بنك أوف أميركا: المستثمرون يكنزون النقد والذهب وينأون عن الأسهم

إنضم
12 يوليو 2018
المشاركات
5,909
التفاعل
22,081 124 0
الدولة
Saudi Arabia
مال - وكالات 7 أغسطس 2020
أظهرت إحصاءات تدفقات الصناديق من بنك أوف أميركا تدافعا من المستثمرين على السيولة والذهب والسندات عالية التصنيف، وسط ترقب في الولايات المتحدة لموافقة الكونغرس على تحفيز جديد.
وتسببت بواعث القلق حيال مصير الحزمة في خروج 7.4 مليار دولار من صناديق الأسهم على مدى أسبوع حتى أمس الأربعاء، في وقت فترت فيه أيضا التدفقات على الأسهم الأوروبية، إذ شهدت نزوح مليار دولار على مدار الشهر المنصرم، وفقا لبيانات بنك أوف أميركا. حسبما تناولته "سي ان بي سي".
وسجلت صناديق الأسهم الأميركية أكبر نزوح في ستة أسابيع، إذ فقدت 6.5 مليار دولار.
ورغم ذلك، يقترب المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من مستوى قياسي مرتفع إذ ساعدت إجراءات التحفيز المتخذة بالفعل مؤشرات الأسهم الأميركية على تجاوز عمليات البيع التي أعقبت تفشي فيروس كورونا.
واستقطب الذهب، الذي اخترق حاجزالألفي دولار للأونصة ليبلغ مستويات قياسية مرتفعة هذا الأسبوع، 2.7 مليار دولار.
في غضون ذلك، جذبت السندات عالية التصنيف 14.7 مليار دولار مع اقتداء المستثمرين بالبنوك المركزية، التي تبلغ مشترياتها من السندات ملياري دولار في الساعة، بحسب بنك أوف أميركا.
 
الذهب سيصبح المهيمن لانقود ولا اسهم ولا اي شيئ سيوازي الذهب والفضة

الولايات المتحدة تتجه للخراب الاقتصادي ومن وائها العالم ككل الذي يربط اقتصاده بالدولار
 
الذهب سيصبح المهيمن لانقود ولا اسهم ولا اي شيئ سيوازي الذهب والفضة

الولايات المتحدة تتجه للخراب الاقتصادي ومن وائها العالم ككل الذي يربط اقتصاده بالدولار

لن يكون هذا سريعا او بشكل مفاجئ سيكون تدريجي وببطء شديد-امريكا ستنكفي لوحدها لكن ليس بسرعه
 
الذهب سيصبح المهيمن لانقود ولا اسهم ولا اي شيئ سيوازي الذهب والفضة

الولايات المتحدة تتجه للخراب الاقتصادي ومن وائها العالم ككل الذي يربط اقتصاده بالدولار
سألو بن برنانكي رئيس الاحتياطي الفدرالي الامريكي لفترتين سابقتين عن سبب احتفاظ الدول بالذهب واجابهم بانها عادات وتقاليد.

الذهب لا ينتج ولا يوزع ارباح مثلي تماما 😂

 
الذهب و الفضة معادن و نقود إنتاجية و ملموسة.
اما الاسهم مجرد فقاعات تنخفض مرة ثم ت تفرتفع و لا تعتمد على الإنتاجية قد تفجر هذه الفقاعي في اي وقت
 
الذهب و الفضة معادن و نقود إنتاجية و ملموسة.
اما الاسهم مجرد فقاعات تنخفض مرة ثم ت تفرتفع و لا تعتمد على الإنتاجية قد تفجر هذه الفقاعي في اي وقت
لا تألف الله يصلحك
الذهب لا ينتج والمعادن النفيسة لا تنتج
 
سأوصل لكم وجهة نظري ببساطة

حينما خلق الله الكون جعل هناك معيار للموارد الاقتصادية التي تستخرج من الارض سواء من الغذاء او من موارد اخري كالحديد او غيرها من المعادن

هذا المعيار الرباني هو الذهب غالبا

وكانت البنوك المركزية في العالم اجمع تربط عملتها ومعيارها بالذهب الي ان كسرت الولايات المتحدة هذا المعيار الرباني

فبدأ الدولار ينخفض رويدا رويدا امام الذهب ومهما تكافح الولايات المتحدة لكبح زمام الذهب سيرتفع

كان اونصة الذهب قديما تساوي دولارا واحدا اين هذا المعيار الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الاونصة تتجه الي 3000 دولار وهذه البداية فقط

الذهب في اتجاه تصاعدي وبالاخص اوقات الازمات وازمة كورونا بدأت بكشف هذا المعيار الخاطئ التي تتحكم به الولايات المتحدة بالاقتصاد العالمي

ثم ازمة الثقة بين الصين والولايات المتحدة وتفوق الاقتصاد الصيني الذي بدأ يظهر لم يعجب الولايات المتحدة المتحكة وقريبا سيفقد هذا التحكم

الذهب سيرجع المعيار الاقتصادي وكل العملات مصيرها الي الزوال هذه هي الخلاصة



والان كيف تغير سعر الذهب من سنة 1970 حتى 2017
والأحداث التي أثرت عليه

استمر ارتفاع سعر الذهب على مدى العقود الخمسة الماضية، من متوسط قدره 36 دولاراً في عام 1970 إلى 1250 دولاراً في عام 2017.

بالرغم من مكانة الذهب كسلعة استثمارية طويلة الأمد، ولكن انخفضت قيمته عدة مرات. وقد تزامنت فترات الارتفاع والانخفاض مع التطورات السياسية والاقتصادية الصعبة - حيث يرتفع طلب المستثمرين على الذهب كملاذ آمن عند وجود مشاكل في الاقتصاد العالمي، ويضعف عندما تسير الامور بشكل جيد.

ما الذي نستطيع تعلمه من الماضي لنتمكن من التنبؤ للمستقبل؟

يسعر الذهب بمقياس موحد للأونصة.

1 أونصة = 31.1 غرام

عام 1970 – متوسط سعر أونصة الذهب 36 دولاراً

في أغسطس من عام 1971 – ألغى رئيس الولايات المتحدة، ريتشارد نيكسون، ارتباط الدولار بالذهب. لم يعد تحويل الدولار إلى الذهب بقيمة ثابتة أي 35 دولارا للأونصة وأصبح بالإمكان تداول الذهب بأسعار السوق المتقلبة.

في أغسطس من عام 1972 - خفضت الولايات المتحدة قيمة الدولار الى 38 $ للأونصة من الذهب.

في ديسمبر من عام 1974 - تم السماح للمواطنين الامريكيين للمرة الاولى منذ 40 عاما بالاحتفاظ بالسبائك الذهبية والقطع النقدية.

في يونيو من عام 1980 - ارتفع الذهب إلى مستوى قياسي بلغ 850 دولارا للأونصة، بسبب لجوء المستثمرين إلى المعادن الثمينة وسط ارتفاع التضخم بسبب أسعار النفط القوية والتدخل السوفيتي في أفغانستان وتأثير الثورة الإيرانية.

من عام 1982 حتى عام 1988 - تذبذب أسعار صرف العملات العالمية، وزيادة القلق بشأن العجز التجاري في الولايات المتحدة والمشاكل المصرفية، وعامل الديون في دول العالم الثالث في تقلبات الذهب بين 300 دولار و490 دولارا.

من عام 1989 حتى عام 1991 – شهدت هذه الفترة صراع في الخليج العربي وانهيار الاتحاد السوفييتي، وتراجع دور الذهب كملاذ آمن، وضعف في النمو الاقتصادي عموماً في جمع أنحاء العالم.

من عام 1992 حتى عام 1996 – حافظ الذهب نسبياً على استقراره.

في أغسطس من عام 1999 – تراجع سعر الذهب إلى أدنى مستوى له عند 251.70 دولاراً عندما بدأت البنوك المركزية بخفض احتياطاتها من الذهب وقامت شركات التعدين ببيع الذهب في الأسواق الآجلة لحمايتها من الانخفاض.

في أكتوبر من عام 1999 – وصل سعر الذهب إلى أعلى مستوى له منذ عامين عند 338 دولاراً بعد الاتفاق الذي تم بين 15 بنك مركزي أوروبي للحد من بيع الذهب.

في فبراير من عام 2003 – ارتفع سعر الذهب بعد اعتباره كملاذ آمن في الفترة التي سبقت الحرب في العراق.

في ديسمبر من عام 2003 – تجاوز الذهب سعر 400 دولاراً، ليصل إلى مستويات تم التداول به آخر مرة في عام 1988. تم شراء الذهب على نحو متزايد من قبل المستثمرين كأداة تحوط لمحفظتهم الاستثمارية.

في نوفمبر من عام 2005 – تجاوز تداول الذهب بعقود فورية سعر 500 دولار لأول مرة منذ ديسمبر 1987، عندما وصل إلى 502.97 دولار.

في 12 مايو من عام 2006 – ارتفعت أسعار الذهب إلى 730 دولاراً للأونصة مع لجوء المستثمرين للسلع نتيجة ضعف الدولار وثبات أسعار النفط والتوترات السياسية حول الطموحات النووية الإيرانية.

في 14 يونيو من عام 2006 – تراجع الذهب إلى 543 دولاراً بعد خروج المستثمرين والمضاربين من مراكزهم السلعية.

في الثاني من يونيو من عام 2008 – تجاوز الذهب بعقود فورية سعر 850 دولار.

في 13 مارس من عام 2008 – تجاوز تداول عقد الذهب القياسي 1,000 دولار للمرة الأولى في سوق العقود الآجلة الأمريكية.

في 17 مارس من عام 2008 – بلغ سعر الذهب بعقود فورية أعلى مستوى له عند 1,030.80 للأونصة.

في 17 سبتمبر من عام 2008 – قفز سعر الذهب بعقود فورية قرابة 90 دولاراً للأونصة – وهو رقم قياسي ليوم واحد، وذلك بسبب سعي المستثمرين للحصول على ملاذ آمن وسط الاضطرابات في سوق الأسهم.

في 20 فبراير من عام 2009 – ارتفع الذهب مرة أخرى ليتجاوز 1,000 دولار للأونصة ليصل إلى 1,005.40 دولاراً خلال الأزمة المالية.

في 1 ديسمبر من عام 2009 – تجاوز الذهب 1,200 دولار للأونصة للمرة الأولى له مع انخفاض الدولار.

في 11 مايو من عام 2010 – سجل الذهب مستوىَ جديداً متجاوزاً 1,230 دولار للأونصة بعد لجوء المستثمرين للذهب كملاذ استثماري أكثر أماناً مع استمرار المخاوف بشأن عدوى الديون في منطقة اليورو.

في 17 سبتمبر من عام 2010 – وصل الذهب إلى مستوى قياسي جديد متجاوزاً 1,282 للأونصة، مدفوعاً بضعف الدولار وعدم اليقين الاقتصادي.

في سبتمبر 2011 – أزمة ديون منطقة اليورو تدفع المستثمرين إلى تحويل الأموال إلى الذهب، مما أدى إلى ارتفاع سعرها إلى 1,923 للأونصة.

من عام 2012 حتى عام 2015 – استمر انخفاض الذهب مع تراجع المخاوف من أزمة مصرفية كاملة بعد عام 2011، حيث بلغ الذهب 1094 دولاراً في أغسطس عام 2015.

في يونيو من عام 2016 – خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وعواقبه الغير معروفة يزيد الاندفاع للذهب. ويرتفع الذهب إلى أعلى مستوى لع في عامين عند 1358 دولار.

في يونيو من عام 2020– يصل الذهب ال 2000 دولار للاوقية بسبب كورونا
 
التعديل الأخير:
فيه شركة سعودية اسمها دراية تسمح لك بالتداول بالسوق الامريكي (بروكر يعني)
هل فيه احد جربها ؟
 
فيه شركة سعودية اسمها دراية تسمح لك بالتداول بالسوق الامريكي (بروكر يعني)
هل فيه احد جربها ؟
ماانصح فيها - غير مربوطه في السوق مباشره -يعني صانع سوق وهمي -ادخل مع بنك معتمد
 
عودة
أعلى