أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية، اليوم الخميس، عن تصنيع صاورخ جديد أطلقت عليه اسم "أبو مهدي المهندس"، وقالت إن مداه يفوق ألف كيلومتر.
وقالت الوزارة إن "أبو مهدي المهندس" هو صاروخ كروز بحري قادر على تخطي منظومات دفاع الأعداء، ويطلق من الأعماق وسيتم تزويد القوات البحرية به قريبا.
كذلك أعلنت أنها طورت صاروخ "ذو الفقار" ليصل مداه إلى 1400 كيلومتر.
وأوضحت الوزارة أن صاروخ "ذو الفقار" كان يصل مداه إلى 700 كيلومتر فقط، واستخدم في استهداف قاعدة "عين الأسد" في العراق، ردا على اغتيال قاسم سليماني، وكذلك استخدم لقصف تنظيم "داعش" في سوريا ردا على الهجوم، الذي استهدف العرض العسكري في الأهواز.
كذلك أزاحت الوزارة الستار عن خط إنتاج محرك طائرات محلي الصنع من طراز "موج" يستخدم في المقاتلات الإيرانية "كوثر" و"الصاعقة" و"آذرخش".
وأوضح حاتمي خلال مراسم إزاحة الستار عن منجزات جديدة لوزارة الدفاع، بمناسبة “يوم الصناعة الدفاعية”، أن الصاروخ الباليستي الذي يحمل اسم الفريق قاسم سليماني، هو تكتيكي متحرك، ومختلف عن غيره من الصواريخ في العالم.
وأضاف أنه “يمتلك تقنية التحكم خلال الطيران، وهو ما ليس له مثيل، ولا يمكن للمنظومات الدفاعية صده”.
أما الصاروخ الآخر الذي يحمل اسم الشهيد أبو المهدي المهندس، فهو صاروخ كروز بحري بعيد المدى، يطير على علو منخفض، وسيتم تزويد القوات البحرية به قريباً، وفق ما أعلن وزير الدفاع.
وفي ما يتعلق بالمجال الصاروخي، الذي يعد العنصر الأساس لقدرة الردع الإيرانية، صرّح حاتمي أنه تم بذل اهتمام خاص بالصواريخ ذات المدى الأقل من 2000 كم.
ونوّه حاتمي بأن القوات الجوية الإيرانية ستستلم 3 طائرات حربية من نوع “كوثر”، بعد تدشين خط إنتاجها، قبل آذار/مارس المقبل.
من جهته، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، إن الصاروخين اللذين جرى الكشف عنهما اليوم، “دليل على أننا نسعى إلى تصنيع أسلحة دفاعية وردعية”.
وأضاف روحاني: “ليس لدى إيران استراتيجة هجومية، فنحن لا نريد احتلال أي مكان، ولا نريد توجيه ضربة لأي شعب”
وقالت الوزارة إن "أبو مهدي المهندس" هو صاروخ كروز بحري قادر على تخطي منظومات دفاع الأعداء، ويطلق من الأعماق وسيتم تزويد القوات البحرية به قريبا.
كذلك أعلنت أنها طورت صاروخ "ذو الفقار" ليصل مداه إلى 1400 كيلومتر.
وأوضحت الوزارة أن صاروخ "ذو الفقار" كان يصل مداه إلى 700 كيلومتر فقط، واستخدم في استهداف قاعدة "عين الأسد" في العراق، ردا على اغتيال قاسم سليماني، وكذلك استخدم لقصف تنظيم "داعش" في سوريا ردا على الهجوم، الذي استهدف العرض العسكري في الأهواز.
كذلك أزاحت الوزارة الستار عن خط إنتاج محرك طائرات محلي الصنع من طراز "موج" يستخدم في المقاتلات الإيرانية "كوثر" و"الصاعقة" و"آذرخش".
وأوضح حاتمي خلال مراسم إزاحة الستار عن منجزات جديدة لوزارة الدفاع، بمناسبة “يوم الصناعة الدفاعية”، أن الصاروخ الباليستي الذي يحمل اسم الفريق قاسم سليماني، هو تكتيكي متحرك، ومختلف عن غيره من الصواريخ في العالم.
وأضاف أنه “يمتلك تقنية التحكم خلال الطيران، وهو ما ليس له مثيل، ولا يمكن للمنظومات الدفاعية صده”.
أما الصاروخ الآخر الذي يحمل اسم الشهيد أبو المهدي المهندس، فهو صاروخ كروز بحري بعيد المدى، يطير على علو منخفض، وسيتم تزويد القوات البحرية به قريباً، وفق ما أعلن وزير الدفاع.
وفي ما يتعلق بالمجال الصاروخي، الذي يعد العنصر الأساس لقدرة الردع الإيرانية، صرّح حاتمي أنه تم بذل اهتمام خاص بالصواريخ ذات المدى الأقل من 2000 كم.
ونوّه حاتمي بأن القوات الجوية الإيرانية ستستلم 3 طائرات حربية من نوع “كوثر”، بعد تدشين خط إنتاجها، قبل آذار/مارس المقبل.
من جهته، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، إن الصاروخين اللذين جرى الكشف عنهما اليوم، “دليل على أننا نسعى إلى تصنيع أسلحة دفاعية وردعية”.
وأضاف روحاني: “ليس لدى إيران استراتيجة هجومية، فنحن لا نريد احتلال أي مكان، ولا نريد توجيه ضربة لأي شعب”