Operation Cyanide
هذه العملية شديدة السرية وقتها .. والمتكتم عليها إعلاميا ورسميا إلى اليوم .. لما تحويه من فضح لسيطرة إسرائيل على القرار الأمريكي .. و وجود تواطؤ دنيء تحت أمر إسرائيل في مسألة كادت أن تشعل حرباََ عالمية ثالثة!!
تم تنفيذ هذه العملية أثناء نكسة 1967 .. حيث كانت إسرائيل تريد بشتى الطرق .. تدخلا أمريكيا مباشراََ في الحرب بقوات .. حتى تقوم بنسف قوات مصر كلها وتقوم بعمل إنزال بحري واسع على سواحل مصر .. ولكن كانت أمريكا تعترض .. وتكتفي بالدعم العملياتي وبالمعدات فقط .. حتى لا تتأثر صورتها الدولية ك شرطي العالم .. لعدم وجود مبرر لتدخل امريكا في هذه الحرب!
إلى أن هذا لم يعني لإسرائيل إلا شيء واحد .. وفهمو الجملة بطريقتهم الخبيثة .. أن أمريكا تقول لكم أعطونا مبرراََ دوليا للتدخل!
ف بدأ بني صهيون في رسم خطتهم!
وجاء الحل الشيطاني لقادة إسرائيل :-
السفينة يو إس إس ليبرتي - USS Liberty
كانت إسرائيل قد علمت بوجود سفينة المخابرات الأمريكية يو إس إس ليبيرتي عديمة التسليح ( عزلاء تماما ) فى المياه الدولية على بعد 40 ميلا بحريا من العريش المصرية ، و نظرا لأن الترددات الإسرائيلية للتواصل اللاسلكي معروفة لحلفائهم الأمريكيين ، فلم يكن من الصعب إطلاقا على سفينة مزودة بأحدث تكنولوجيا التجسس أن ترصد و تتعقب المكالمات العسكرية الإسرائيلية بسهولة
واستطاعت هذه السفينة التسجيل لكل الأوامر والتحركات الإسرائيلية .. لتقوم بإرسالها للقيادة الأمريكية لتحليلها ومعرفة الوضع والتخطيط الإسرائيلي!
فقادة إسرائيل كانوا على إتصال دائم بالجبهة ، و كانوا قد أصدروا العديد من قرارات القتل الجماعي للأسرى المصريين العزل و دفنهم فى صحراء سيناء!
مما يشكل تهديدا كبيرا على إسرائيل و مستقبلها مقارنة بألمانيا النازية ، كما أن أمريكا سيكون لديها ورقة ضغط فعالة ضد إسرائيل إن إقتضت الحاجه!
هنا جاءت الفكره بأن تقوم إسرائيل بمهاجمة السفينة يو إس إس ليبيرتي حيث تقبع فى المياه الدولية و تقتل كل طاقهما و تدمرها بما يطمس جريمتها حتى تلصق تلك الجريمة بمصر فتصبح مصر رسميا فى حالة حرب مع الولايات المتحدة الأمريكية.
فمنذ صباح الثامن من يونيو 1967 أي اليوم الرابع على التوالى للحرب ، قامت أكثر من دورية إستطلاع إسرائيلية بالتحليق فوق السفينة يو إس إس ليبيرتي و التأكد تماما من هويتها لدرجة أن البحارة كانوا يتبادلوا التلويح بالأيادي مع طياري طائرات الإستطلاع الإسرائيلية الحليفة بينما العلم الأمريكي يرفرف بوضوح فوق صاري السفينة
و كانت الأوضاع على أحسن ما يكون ، فالشمس ساطعة و الأمواج هادئة و الرؤية واضحة و لا يوجد ان تهديد من أي نوع
لكن كل ذلك تلاشي حين إلتقط الرادار إشارة ثلاث مقاتلات ميراج 3 تقترب بأقصى سرعة نحو السفينة الأمريكية ، حيث قامت الطائرات بشكل مفاجيء و دون سابق إنذار ( إنذار السفن المجهولة بأنها فى مناطق حربية و مطالبتها بالإبتعاد هو إجراء متعارف عليه دوليا قبل الشروع فى مهاجمتها إن لم تمتثل للأوامر )
بمهاجمة السفينة من مسافة متوسطة بالصواريخ مستهدفة أنظمة الإتصالات للسفينة مما عزلها تماما عن العالم أجمع
إستمر الهجوم الجوي الإسرائيلي و لكن هذه المره كان عبر قنابل النابالم و المدافع الرشاشة للمقاتلات ، و ذلك لمدة ربع ساعة على الأقل ، بعدها إنسحبت الطائرات مخلفة 14 قتيل و عشرات من الجرحي فى صفوف طاقم السفينة الأمريكية
إلا أن الأسوأ لم يكن قد أتى بعد
فبعد دقائق قليلة رصد القبطان زوارق طوربيد إسرائيلية تقترب بسرعة و تطلق قرابة 6 طوربيدات نحوهم
سرعان من وصلت الطوربيدات و إنفجرت فى السفينة التى لم تتحمل الضربات فتدمرت تماما غرفة المحركات و مولد الطاقة ، حتى إن أحد الطوربيدات عند إنفجاره تسبب فى نشوء فتحه كبيرة على الجانب الذي إصطدم منه بالسفينه و كذلك على الجانب المقابل تماما ، لتقف السفينة بدون حراك تتلقى الضربات من المدافع الرشاشة عيار 30 مم من كافة الجهات على مدار 120 دقيقة تقريبا بينما النيران مشتعلة بها فى مذبحة أفظع و أكبر من خيالية لمجرمى الحرب الدوليين ، حتى إن القبطان قد أصدر أمرا بإخلاء السفينة إلا أن البحارة فور قيامهم بمحاولة إنزال قوارب النجاه إلى المياه تم إستهداف قوارب النجاه حتى لا يحصلوا على أى فرصة للنجاه
فى أثناء هجوم قوارب الطوربيد ضد السفينة نجح أحد الضباط بمعاونة جندي بصعوبة فى إعادة تركيب و تفعيل أنتنا لموجه إشارات لاسلكية ، و على الفور أطلقوا رسالة إستغاثة سرعان ما إلتقطها الأسطول السادس الأمريكي ليصدر القرار بإرسال مقاتلتين للحماية و لأنقاذ السفينة يو إس إس ليبيرتي من مهاجميها
قبل إنطلاق المقاتلتين الأمريكيتين كان السفير الأمريكي فى إسرائيل قد إلتقى بمسؤلين إسرائيليين فى الخارجية الإسرائيلية للإستفسار عن إمكانية أن تكون إسرائيل قد هاجمت يو إس إس ليبيرتي بالخطأ ، فأنكرت إسرائيل و حملت مصر المسؤلية التامة عن الهجوم .. وبدأت كرة الثلج مسارها!
فى ذلك الوقت كان الرئيس الأمريكي جونسون قد أمر بعودة المقاتلات فورا و عدم تقديم الدعم أو الحماية لسفينة يو إس إس ليبيرتي تاركا إياها للغرق !!!!!!!!!!
كانت الأمور تسير فى صالح إسرائيل و تبدو الضربة النووية ضد مصر على بعد دقائق قليلة ، لكن أمرا غير متوقع غير مسار التاريخ
فبينما كان الهجوم الإسرائيلي مستمرا على السفينة الأمريكية ، رصدت إحدي سفن التجسس التابعة للبحرية السوفيتية المعركة و تعرفت على مهاجمى السفينة الأمريكية و أبلغت القيادة في موسكو فورا بهذه الواقعة المريبة بين بحريتين حليفتين أثناء الحرب على الدول العربية الحليفة للإتحاد السوفيتيي ، كما تم رصد غواصة تابعة للجمهورية العربية المتحدة( الإسم الرسمي لمصر حينها ) و يعتقد أنها رصدت كل شيء مما يفضح الخطتين الأمريكية الصهيونية المشتركة أو الصهيونية المنفردة التى تلاعبت بأمريكا بغرض دفعها لمهاجمة مصر نوويا
سرعان ما وصلت المعلومة لواشنطن عبر قيادة الإتحاد السوفيتيي مطالبين بتوضيح الموقف و متسائلين عن المقاتلتين الأمريكيتين اللتان رصدتهما الأقمار الصناعية السوفيتية و قد أقلعتا من على سطح الحاملة الأمريكية يو إس إس أميريكا التابعة للأسطول السادس و توجه المقاتلات نحو مصر حاملة قنبلتين نوويتين مع كل مقاتله !!!!!!!!!!
فى غضون ثوان و قبل وقوع الكارثة النووية بدقائق معدودة.... صدر قرار من وزير الدفاع الأمريكي شخصيا بعودة المقاتلات و عدم مهاجمة مصر !!!!!!!!!
الضربة النووية ضد مصر أجهضت قبل دقائق معدودة لوصول الطائرات لنقطة إطلاق القنابل
الكارثة النوية كانت لتكون أقرب من تلك الدقائق لولا صدور أوامر للقوات الجوية المصرية بعدم إعتراض المقاتلات الأمريكية حتى لا تلقى حمولاتها المميته مبكرا و تتسبب فى كارثة نووية حاولت الدبلوماسية المصرية السوفيتيية منعها قبل لحظات من وقوعها
هذه العملية شديدة السرية وقتها .. والمتكتم عليها إعلاميا ورسميا إلى اليوم .. لما تحويه من فضح لسيطرة إسرائيل على القرار الأمريكي .. و وجود تواطؤ دنيء تحت أمر إسرائيل في مسألة كادت أن تشعل حرباََ عالمية ثالثة!!
تم تنفيذ هذه العملية أثناء نكسة 1967 .. حيث كانت إسرائيل تريد بشتى الطرق .. تدخلا أمريكيا مباشراََ في الحرب بقوات .. حتى تقوم بنسف قوات مصر كلها وتقوم بعمل إنزال بحري واسع على سواحل مصر .. ولكن كانت أمريكا تعترض .. وتكتفي بالدعم العملياتي وبالمعدات فقط .. حتى لا تتأثر صورتها الدولية ك شرطي العالم .. لعدم وجود مبرر لتدخل امريكا في هذه الحرب!
إلى أن هذا لم يعني لإسرائيل إلا شيء واحد .. وفهمو الجملة بطريقتهم الخبيثة .. أن أمريكا تقول لكم أعطونا مبرراََ دوليا للتدخل!
ف بدأ بني صهيون في رسم خطتهم!
وجاء الحل الشيطاني لقادة إسرائيل :-
السفينة يو إس إس ليبرتي - USS Liberty
كانت إسرائيل قد علمت بوجود سفينة المخابرات الأمريكية يو إس إس ليبيرتي عديمة التسليح ( عزلاء تماما ) فى المياه الدولية على بعد 40 ميلا بحريا من العريش المصرية ، و نظرا لأن الترددات الإسرائيلية للتواصل اللاسلكي معروفة لحلفائهم الأمريكيين ، فلم يكن من الصعب إطلاقا على سفينة مزودة بأحدث تكنولوجيا التجسس أن ترصد و تتعقب المكالمات العسكرية الإسرائيلية بسهولة
واستطاعت هذه السفينة التسجيل لكل الأوامر والتحركات الإسرائيلية .. لتقوم بإرسالها للقيادة الأمريكية لتحليلها ومعرفة الوضع والتخطيط الإسرائيلي!
فقادة إسرائيل كانوا على إتصال دائم بالجبهة ، و كانوا قد أصدروا العديد من قرارات القتل الجماعي للأسرى المصريين العزل و دفنهم فى صحراء سيناء!
مما يشكل تهديدا كبيرا على إسرائيل و مستقبلها مقارنة بألمانيا النازية ، كما أن أمريكا سيكون لديها ورقة ضغط فعالة ضد إسرائيل إن إقتضت الحاجه!
هنا جاءت الفكره بأن تقوم إسرائيل بمهاجمة السفينة يو إس إس ليبيرتي حيث تقبع فى المياه الدولية و تقتل كل طاقهما و تدمرها بما يطمس جريمتها حتى تلصق تلك الجريمة بمصر فتصبح مصر رسميا فى حالة حرب مع الولايات المتحدة الأمريكية.
فمنذ صباح الثامن من يونيو 1967 أي اليوم الرابع على التوالى للحرب ، قامت أكثر من دورية إستطلاع إسرائيلية بالتحليق فوق السفينة يو إس إس ليبيرتي و التأكد تماما من هويتها لدرجة أن البحارة كانوا يتبادلوا التلويح بالأيادي مع طياري طائرات الإستطلاع الإسرائيلية الحليفة بينما العلم الأمريكي يرفرف بوضوح فوق صاري السفينة
و كانت الأوضاع على أحسن ما يكون ، فالشمس ساطعة و الأمواج هادئة و الرؤية واضحة و لا يوجد ان تهديد من أي نوع
we heard the pilot of an Israeli aircraft say to his ground control: 'But Sir, it's an American ship: I can see the flag.' And we heard the ground control respond: "Never mind; hit it!' There was no case of mistaken identity….Porter evidently repeated this story to U.S. journalist Rowland Evans, who published the story in a syndicated newspaper column co-written with Robert Novak on 6 November 1991.
لكن كل ذلك تلاشي حين إلتقط الرادار إشارة ثلاث مقاتلات ميراج 3 تقترب بأقصى سرعة نحو السفينة الأمريكية ، حيث قامت الطائرات بشكل مفاجيء و دون سابق إنذار ( إنذار السفن المجهولة بأنها فى مناطق حربية و مطالبتها بالإبتعاد هو إجراء متعارف عليه دوليا قبل الشروع فى مهاجمتها إن لم تمتثل للأوامر )
بمهاجمة السفينة من مسافة متوسطة بالصواريخ مستهدفة أنظمة الإتصالات للسفينة مما عزلها تماما عن العالم أجمع
The Israeli pilot clearly identified the ship as a U.S. intelligence collections vessel [and] asked the ground controller for guidance. [Block] sent a CRITIC [Critical Intelligence Information --the highest priority] message to President Johnson over the incident.' ….Block said Lyndon Johnson must have known about the attack, and the identity of the attackers, as soon as it began
إستمر الهجوم الجوي الإسرائيلي و لكن هذه المره كان عبر قنابل النابالم و المدافع الرشاشة للمقاتلات ، و ذلك لمدة ربع ساعة على الأقل ، بعدها إنسحبت الطائرات مخلفة 14 قتيل و عشرات من الجرحي فى صفوف طاقم السفينة الأمريكية
إلا أن الأسوأ لم يكن قد أتى بعد
فبعد دقائق قليلة رصد القبطان زوارق طوربيد إسرائيلية تقترب بسرعة و تطلق قرابة 6 طوربيدات نحوهم
سرعان من وصلت الطوربيدات و إنفجرت فى السفينة التى لم تتحمل الضربات فتدمرت تماما غرفة المحركات و مولد الطاقة ، حتى إن أحد الطوربيدات عند إنفجاره تسبب فى نشوء فتحه كبيرة على الجانب الذي إصطدم منه بالسفينه و كذلك على الجانب المقابل تماما ، لتقف السفينة بدون حراك تتلقى الضربات من المدافع الرشاشة عيار 30 مم من كافة الجهات على مدار 120 دقيقة تقريبا بينما النيران مشتعلة بها فى مذبحة أفظع و أكبر من خيالية لمجرمى الحرب الدوليين ، حتى إن القبطان قد أصدر أمرا بإخلاء السفينة إلا أن البحارة فور قيامهم بمحاولة إنزال قوارب النجاه إلى المياه تم إستهداف قوارب النجاه حتى لا يحصلوا على أى فرصة للنجاه
فى أثناء هجوم قوارب الطوربيد ضد السفينة نجح أحد الضباط بمعاونة جندي بصعوبة فى إعادة تركيب و تفعيل أنتنا لموجه إشارات لاسلكية ، و على الفور أطلقوا رسالة إستغاثة سرعان ما إلتقطها الأسطول السادس الأمريكي ليصدر القرار بإرسال مقاتلتين للحماية و لأنقاذ السفينة يو إس إس ليبيرتي من مهاجميها
قبل إنطلاق المقاتلتين الأمريكيتين كان السفير الأمريكي فى إسرائيل قد إلتقى بمسؤلين إسرائيليين فى الخارجية الإسرائيلية للإستفسار عن إمكانية أن تكون إسرائيل قد هاجمت يو إس إس ليبيرتي بالخطأ ، فأنكرت إسرائيل و حملت مصر المسؤلية التامة عن الهجوم .. وبدأت كرة الثلج مسارها!
فى ذلك الوقت كان الرئيس الأمريكي جونسون قد أمر بعودة المقاتلات فورا و عدم تقديم الدعم أو الحماية لسفينة يو إس إس ليبيرتي تاركا إياها للغرق !!!!!!!!!!
كانت الأمور تسير فى صالح إسرائيل و تبدو الضربة النووية ضد مصر على بعد دقائق قليلة ، لكن أمرا غير متوقع غير مسار التاريخ
فبينما كان الهجوم الإسرائيلي مستمرا على السفينة الأمريكية ، رصدت إحدي سفن التجسس التابعة للبحرية السوفيتية المعركة و تعرفت على مهاجمى السفينة الأمريكية و أبلغت القيادة في موسكو فورا بهذه الواقعة المريبة بين بحريتين حليفتين أثناء الحرب على الدول العربية الحليفة للإتحاد السوفيتيي ، كما تم رصد غواصة تابعة للجمهورية العربية المتحدة( الإسم الرسمي لمصر حينها ) و يعتقد أنها رصدت كل شيء مما يفضح الخطتين الأمريكية الصهيونية المشتركة أو الصهيونية المنفردة التى تلاعبت بأمريكا بغرض دفعها لمهاجمة مصر نوويا
سرعان ما وصلت المعلومة لواشنطن عبر قيادة الإتحاد السوفيتيي مطالبين بتوضيح الموقف و متسائلين عن المقاتلتين الأمريكيتين اللتان رصدتهما الأقمار الصناعية السوفيتية و قد أقلعتا من على سطح الحاملة الأمريكية يو إس إس أميريكا التابعة للأسطول السادس و توجه المقاتلات نحو مصر حاملة قنبلتين نوويتين مع كل مقاتله !!!!!!!!!!
فى غضون ثوان و قبل وقوع الكارثة النووية بدقائق معدودة.... صدر قرار من وزير الدفاع الأمريكي شخصيا بعودة المقاتلات و عدم مهاجمة مصر !!!!!!!!!
الضربة النووية ضد مصر أجهضت قبل دقائق معدودة لوصول الطائرات لنقطة إطلاق القنابل
الكارثة النوية كانت لتكون أقرب من تلك الدقائق لولا صدور أوامر للقوات الجوية المصرية بعدم إعتراض المقاتلات الأمريكية حتى لا تلقى حمولاتها المميته مبكرا و تتسبب فى كارثة نووية حاولت الدبلوماسية المصرية السوفيتيية منعها قبل لحظات من وقوعها
Did LBJ Cover For Israel?
Ex-Navy Officials: Ordered To Say Attack On U.S. Ship Accidental
www.cbsnews.com
حين قررت أمريكا ضرب مصر بالسلاح النووى
كل ما أخشاه.. أن ينتهى العالم الحديث بطريق الخطأ!
www.elwatannews.com
1967 Israeli Attack On the USS Liberty. We were within minutes of Nuking Cairo.
A few things I had not seen previously about Israel's false flag attempt to sink the USS liberty and blame it it on Egypt to drag the United States into Israel's war with the Islamic country, are shown below. 'President Lyndon Johnson dispatched nuclear-armed fighter jets to drop nuclear bombs...
www.opednews.com