Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الرجل عقلاني ومثقف. بس حكاية نووي ايران في اكتوبر مدري على اي اساس استند عليها
تقريباً اغلب العرب بعيدين (رسمياً )الكويت بحمد الله بعيدة عن التطبيع .. نقطة إنتهى
دبلوماسية القرن الواحد والعشرينوشو الفائدة اذا فيه تعاملات غير رسمية و قد تتجاوز أحياناً التعاملات الرسمية مع الدول المقيمة للعلاقات الرسمية ؟
كلامك صحيح ، اؤمن أنه يجب الأخذ و العطا بالسياسة لكن دون التنازل عن المبادئ الأساسية لأي بلد و التي من المفترض أنه القضية الفلسطينية احد اعمدتها لدى الدول العربية ، لكن لما ارى افعال بعض الدول العربية لا يمكنني أبداً أن أفهم دعواتهم و حرصهم على التطبيع من باب السياسة و الاخذ و العطا فيها ! ولا يمكنني إحسان النية بها أبداً !دبلوماسية القرن الواحد والعشرين
السياسة شيء
وغيرها من تعاملات شيء
¯\_(ツ)_/¯
ترى الرجل تحدث باسهاب عن عقدة مصطلح (التطبيع) التي مازالت معششة في رؤوس الكثير وكيف ان بعض الدول الاقليمية تستخدم حرب المصطلحات لابقاء المنطقة مشتعلة.. وان السلام افضل حل خصوصا الحلول المبنية على تنازلات متبادلة.الكويت بحمد الله بعيدة عن التطبيع .. نقطة إنتهى
"إسرائيل" ليست دولة سلام ، إفهموا يا عالم مشان الله ! و كلام الوزير مرفوض و هو من باب تمييع قضية التطبيع لجعل المصطلح مقبول لدى العوام ! و هذا الأمر يندرج من باب الغزو الفكري و هو مرفوض من البداية ، هذا الشيء شبيه بتمييع أحكام الدين و (الشيوخ الكيوت) !ترى الرجل تحدث باسهاب عن عقدة مصطلح (التطبيع) التي مازالت معششة في رؤوس الكثير وكيف ان بعض الدول الاقليمية تستخدم حرب المصطلحات لابقاء المنطقة مشتعلة.. وان السلام افضل حل خصوصا الحلول المبنية على تنازلات متبادلة.
كلام الوزير غير معقول ، "إسرائيل" دولة لا تريد السلام أبداً ، حتى خيار الدولة الواحد الديموقراطية يعيش فيه الفلسطينيين لا تريده حتى ! و رئيس السلطة الفلسطينية إنبطح لهم بقدر إستطاعته حتى يحصل على دولة بلا سيادة (بلا معابر او جيش) ، و لليوم في كل خطابات نتنياهو و غانتس و ليبرمان و جميع قادة الكيان ، يقولون عن عدم التماشي مع الفلسطينيين لاعطائهم دولة !
كلامك صحيح ، اؤمن أنه يجب الأخذ و العطا بالسياسة لكن دون التنازل عن المبادئ الأساسية لأي بلد و التي من المفترض أنه القضية الفلسطينية احد اعمدتها لدى الدول العربية ، لكن لما ارى افعال بعض الدول العربية لا يمكنني أبداً أن أفهم دعواتهم و حرصهم على التطبيع من باب السياسة و الاخذ و العطا فيها ! ولا يمكنني إحسان النية بها أبداً !
كلام الوزير غير معقول ، "إسرائيل" دولة لا تريد السلام أبداً ، حتى خيار الدولة الواحد الديموقراطية يعيش فيه الفلسطينيين لا تريده حتى ! و رئيس السلطة الفلسطينية إنبطح لهم بقدر إستطاعته حتى يحصل على دولة بلا سيادة (بلا معابر او جيش) ، و لليوم في كل خطابات نتنياهو و غانتس و ليبرمان و جميع قادة الكيان ، يقولون عن عدم التماشي مع الفلسطينيين لاعطائهم دولة !
عزيزي هذا الرجل مبحر في القضية الفلسطينية اكثر مما تتخيل وله محاضرات مطولة.. وكلامه عقلاني بخصوص مسؤولية الطرفين رفض عملية السلام.. لكن الفلسطينيين يتحملون الوزر الاكبر ومثل ما قال القادة الاسرائيليون يتغيرون عكس الفلسطينيين لانهم مسترزقين من القضية ويعطلون اي حل سلمي.."إسرائيل" ليست دولة سلام ، إفهموا يا عالم مشان الله ! و كلام الوزير مرفوض و هو من باب تمييع قضية التطبيع لجعل المصطلح مقبول لدى العوام ! و هذا الأمر يندرج من باب الغزو الفكري و هو مرفوض من البداية ، هذا الشيء شبيه بتمييع أحكام الدين و (الشيوخ الكيوت) !
"إسرائيل" ليست دولة سلام ، إفهموا يا عالم مشان الله ! و كلام الوزير مرفوض و هو من باب تمييع قضية التطبيع لجعل المصطلح مقبول لدى العوام ! و هذا الأمر يندرج من باب الغزو الفكري و هو مرفوض من البداية ، هذا الشيء شبيه بتمييع أحكام الدين و (الشيوخ الكيوت) !
الرجل عقلاني ومثقف. بس حكاية نووي ايران في اكتوبر مدري على اي اساس استند عليها
الوضع الجيوسياسي على الارض،، اسرائيل تحارب التمدد الايراني في المنطقة بينما الفصائل الفلسطينية انحازت للعدو الصفوي..كلام الوزير منطقي جداً ولا مصلحة من مقاطعة اسرائيل في ظل المواقف التاريخية للفلسطينيين بكافة فصائلهم وايدولجياتهم من القضايا العربية
الوضع الجيوسياسي على الارض،، اسرائيل تحارب التمدد الايراني في المنطقة بينما الفصائل الفلسطينية انحازت للعدو الصفوي..
لذلك تعاون مرحلي مع اسرائيل بيكون شيء مثمر ومفيد وافضل من تبني قضية اهلها اصطفوا مع عدوك.
الأمر لايتعلق بالخطر الإيراني فقط ،، هذا سلوك فلسطيني تاريخي فقد وقفوا مع الخطر الشيوعي ضد الدول العربية ووقفوا مع العدوان الناصري على أمن الخليج العربي والأردن ووقفوا مع عدوان صدام ضد الكويت ووقفوا مع العدو الإيراني ووقفوا مع العدو التركي
الفيلق العربي (الجيش الأردني لاحقاً) عندما قاتل وحافظ على أكبر قدر ممكن الاراضي الفلسطينية هاجموه ونصبوا له الفخاخ وضغطوا عليه بالمظاهرات واغتالوا الملك الأردني عبدالله الأول في باحة المسجد الأقصى اثناء ادائه لصلاة الجمعة
لا أعلم لماذا يجب أن تتبنى الدول العربية قضيتهم وهم عبر التاريخ في اصطفاف مع العدو وداعمين لكل عدوان
الرجل عقلاني ومثقف. بس حكاية نووي ايران في اكتوبر مدري على اي اساس استند عليها