شركات تصنيع الكمامات في الصين تصارع للبقاء .. السوق لم تعد تبيض ذهبا

إنضم
12 يوليو 2018
المشاركات
5,909
التفاعل
22,081 124 0
الدولة
Saudi Arabia
«الاقتصادية» من الرياض


لم تعد سوق الكمامات في الصين دجاجة تبيض ذهبا للشركات التي تصنعها، إذ تصارع هذه المؤسسات للبقاء بعدما أصبح التنافس كبيرا، وباتت القوانين أكثر صرامة، وشهدت الأسعار انخفاضا كبيرا.
فشركة "سي سي إس تي" في شينزن (جنوب الصين) مثلا، وهي متخصصة أصلا في المطهرات المضادة للتلوث، اتجهت عند اشتداد جائحة كوفيد - 19 إلى تصنيع الكمامات، لكن مديرها التجاري يانج هواو قال "منذ نيسان (أبريل) الماضي، تراجعت الطلبيات خمسة أو ستة أضعاف"، بحسب "الفرنسية".
وكانت الصين أول بلد تفشى فيه فيروس كورونا المستجد، وسرعان ما أصبحت أكبر دولة منتجة للكمامات في العالم، ولم تتردد في استثمار هذا العنصر دبلوماسيا من خلال تقديم هبات من الكمامات إلى عدد من الدول وسط تغطية إعلامية واسعة.
وبين آذار (مارس) وأيار (مايو)، صدرت الدولة الآسيوية العملاقة أكثر من 50 مليار كمامة بحسب أحدث الإحصاءات المتوافرة لدى الجمارك الصينية. وتشكل هذه الكمية عشرة أضعاف إنتاج الصين من الكمامات العام الماضي.
ودخلت مئات الشركات منذ مطلع العام في سباق محموم لتصنيع الكمامات في وقت كانت الحاجة إلى مستلزمات الحماية من الفيروس تشهد زيادة كبيرة جدا في كل أنحاء العالم، مع ارتفاع جنوني للأسعار.
وكانت معظم الشركات مبتدئة في هذا المجال، كمجموعة "بي واي دي" للسيارات التي أصبحت في غضون أسابيع قليلة أكبر منتج في العالم للكمامات، ووصلت قدرتها الإنتاجية إلى خمسة ملايين كمامة يوميا.
ووفق قاعدة "تيانيانشا" بيانات الخاصة بالشركات، سجلت 74 ألف شركة كصانع متخصص في إنتاج الكمامات في النصف الأول من العام الجاري، بينما كان عددها يقتصر على ستة آلاف في الفترة نفسها من العام الماضي. وشهد نيسان (أبريل) وحده تأسيس نصف هذا العدد من الشركات.
لكن الوضع تغير اليوم، مع أن وضع الكمامات لن يختفي في وقت قريب في ظل ارتفاع عدد الإصابات مجددا في كثير من الدول.
وحتى في الصين التي لم تشهد أي حالة وفاة منذ منتصف أيار (مايو) الماضي تواصل الأغلبية العظمى من السكان وضع الكمامات في بعض المدن كبكين.
غير أنه بسبب "ثمة كثير من المنتجين الصغار غير المؤهلين، أدى إلى انهيار الأسعار"، بحسب المحلل ويلفرد يوين من مصرف "بي أو سي آي" في هونج كونج.
ونتج من ذلك إقفال عدد من المصانع أبوابها بين ليلة وضحاها وصرفها موظفيها من دون دفع مستحقاتهم، بحسب ما أفادت "نشرة الصين للعمل"، وهي مجلة ترصد الحركات الاجتماعية في الصين. وأشارت المجلة إلى أن تظاهرات نظمت في هذا الإطار.
وأكد المسؤول التجاري لشركة منتجات طبية مقرها هيبي، قرب بكين، أن الشركة تبيع الكمامات بخسارة، إذ يبلغ سعرها راهنا نحو 0.4 يوان (0.06 دولار) في مقابل 1.7 يوان في ذروة الجائحة".
 
من هذا المنبر احب اوصل صوتى ليانج هواو
احب ابلغه اقوله وحياة امك اصبر شوية بس نرتاح من كورونا وهيطلع فيروسات تانية كتير وهتشتغلوا زى الحلاوة

طول ما بتاكلو حشرات وزواحف قوارض البزنس عندكم هيتوسع اكتر واكتر

منكم لله يا صينين
 
اعتقد ان ازمه الكمامات انتهت ... حتى هنا في السعودية متوفر بكميات كبيره واسعار منخفضة جدا

سعر كرتون 50 كمام 9 ريال
 
اعتقد ان ازمه الكمامات انتهت ... حتى هنا في السعودية متوفر بكميات كبيره واسعار منخفضة جدا

سعر كرتون 50 كمام 9 ريال
مش للدرجة ياحج دا ورق البفرة الباكو ٢٥ ورقة ب ١٠ ريال

الكمامة ارخص من ورق البفرة 😂😂😂؟؟؟
 
من وين شريتها ب 9 ريال؟
مش للدرجة ياحج دا ورق البفرة الباكو ٢٥ ورقة ب ١٠ ريال

الكمامة ارخص من ورق البفرة 😂😂😂؟؟؟
Screenshot_20200808_083202.jpg


انا مشتريه عليه عرض ب 9 ريال
 
المطهرات والكمامات انخفضت اسعارها واصبحت متوفرة بكثرة في السوق

اعتقد ان الشركات التي تنتج الكمامات والمطهرات وتعتمد على اسواق التصدير ستعاني بشكل كبير وسيخرج الكثير منها من السوق

اغلب الدول اصبحت تصنع الكمامات محليا وزادت من استثمارات الصناعة في هذا المجال موضوع الكمامات اصبح مسئلة امن قومي لاغلب الدول


فوجود مصانع محلية تغطي الطلب المحلي ولديها قدرة على رفع الانتاج وقت الازمات ووجود كميات كبيرة في المخزون لدى المستشفيات والدول اصبح واقع
 
عند تجربة الانواع في بحر ال 10ريال سعودي كلها حاجات الله اعلم ما هيا وفي ماهو غير قماش
شي اقرب للنايلون واغلبها استخدام غير طبي حتى المطهرات انواع روائح غريبة
كل هاذا وان باع برخيص ليحافظ على هامش ربح يغطي الكهرباء والاقامات
والرسوم المرتفعه
 
انا اعرف صيدلية اشرت مصنع 40مليون كمامة في الصين
عساس انها بتوصل في وقت الازمة وتباع ربطة على 10حبات
لا اعلم الان مصيرها هل تزوير اي كرتون تغليف مغشوش
وتعبية و اعادة بيع كرتون 50 حبه
 
الكمامات لا تحمي من الفيروس من شهر ثلاثة و الناس تضع كمامات رغم هذا نرى ازدياد حالات الاصابات، انا لا أضع الكمامة إلى فى مرافق العمومية فقط
 
الكمامات لا تحمي من الفيروس من شهر ثلاثة و الناس تضع كمامات رغم هذا نرى ازدياد حالات الاصابات، انا لا أضع الكمامة إلى فى مرافق العمومية فقط

تقلل من احتمال الاصابة بالفيروس بشرط التباعد وعدم الملامسة
 
عودة
أعلى