- الخرائط اسفله توضع التمدد الجغرافي للمغرب في عهد السعديين الذين اتخدو من مدينة مراكش عاصمة لهم
الاتراك و بعد احتلالهم للمدينة الجزائر ارادو توسيع نفوذهم اكثر نحو المغرب لكنهم عجزو عن تحقيق ذالك بالقوة العسكرية
لنستذكر بذالك معركة واذي اللبن سنة 1558 بين السلطان عبد الله غالب و حسن باشا ابن خير دين بربروس
المعركة اندلعت بأسوار مدينة فاس هزم خلالها الاتراك و هرب حسن باشا الى داخل اسوار مدينة الجزائر ليتحصن فيها
و بعد ثلاث قرون من احتلال الاتراك لمدينة الجزائر , سلم الداي سنة 1830 المدينة للفرنسيين عن طريف صفقة تضمن له الهروب بشكل امن كما توضح الاتفاقية اسفله
ملخص ما جاء فيها
"تسليم كل الحصون التابعة لمدينة الجزائر : يتعهد القائد الاعلى للجيش الفرنسي بضمان حرية الداي و عدم المس بثرواته الشخصية و هو حر بان يسحب ثرواته و عائلته للمكان الذي يختاره و يضمن الجيش الفرنسي لافراد الجيش التركي نفس الضمانات و الحمايات"
بعد ان فتح الاتراك باب التموضع للفرنسيين في مدينة الجزائر سيبدء استعمار و اقتطاع للاراضي المغربية طوال 130 سنة
الاتراك و بعد احتلالهم للمدينة الجزائر ارادو توسيع نفوذهم اكثر نحو المغرب لكنهم عجزو عن تحقيق ذالك بالقوة العسكرية
لنستذكر بذالك معركة واذي اللبن سنة 1558 بين السلطان عبد الله غالب و حسن باشا ابن خير دين بربروس
المعركة اندلعت بأسوار مدينة فاس هزم خلالها الاتراك و هرب حسن باشا الى داخل اسوار مدينة الجزائر ليتحصن فيها
و بعد ثلاث قرون من احتلال الاتراك لمدينة الجزائر , سلم الداي سنة 1830 المدينة للفرنسيين عن طريف صفقة تضمن له الهروب بشكل امن كما توضح الاتفاقية اسفله
ملخص ما جاء فيها
"تسليم كل الحصون التابعة لمدينة الجزائر : يتعهد القائد الاعلى للجيش الفرنسي بضمان حرية الداي و عدم المس بثرواته الشخصية و هو حر بان يسحب ثرواته و عائلته للمكان الذي يختاره و يضمن الجيش الفرنسي لافراد الجيش التركي نفس الضمانات و الحمايات"
بعد ان فتح الاتراك باب التموضع للفرنسيين في مدينة الجزائر سيبدء استعمار و اقتطاع للاراضي المغربية طوال 130 سنة