطاع الاقتصاد المصري تسجيل نمو ايجابي خلال الفتره الماضيه بحوالي ٣٪؜ مع ان المستهدف كان من ٦ الي ٧ في الميه. ولكن مصر الدوله الوحيده في افريقيا والمنطقه كلها التي سجلت نمو ايجابي. بل هي من دول معدوده علي اصابع اليد الواحده التي استطاعت ذلك. وتوقع البنك الدولي اول امس ان تعود مصر خلال العام القادم يقفزه قويه الي ٦٪؜ معدل نمو.....
 
«الاقتصادية» من الرياض



يعتمد برونو لومير وزير المالية الفرنسي، على المصارف لمساعدة الدولة في إنقاذ الاقتصاد بدعم الشركات، التي انهارت من جراء جائحة فيروس كورونا، وفقا لـ"الألمانية".
وعقب أشهر من الإغلاق الصارم لاحتواء فيروس كورونا، تلوح في الأفق موجة من الإفلاس، وبالنسبة للشركات التي حصلت على قروض برعاية الدولة، يكمن الخوف في أن المعونة ستكون قصيرة الأمد، وأن معدلات الفائدة يمكن أن ترتفع العام المقبل، لتزيد تكلفة سداد المساعدة.
وحسبما ذكرت وكالة "بلومبيرج" للأنباء، قال برونو لومير عبر محطة "فرانس إنتر" الإذاعية أمس، "حصلت مئات الآلاف من الشركات قروضا بضمان الدولة في آذار (مارس) ونيسان (أبريل) الماضيين، أنقذت هذه الشركات، وبقدر كبير من الاحترام، أطلب من المصارف مواصلة دعم الشركات".
ويرى لومير أن معدلات الفائدة على القروض، التي جرى تمديدها ستصل إلى 3 في المائة، كحد أقصى، وذلك مع سيطرة الإغلاق الوطني الذي بدأ في آذار (مارس) على الفيروس وتسببه في أسوأ تراجع مسجل للاقتصاد.
وأعلنت الحكومة الفرنسية الأسبوع الماضي، تأجيلها العرض، الذي كان مقررا لخطة الإنعاش الخاصة بها لبضعة أيام، من أجل تكريس نفسها بشكل كامل للانتهاء من الإجراءات الصحية اللازمة قبل بدء العام الدراسي.
ووفقا لـ"الفرنسية"، قال جابريال أتال، الناطق باسم الحكومة في بيان، إن الخطة التي أصبحت جاهزة، سيتم تقديمها في اليوم التالي لبدء العام الدراسي، الذي يجب علينا أولا ضمان الظروف التنظيمية المناسبة له فيما يتعلق بمكافحة تسارع انتشار كوفيد - 19.
وأوضح أن الخطة الاقتصادية سيتم الكشف عنها في الأسبوع الأول من أيلول (سبتمبر)، ويجب على الحكومة أن تفصل خطتها البالغة قيمتها 100 مليار يورو، التي تنتظرها الشركات في القطاعات الأكثر تضررا من أزمة فيروس كورونا في وقت يخشى فيه حدوث موجة ثانية من وباء كوفيد - 19.
والهدف من هذه الخطة هو، استعادة مستوى الثروة الوطنية لفرنسا في 2022 حتى يعادل المستوى، الذي كان عليه قبل الأزمة.
لكن الرئيس إيمانويل ماكرون، وجان كاستيكس رئيس الوزراء، يريدان من الوزراء الانتهاء من الإجراءات الدقيقة للتدابير الوقائية، التي تم تحديدها لبداية العام الدراسي، مثل التزام وضع الكمامات في المتاجر وطلاب الجامعات والمعاهد وتلاميذ المدارس الثانوية.
وهبط إجمالي الناتج المحلي الفرنسي 13.8 في المائة، في الربع الثاني من هذا العام، عقب تراجع 5.9 في المائة، في الربع الأول، حسبما أعلن المعهد الوطني للإحصائيات، أمس الأول، مؤكدا توقعاته الصادرة في تموز (يوليو).
ويعد هذا أكبر انكماش للاقتصاد الفرنسي منذ بداية رصد هذا المؤشر في 1949، إذ أرجع المعهد أسباب هذا الانكماش إلى توقف الأنشطة غير الأساسية بسبب الإغلاق، الذي فرضته السلطات في فرنسا في الفترة بين منتصف آذار (مارس) ومطلع أيار (مايو) لاحتواء تفشي فيروس كورونا.
وأعلنت السلطات الصحية في فرنسا، الخميس، أنها رصدت 6111 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة، في حصيلة يومية هي الأعلى منذ رفع الحجر الصحي في أيار (مايو)، والثانية بعد أسوأ حصيلة سجلت نهاية آذار (مارس).
ويرجع الارتفاع الملحوظ في أعداد الإصابات المثبتة إلى زيادة عدد الأشخاص، الذين يخضعون للفحوص اليومية، بينما يبقى عدد المرضى في المستشفيات، بما في ذلك في أقسام الإنعاش، مستقرا.
وخلال الساعات الـ24 الأخيرة، سجلت فرنسا أكثر من ستة آلاف إصابة بوباء كوفيد - 19 في أعلى حصيلة يومية منذ رفع الحجر الصحي في أيار (مايو)، غير أن عدد المرضى في المستشفيات بما في ذلك في أقسام الإنعاش بقي مستقرا، بحسب بيانات السلطات الصحية.
وأعلنت المديرية العامة للصحة وهيئة الصحة العامة الفرنسية إحصاء 6111 إصابة مثبتة الخميس، مقارنة بـ 5429 إصابة الأربعاء، وهو أعلى رقم منذ بدء إجراء الفحوص لكشف الإصابات على نطاق واسع، وتم تخطي عتبة أربعة آلاف إصابة عدة مرات في الأيام الأخيرة.
هذا مقال لا يعكس الواقع على الأرض:

1- لماذا ارتفع عدد الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا دون زيادة عدد المقبولين في العناية المركزة:

- تجاوزت فرنسا الحد التاريخي البالغ 900 ألف اختبار أسبوعيا
- عودة العطل في يوليو - أغسطس
- معظم الذين ثبتت إصابتهم هم من الشباب

قررت فرنسا الرد بجعل ارتداء الأقنعة إلزاميًا في المدن الكبرى والشركات

وعلى الصعيد الاقتصادي ، فإن خطة التعافي الأوروبية البالغة 750 مليار يورو (ستمول الخطة الأوروبية بالتالي البرامج الوطنية في جميع الدول الأعضاء ، على شكل إعانات 390 مليار يورو وقروض 360 مليار يورو).

ستحصل فرنسا على 40 مليار يورو من هذه الخطة الأوروبية بالإضافة إلى المالية الداخلية. سيتم الإعلان عن خطة تحفيز فرنسية في الأيام المقبلة.

فرنسا ليست أكثر تضررا من بقية العالم.

ستتم مساعدة الشركات الفرنسية في القطاعات الأكثر تضررًا على الأقل حتى نهاية العام وسيتم نقل أنشطة إلى فرنسا.
 
التعديل الأخير:
تحيا فرنسا بلد الثورة التي غيرت مجرى التاريخ الإنساني بلد التاريخ والحضارة والفكر والفن والأدب والديموقراطية وحقوق الإنسان
اللهم دمر الدول الفاشلة الحنجورية العبئ على البشرية ولا عزاء للحاقدين على الدول الناجحة
 
التعديل الأخير:
انخفاض الناتج المحلي الإجمالي لفرنسا بنسبة 13.8٪ في الربع الثاني من عام 2020
:love::love::love::love:
 
تكبدت شركة رينو الفرنسية لصناعة السيارات أكبر خسارة صافية في تاريخها في النصف الأول عند 7.3 مليار يورو
:LOL::LOL::LOL::LOL::LOL:
 
تحيا فرنسا بلد الثورة التي غيرت مجرى التاريخ الإنساني بلد التاريخ والحضارة والفكر والفن والأدب والديموقراطية وحقوق الإنسان
اللهم دمر الدول الفاشلة الحنجورية العبئ على البشرية ولا عزاء للحاقدين على الدول الناجحة
يحيا المغرب ، تحيا الإمبراطورية المغربية ، حامي الغرب الإسلامي.
 
خسارة 120 مليار يورو في فرنسا خلال شهرين فقط من الحجر الخاص بفيروس كورونا
:LOL: :LOL: :LOL: :LOL: :LOL: :LOL:
 
:LOL: :LOL: :LOL: :LOL: :LOL:
22099.jpeg
 
من غير شماتة، هذا دليل على أنهم يمتلكون صناعة حقيقية تؤثر في الاقتصاد،
على عكس ورش صناعة الأثاث لدينا التي بالطبع لن تؤثر في الاقتصاد حال اغلاقها....
تراجع اقتصاد فرنسا دليل على وجود صناعة حقيقية لديهم
 
من غير شماتة، هذا دليل على أنهم يمتلكون صناعة حقيقية تؤثر في الاقتصاد،
على عكس ورش صناعة الأثاث لدينا التي بالطبع لن تؤثر في الاقتصاد حال اغلاقها....
تراجع اقتصاد فرنسا دليل على وجود صناعة حقيقية لديهم
بالتاكيد لا احد ينكر ذلك
فرنسا بلد صناعة السيارات و الطائرات و كل شيء و لكن للاسف سياستها وسخة جدا و ما قامت به في حق الشعوب خاصة في الجزائر و فيتنام لم تقم به اي امة في تاريخ البشرية و ما زالت فرنسا لحد الان تستغل ثروات بعض الدول على حساب شعوبها الفقيرة لذلك نتمنى لها الانهيار الاقتصادي. لانه للاسف تخلص تلك الشعوب من الفقر وةالجهل و التهميش صار مرتبطا بانهيار فرنسا اقتصاديا و سياسيا
 
تحيا فرنسا بلد الثورة التي غيرت مجرى التاريخ الإنساني بلد التاريخ والحضارة والفكر والفن والأدب والديموقراطية وحقوق الإنسان
اللهم دمر الدول الفاشلة الحنجورية العبئ على البشرية ولا عزاء للحاقدين على الدول الناجحة
القتل الانساني وتدمير مقدرات الشعوب واستعمار الدول واستعباد الشعوب واستحلال ثروات الدول والا كيف توفقت فرنسا !؟ ترا ماتوا عبيد فرنسا نحنا في القرن ٢١ انت باقي عايش؟🤣🔥
 
هذه الدول ماعليها خوف لأنها قادرة عل طباعة اليورو بدون هبوط كبير لقيمته لأنها تتمتع بإحتياطيات كبيرة من الذهب والأصول .
الخوف عل دول العالم الثالث ومنها الدول العربية إذا إستمر الوضع الحالي لفترة أطول قد نشهد نفس أجواء موجات ماكان يسمى بالربيع العربي 2011-2013
 
يجعل وباء كوفيد الفرنسيين حذرين للغاية بشأن إنفاقهم. المدخرات تحطم الأرقام القياسية مع أكثر من 100 مليار يورو وفرها الفرنسيون منذ أزمة كوفيد.

إن استئناف الاقتصاد يعرقله استهلاك الأسر ، وتعد الحكومة حوافز لدفع الناس إلى الإنفاق.

الشركات ذات المشاركة العامة مثل رينو أو إير فرانس أو إيرباص لا تخاطر بالإفلاس. تطالب الحكومة بإعادة الهيكلة مقابل مساعدات.

تتغير العقيدة الاقتصادية في أوروبا ، مع وجود المزيد من الحضور المؤسسي في المجال الاقتصادي وإعادة القطاعات الرئيسية و الإستراتجية إلى أوروبا أو إلى البلدان المجاورة.
 
فرنسا لن تسقط ببساطة لسبب بسيط هي أصلا إقتصاديا قائمة على سواعد الأفارقة و المغرب العربي فرنسا كل سنة تنهب الملايير من الدولارات و الموارد الخام الطبيعية من البترول و الحديد و الماس و الذهب و غيرها من خيرات إفريقيا
دولة خسيسة لا تعتمد على نفسها حتى رياضيا من جلب لها كأس العالم هم الأفارقة ههههه
و الحروب العالمية شاهدة أيضا لولا الأفارقة و أبناء المغرب العربي لما تحررت فرنسا من هتلر
 
خدعني العنوان كنت احسب انه انهيار اقتصادي تركي كما تعودت عن اخبار الاقتصاد التركي في كل ثانية انه ينهار

شفاء للصدور مايحدث في فرنسا صراحة لا اخفي مشاعري
 
يجب تغيير العنوان الى "و آمال لتكثيف مزيد من النهب و التفقير للشعوب الافريقية"
 
عودة
أعلى