وزير الإعلام الكويتي الأسبق: متحدثاً عن ايران نووية في اكتوبر ، وعن تناقض الفلسطينين

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,851 477 3
الدولة
Saudi Arabia
29n-xApedi8-00-03-53.png
29n-xApedi8-00-09-59.png
29n-xApedi8-00-03-39.png


 
الرجل عقلاني ومثقف. بس حكاية نووي ايران في اكتوبر مدري على اي اساس استند عليها
 
التعديل الأخير:
الكويت بحمد الله بعيدة عن التطبيع .. نقطة إنتهى
 
تقريباً اغلب العرب بعيدين (رسمياً )
وشو الفائدة اذا فيه تعاملات غير رسمية و قد تتجاوز أحياناً التعاملات الرسمية مع الدول المقيمة للعلاقات الرسمية ؟
 
وشو الفائدة اذا فيه تعاملات غير رسمية و قد تتجاوز أحياناً التعاملات الرسمية مع الدول المقيمة للعلاقات الرسمية ؟
دبلوماسية القرن الواحد والعشرين

السياسة شيء
وغيرها من تعاملات شيء

¯\_(ツ)_/¯
 
دبلوماسية القرن الواحد والعشرين

السياسة شيء
وغيرها من تعاملات شيء

¯\_(ツ)_/¯
كلامك صحيح ، اؤمن أنه يجب الأخذ و العطا بالسياسة لكن دون التنازل عن المبادئ الأساسية لأي بلد و التي من المفترض أنه القضية الفلسطينية احد اعمدتها لدى الدول العربية ، لكن لما ارى افعال بعض الدول العربية لا يمكنني أبداً أن أفهم دعواتهم و حرصهم على التطبيع من باب السياسة و الاخذ و العطا فيها ! ولا يمكنني إحسان النية بها أبداً !

كلام الوزير غير معقول ، "إسرائيل" دولة لا تريد السلام أبداً ، حتى خيار الدولة الواحد الديموقراطية يعيش فيه الفلسطينيين لا تريده حتى ! و رئيس السلطة الفلسطينية إنبطح لهم بقدر إستطاعته حتى يحصل على دولة بلا سيادة (بلا معابر او جيش) ، و لليوم في كل خطابات نتنياهو و غانتس و ليبرمان و جميع قادة الكيان ، يقولون عن عدم التماشي مع الفلسطينيين لاعطائهم دولة !
 
الكويت بحمد الله بعيدة عن التطبيع .. نقطة إنتهى
ترى الرجل تحدث باسهاب عن عقدة مصطلح (التطبيع) التي مازالت معششة في رؤوس الكثير وكيف ان بعض الدول الاقليمية تستخدم حرب المصطلحات لابقاء المنطقة مشتعلة.. وان السلام افضل حل خصوصا الحلول المبنية على تنازلات متبادلة.
 
ترى الرجل تحدث باسهاب عن عقدة مصطلح (التطبيع) التي مازالت معششة في رؤوس الكثير وكيف ان بعض الدول الاقليمية تستخدم حرب المصطلحات لابقاء المنطقة مشتعلة.. وان السلام افضل حل خصوصا الحلول المبنية على تنازلات متبادلة.
"إسرائيل" ليست دولة سلام ، إفهموا يا عالم مشان الله ! و كلام الوزير مرفوض و هو من باب تمييع قضية التطبيع لجعل المصطلح مقبول لدى العوام ! و هذا الأمر يندرج من باب الغزو الفكري و هو مرفوض من البداية ، هذا الشيء شبيه بتمييع أحكام الدين و (الشيوخ الكيوت) !
كلام الوزير غير معقول ، "إسرائيل" دولة لا تريد السلام أبداً ، حتى خيار الدولة الواحد الديموقراطية يعيش فيه الفلسطينيين لا تريده حتى ! و رئيس السلطة الفلسطينية إنبطح لهم بقدر إستطاعته حتى يحصل على دولة بلا سيادة (بلا معابر او جيش) ، و لليوم في كل خطابات نتنياهو و غانتس و ليبرمان و جميع قادة الكيان ، يقولون عن عدم التماشي مع الفلسطينيين لاعطائهم دولة !
 
كلامك صحيح ، اؤمن أنه يجب الأخذ و العطا بالسياسة لكن دون التنازل عن المبادئ الأساسية لأي بلد و التي من المفترض أنه القضية الفلسطينية احد اعمدتها لدى الدول العربية ، لكن لما ارى افعال بعض الدول العربية لا يمكنني أبداً أن أفهم دعواتهم و حرصهم على التطبيع من باب السياسة و الاخذ و العطا فيها ! ولا يمكنني إحسان النية بها أبداً !

كلام الوزير غير معقول ، "إسرائيل" دولة لا تريد السلام أبداً ، حتى خيار الدولة الواحد الديموقراطية يعيش فيه الفلسطينيين لا تريده حتى ! و رئيس السلطة الفلسطينية إنبطح لهم بقدر إستطاعته حتى يحصل على دولة بلا سيادة (بلا معابر او جيش) ، و لليوم في كل خطابات نتنياهو و غانتس و ليبرمان و جميع قادة الكيان ، يقولون عن عدم التماشي مع الفلسطينيين لاعطائهم دولة !

لماذا يجب أن تكون مايسمى بالقضية الفلسطينية عمود من أعمدة المباديء الاساسية للدول العربية ؟
 
الحقيقة ايران اقرب من اي وقت مضى للقيام بتجربة نووية
 
"إسرائيل" ليست دولة سلام ، إفهموا يا عالم مشان الله ! و كلام الوزير مرفوض و هو من باب تمييع قضية التطبيع لجعل المصطلح مقبول لدى العوام ! و هذا الأمر يندرج من باب الغزو الفكري و هو مرفوض من البداية ، هذا الشيء شبيه بتمييع أحكام الدين و (الشيوخ الكيوت) !
عزيزي هذا الرجل مبحر في القضية الفلسطينية اكثر مما تتخيل وله محاضرات مطولة.. وكلامه عقلاني بخصوص مسؤولية الطرفين رفض عملية السلام.. لكن الفلسطينيين يتحملون الوزر الاكبر ومثل ما قال القادة الاسرائيليون يتغيرون عكس الفلسطينيين لانهم مسترزقين من القضية ويعطلون اي حل سلمي..

وهذا استشفيناه من رفضهم بما يسمى صفقة القرن قبل حتى ان يعرفوا محتواها.. مثل هؤلاء المرتزقة المعاتيه لن نسلمهم مصير المنطقة ولابد من تدخل اقليمي لفرض عملية السلام.
 
المشكلة اللي يقول لك لاتطبع اهو ابو التطبيع والتمييع واول واحد يقلب ويتشمت فيك اذا دخلت بحرب ويصف مع اعدائك
 
"إسرائيل" ليست دولة سلام ، إفهموا يا عالم مشان الله ! و كلام الوزير مرفوض و هو من باب تمييع قضية التطبيع لجعل المصطلح مقبول لدى العوام ! و هذا الأمر يندرج من باب الغزو الفكري و هو مرفوض من البداية ، هذا الشيء شبيه بتمييع أحكام الدين و (الشيوخ الكيوت) !

كلام الوزير منطقي جداً ولا مصلحة من مقاطعة اسرائيل في ظل المواقف التاريخية للفلسطينيين بكافة فصائلهم وايدولجياتهم من القضايا العربية
 
كلام الوزير منطقي جداً ولا مصلحة من مقاطعة اسرائيل في ظل المواقف التاريخية للفلسطينيين بكافة فصائلهم وايدولجياتهم من القضايا العربية
الوضع الجيوسياسي على الارض،، اسرائيل تحارب التمدد الايراني في المنطقة بينما الفصائل الفلسطينية انحازت للعدو الصفوي..
لذلك تعاون مرحلي مع اسرائيل بيكون شيء مثمر ومفيد وافضل من تبني قضية اهلها اصطفوا مع عدوك.
 
الوضع الجيوسياسي على الارض،، اسرائيل تحارب التمدد الايراني في المنطقة بينما الفصائل الفلسطينية انحازت للعدو الصفوي..
لذلك تعاون مرحلي مع اسرائيل بيكون شيء مثمر ومفيد وافضل من تبني قضية اهلها اصطفوا مع عدوك.

الأمر لايتعلق بالخطر الإيراني فقط ،، هذا سلوك فلسطيني تاريخي فقد وقفوا مع الخطر الشيوعي ضد الدول العربية ووقفوا مع العدوان الناصري على أمن الخليج العربي والأردن ووقفوا مع عدوان صدام ضد الكويت ووقفوا مع العدو الإيراني ووقفوا مع العدو التركي

الفيلق العربي (الجيش الأردني لاحقاً) عندما قاتل وحافظ على أكبر قدر ممكن الاراضي الفلسطينية هاجموه ونصبوا له الفخاخ وضغطوا عليه بالمظاهرات واغتالوا الملك الأردني عبدالله الأول في باحة المسجد الأقصى اثناء ادائه لصلاة الجمعة


لا أعلم لماذا يجب أن تتبنى الدول العربية قضيتهم وهم عبر التاريخ في اصطفاف مع العدو وداعمين لكل عدوان
 
الأمر لايتعلق بالخطر الإيراني فقط ،، هذا سلوك فلسطيني تاريخي فقد وقفوا مع الخطر الشيوعي ضد الدول العربية ووقفوا مع العدوان الناصري على أمن الخليج العربي والأردن ووقفوا مع عدوان صدام ضد الكويت ووقفوا مع العدو الإيراني ووقفوا مع العدو التركي

الفيلق العربي (الجيش الأردني لاحقاً) عندما قاتل وحافظ على أكبر قدر ممكن الاراضي الفلسطينية هاجموه ونصبوا له الفخاخ وضغطوا عليه بالمظاهرات واغتالوا الملك الأردني عبدالله الأول في باحة المسجد الأقصى اثناء ادائه لصلاة الجمعة


لا أعلم لماذا يجب أن تتبنى الدول العربية قضيتهم وهم عبر التاريخ في اصطفاف مع العدو وداعمين لكل عدوان

لو كان لهم من امر الاسلام شيء لجعلوا قضيتهم ركن من اركان الاسلام
 
الرجل عقلاني ومثقف. بس حكاية نووي ايران في اكتوبر مدري على اي اساس استند عليها

ايران للاسف ماضية في برنامجها النووي الغير سلمي وحكاية العقوبات الغربية على ايران مجرد هراء يضحكون به على العرب ولننتظر الاسوا بفك حظر التسلح على ايران لتكتمل حبكة القصة .. ايران تمضي في مشروعها النووي بصورة غير سلمية وتحاول بسط نفوذها في المنطقة _( سوريا والعراق ولبنان واليمن ) في ظل صمت امريكي واوروبي واضح على العرب ان يعوا حقيقة هذا الامر
 
عودة
أعلى