"ليس في ليبيا فقط".. مصر تواجه تركيا في العراق أيضا

إنضم
2 أبريل 2017
المشاركات
3,168
التفاعل
7,998 23 53
الدولة
Egypt
"ليس في ليبيا فقط".. مصر تواجه تركيا في العراق أيضا
الحرة / ترجمات - دبي
23 يوليو 2020
Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp
التعليقات
أعلنت مصر رفضها للتوغل العسكري التركي في شمال العراق
أعلنت مصر رفضها للتوغل العسكري التركي في شمال العراق
بعد ارتفاع منسوب التوتر بين مصر وتركيا بشأن ليبيا، والتحذيرات من اندلاع مواجهة مباشرة بين الجيشين في سرت، يبدو أن القاهرة قررت أن تواجه أنقرة في دولة عربية أخرى، وتحديدا في العراق، بعد شن الجيش التركي هجمات استهدفت حزب العمال الكردستاني في شمال البلاد، وفقا لموقع مونيتور.

بعد الضربات الجوية اتهمت بغداد أنقرة بانتهاك سيادتها وعدم احترام مبادئ علاقات حسن الجوار، وكان من أول المساندين لها القاهرة حيث سرعان ما بادرت إلى توطيد العلاقات معها، وعرضت الدعم الدبلوماسي والسياسي، وأدانت خارجيتها في 19 يونيو التدخل العسكري التركي.

وفي 3 يوليو، أدانت وزارة الخارجية المصرية الانتهاكات التركية المستمرة للسيادة العراقية، وأكدت أن "مزاعم" الأمن القومي التي بررت بها أنقرة تدخلها لا أساس لها من الصحة، وأكدت أن أفعالها غير مقبولة وتقوض السلام والأمن الإقليميين.

ورداً على ذلك، وصفت وزارة الخارجية التركية إدانة مصر بـ "الكوميديا السوداء"، وقالت إن "اتهامات مصر بأن تركيا مصدر عدم استقرار في المنطقة غير مقبولة".

وخلال الأيام الماضية، وصل الخلاف المصري التركي ذروته بشأن ليبيا، وبلغ حد احتمالية وقوع مواجهة عسكري في حال تقدمت قوات حكومة الوفاق المدعومة من أنقرة باتجاه مدينة سرت التي تعتبرها القاهرة خطا أحمر.

وتسعى مصر أيضاً إلى تقارب اقتصادي مع العراق في وقت تهدد فيه بغداد بتقويض المصالح التجارية التركية رداً على التدخل العسكري التركي في شمال العراق، فقد ألمح المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية أحمد الصفا إلى إمكانية استخدام بغداد لضغوط اقتصادية ضد أنقرة، قائلاً إن بلاده تراجع المؤشرات على الأرض قبل اتخاذ أي إجراء.

وأضاف: "هناك عشرات الشركات التركية المتمركزة في العراق وعلاقات تجارية مستمرة مع أنقرة تولد أكثر من 16 مليار دولار لبغداد، نحن نبحث حاليًا في هذه العناصر ".



تزعج الجشع التركي


وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة طارق فهمي إن "مصر تزعج الجشع التركي في العراق من خلال ترسيخ العلاقات مع بغداد، فالأخيرة تريد العودة إلى المعسكر العربي لصد النفوذ الإيراني والتركي.

وتابع: "تحت حكم صدام حسين، استوعب العراق ملايين العمال المصريين، وهذا يضمن الدعم العام للعلاقات بين البلدين على الصعيدين السياسي والاستثماري".

وكان رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي التقى بالسفير العراقي بالقاهرة أحمد نايف الدليمي في 30 يونيو، حيث أعرب الدليمي عن اهتمام بغداد بتعزيز العلاقات الاقتصادية ومساهمة الشركات المصرية في أنشطة إعادة الإعمار.

وناقشت وزيرة التعاون الدولي المصرية رانيا المشاط مع الدليمي في 8 يوليو، سبل مشاركة القطاع الخاص المصري في إعادة الإعمار في العراق ووسائل التعاون الاقتصادي الأخرى بين البلدين، كما تسعى القاهرة لمساعدة بغداد في توفير احتياجاتها الطبية ضمن محاولة أخرى لتعزيز العلاقات، فقد أعلنت وزيرة الصحة المصرية هالة زايد في 5 يوليو الجاري، أن الوزارة سترسل مساعدات طبية إلى العراق لمحاربة جائحة الفيروس التاجي.



سياسة حضور دبلوماسي


وتعمل مصر أيضا على زيادة التعاون الأمني ومكافحة الإرهاب في العراق، فقد أعلن وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، في 24 يونيو أن بلاده تتطلع إلى إجراء محادثات ثلاثية مع مصر والأردن لمناقشة التعاون في مكافحة الإرهاب.

وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت في عام 2016 أنها ستدرب آلاف الجنود في مصر.

بينما ذكر الأمين العام لاتحاد المستثمرين العرب والمساعد السابق لوزير الخارجية جمال بيومي، أن مصر تتبنى سياسة حضور دبلوماسي وتجاري قوي في الدول العربية وخصوصا في العراق.

وأضاف بيومي لموقع مونيتور: "تركيا تستهدف العراق لسببين: توسيع نفوذها في المنطقة من خلال التواجد العسكري عبر القواعد في شمال العراق، ثانياً، استهداف الأكراد والمقيمين في شمال العراق وسوريا الذين يقول لهم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إنهم يشكلون تهديداً لبلاده".

وأوضح بيومي أن مصر تحاول إحباط الخطة التركية في العراق بالاستفادة من التقارب العام وقبول الدور المصري، لهذا السبب، عززت إجراءاتها الدبلوماسية من خلال الجامعة العربية ووزارة الخارجية لدعم العراق.

وأشار البيومي إلى أن أسوأ الأزمات التي تواجه المستثمرين المصريين في العراق هي البيروقراطية وعدم الاستقرار والتواجد الواسع للجماعات المسلحة والميليشيات، مضيفاً أن الحكومة المصرية تحاول التعاون مع العراق لإزالة هذه العقبات وتشجيع القطاع الخاص المصري على المساهمة، في مشاريع إعادة الإعمار .


 
كلام جرائد وكثير من الأمور المذكوره لم تحدث منها الفقره "وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت في عام 2016 أنها ستدرب آلاف الجنود في مصر."

ولا اعتقد بأن العراق سيسمح لمصر بأ{سال جنودها لمواجهه تركيا لان العراق مستفيد من التدخل التركي ضد الأكراد الذي يبقيهم ضعفاء ومتفرقين والأمر به اهانه لسمعه الجيش العراقي خصوصا وان هنالك اصوات كثيره في العراق تطالب بأخراج الجيوش الأجنبيه من العراق مهما كانت جنسيتها وكثير من مشاريع البنيه التحتيه في العراق تقوم بأنجازها شركات تركيه عريقه في هذا المجال.
 
اختصار للموضوع الطويل فوق
مصر تواجه تركيا في العراق بالقطاع الخاص والعمالة المصرية؟؟
 
كلام جرائد وكثير من الأمور المذكوره لم تحدث منها الفقره "وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت في عام 2016 أنها ستدرب آلاف الجنود في مصر."

ولا اعتقد بأن العراق سيسمح لمصر بأ{سال جنودها لمواجهه تركيا لان العراق مستفيد من التدخل التركي ضد الأكراد الذي يبقيهم ضعفاء ومتفرقين والأمر به اهانه لسمعه الجيش العراقي خصوصا وان هنالك اصوات كثيره في العراق تطالب بأخراج الجيوش الأجنبيه من العراق مهما كانت جنسيتها وكثير من مشاريع البنيه التحتيه في العراق تقوم بأنجازها شركات تركيه عريقه في هذا المجال.


في زمن حيدر العبادي والحرب مع داعش كان هناك تقارب مصري عراقي كبير سياسيا واقتصاديا وغسكريا اما الان فليس هناك الكثير فالاخبار شحيحة
 
مع احترامي لك. نفوذ مصر في العراق صفر. تركيا تقصف و لا سألت في احد. والحكومة الهزيلة في العراق لا تستطيع منعهم. لو كثروا كلام سكروا عليهم المويه
 
لا أقصد الإهانة لكن مصر لم تنقذ حتى نفسها من التدخل الخارجي بقي لها فقط إنقاذ العراق؛ مصر الآن عاجزة في مسألة سد النهضة لأنه ببساطة خلف سد النهضة مستثمرون إيطاليون و صينيون و العديد من الدول الممولة و هي لن تتخلى عن مصالحها و لن تتهاون في التدخل بالقوة في الأمن المائي المصري و بالرغم عن أنف المصريين. مصر أضعف ما يكون في ليبيا لأنه ببساطة القوتان الحقيقيتان اللتان تتحكمان في ليبيا هما تركيا و روسيا أما مصر و الإمارات فهما داعم دبلماسي و ممول و حسب. لذلك تجد تركيا تتفاوض مع روسيا و ليس مصر او الإمارات حتى في المؤتمرات حول ليبيا تكون تركيا و روسيا أول المدعوين أما الإمارات و مصر فتقدم لهم دعوة شرفية و حسب. الخط الأحمر المصري أثبت بشكل جلي أن مصر لا تهتم بالليبيين و ما يهمها هو أمنها و حسب. و أنها لو كانت فعلا تهتم لأمرهم لكان ليبيا كلها خط أحمر. للأسف مصر دبلوماسيا في هذا الوقت أضعف ما يكون حتى المعونة الأمريكية التي هي في الواقع ليست معونة و إنما تعويضات لبعض بنود إتفاقية السلام و التي من الواجب على أمريكا دفعها قامت بخفضها و لم تتحك مصر أبدا للمطالبة بحقها. آسف لكن حاليا و تحت القيادة المصرية الحالية لا يجب توقع شيء من الدبلوماسية المصرية لا في ليبيا و لا في العراق و لا حتى في سد النهضة.
 
لا أقصد الإهانة لكن مصر لم تنقذ حتى نفسها من التدخل الخارجي بقي لها فقط إنقاذ العراق؛ مصر الآن عاجزة في مسألة سد النهضة لأنه ببساطة خلف سد النهضة مستثمرون إيطاليون و صينيون و العديد من الدول الممولة و هي لن تتخلى عن مصالحها و لن تتهاون في التدخل بالقوة في الأمن المائي المصري و بالرغم عن أنف المصريين. مصر أضعف ما يكون في ليبيا لأنه ببساطة القوتان الحقيقيتان اللتان تتحكمان في ليبيا هما تركيا و روسيا أما مصر و الإمارات فهما داعم دبلماسي و ممول و حسب. لذلك تجد تركيا تتفاوض مع روسيا و ليس مصر او الإمارات حتى في المؤتمرات حول ليبيا تكون تركيا و روسيا أول المدعوين أما الإمارات و مصر فتقدم لهم دعوة شرفية و حسب. الخط الأحمر المصري أثبت بشكل جلي أن مصر لا تهتم بالليبيين و ما يهمها هو أمنها و حسب. و أنها لو كانت فعلا تهتم لأمرهم لكان ليبيا كلها خط أحمر. للأسف مصر دبلوماسيا في هذا الوقت أضعف ما يكون حتى المعونة الأمريكية التي هي في الواقع ليست معونة و إنما تعويضات لبعض بنود إتفاقية السلام و التي من الواجب على أمريكا دفعها قامت بخفضها و لم تتحك مصر أبدا للمطالبة بحقها. آسف لكن حاليا و تحت القيادة المصرية الحالية لا يجب توقع شيء من الدبلوماسية المصرية لا في ليبيا و لا في العراق و لا حتى في سد النهضة.
نظره سلبيه متحيزه لم ينته اى من تلك الملفات لنحكم بشكل نهائى على النظام المصرى المشكله لديكم عندما تتحرك مصر تنتقدوها وتشيطنوها فى ليبيا مصر وضحت اهدافها وخطوطها ولم يتعدى احد تلك الخطوط وجلوس الاتراك مع الروس لا قيمه له مع نزول اول جندى مصر لليبيا كل ماتفعله تركيا منذ تهديد مصر جعجه بدون تغير فالواقع الذى تم فرضه من مصر بدون تحريك جندى واحد مجرد خلط للاوراق وتعاون مع الحلفاء واخماد ساحه المعركه
 
تركيا تتوغل في مناطق مؤيديها وتنهب اراضيهم..


ليس محافظ المركزي فقط في تركيا السراج أيضا ورئيس المجلس الاعلى المدعو خالد المشري بالأضافة إلى رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مشالله استدعاء جماعي سمع وطاعه افندم
 
ببساطة العراق كدولة (ولا اقصد الحكومة الحالية فقط) يمكن ان يفضل تركيا على اكراد العراق. و هو يرحب كل الترحيب بالقصف و العربدة التركية في شمال العراق.

تم توضيح المسالة عدة مرات للأخوة في المنتدى, ما عادت الحكومة العراقية في بغداد تعبأ بالأكراد في شمال العراق, و لا تعطيهم حتى رواتب الموظفين الحكوميين. و نتجة سياسات الاكراد العبثية يمكن ان يحصل انقسام بين أربيل و السليمانية تحت مسمى الحكم الذاتي داخل الاقليم.

العلاقات مع تركيا مهمة جدا للعراق, من ناحية الامن المائي, تواجد الشركات التركية بالعراق, منفذ لتصدير النفط العراقي, اضافة الى ان عدد كبير من الجالية العراقية الان يسكن في تركيا و يشتري عقارات, وووو ...
 
كلام جرائد وكثير من الأمور المذكوره لم تحدث منها الفقره "وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت في عام 2016 أنها ستدرب آلاف الجنود في مصر."

ولا اعتقد بأن العراق سيسمح لمصر بأ{سال جنودها لمواجهه تركيا لان العراق مستفيد من التدخل التركي ضد الأكراد الذي يبقيهم ضعفاء ومتفرقين والأمر به اهانه لسمعه الجيش العراقي خصوصا وان هنالك اصوات كثيره في العراق تطالب بأخراج الجيوش الأجنبيه من العراق مهما كانت جنسيتها وكثير من مشاريع البنيه التحتيه في العراق تقوم بأنجازها شركات تركيه عريقه في هذا المجال.


لم يحدث لظروف مرت بها العراق والمنطقه وغيرها من محاربه داعش والحرب على الارهاب
 
لاجديد يتحدث عن بيان الخارجية أول الشهر وشويه تعليقات من محللين ....

في النهاية البعض سينصدم من قوة التعاون الكردي التركي في شمال العراق ...
فالهدف هو حزب pkk التركي وليس أي فصيل كردي عراقي

1595588054379.png
 
كلام جرائد وكثير من الأمور المذكوره لم تحدث منها الفقره "وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت في عام 2016 أنها ستدرب آلاف الجنود في مصر."

ولا اعتقد بأن العراق سيسمح لمصر بأ{سال جنودها لمواجهه تركيا لان العراق مستفيد من التدخل التركي ضد الأكراد الذي يبقيهم ضعفاء ومتفرقين والأمر به اهانه لسمعه الجيش العراقي خصوصا وان هنالك اصوات كثيره في العراق تطالب بأخراج الجيوش الأجنبيه من العراق مهما كانت جنسيتها وكثير من مشاريع البنيه التحتيه في العراق تقوم بأنجازها شركات تركيه عريقه في هذا المجال.
المقال لم يتكلم نهائيا عن ارسال جنود مصريين للعراق الكلام علي تدريب العسكريين العراقيين في مصر والتعاون في مكافحه الارهاب وكمان تم استيراد بعض الاسلحه المصريه وانا فاكر كويس في الوقت ده طبعا الجزيره كانت عماله تلطم وازاي العراق يتعاون مع مصر
 
لا أقصد الإهانة لكن مصر لم تنقذ حتى نفسها من التدخل الخارجي بقي لها فقط إنقاذ العراق؛ مصر الآن عاجزة في مسألة سد النهضة لأنه ببساطة خلف سد النهضة مستثمرون إيطاليون و صينيون و العديد من الدول الممولة و هي لن تتخلى عن مصالحها و لن تتهاون في التدخل بالقوة في الأمن المائي المصري و بالرغم عن أنف المصريين. مصر أضعف ما يكون في ليبيا لأنه ببساطة القوتان الحقيقيتان اللتان تتحكمان في ليبيا هما تركيا و روسيا أما مصر و الإمارات فهما داعم دبلماسي و ممول و حسب. لذلك تجد تركيا تتفاوض مع روسيا و ليس مصر او الإمارات حتى في المؤتمرات حول ليبيا تكون تركيا و روسيا أول المدعوين أما الإمارات و مصر فتقدم لهم دعوة شرفية و حسب. الخط الأحمر المصري أثبت بشكل جلي أن مصر لا تهتم بالليبيين و ما يهمها هو أمنها و حسب. و أنها لو كانت فعلا تهتم لأمرهم لكان ليبيا كلها خط أحمر. للأسف مصر دبلوماسيا في هذا الوقت أضعف ما يكون حتى المعونة الأمريكية التي هي في الواقع ليست معونة و إنما تعويضات لبعض بنود إتفاقية السلام و التي من الواجب على أمريكا دفعها قامت بخفضها و لم تتحك مصر أبدا للمطالبة بحقها. آسف لكن حاليا و تحت القيادة المصرية الحالية لا يجب توقع شيء من الدبلوماسية المصرية لا في ليبيا و لا في العراق و لا حتى في سد النهضة.

اقولك عدي الخط ولا تكثر بس
 
تركيا تتوغل في مناطق مؤيديها وتنهب اراضيهم..





تركيا دخلت حرب مدفوعة الثمن في ليبيا وليست حربا بدافع اخلاقي لهذا فعدم سقوط سرت الجفرة يكلف تركيا وقطر والسراج مبالغ طائلة

السراح ليس لديه مصادر دخل ومازال يصرف من اموال القذافي التي هي اموال الشعب الي واستأثرت بها تلك الميلشيا الارهابية
 
عودة
أعلى