الخارجية المصرية تدعو للتكاتف من أجل التصدي “بحزم” لتدخلات النظام التركي في ليبيا

Tornado.sa 

(بِسْم اللَّهِ توكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ،)
طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
21 سبتمبر 2018
المشاركات
5,212
التفاعل
12,847 1,724 3
الدولة
Saudi Arabia
الخارجية المصرية تدعو للتكاتف من أجل التصدي “بحزم” لتدخلات النظام التركي في ليبيا


أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري على ضرورة التكاتف من أجل التصدي بحزم لكافة التدخلات الخارجية في ليبيا.
وأضاف شكري، أن استمرار النظام التركي بنقل الإرهابيين إلى ليبيا يهدف لزعزعة الاستقرار في المنطقة وضرب أمن الدول العربية ومقدرات شعوبها.
وأشار سامح شكري إلى أن الاستقرار والأمن المنشودين في ليبيا لن يتحققا إلا من خلال العمل بكل جدية نحو وقف إطلاق النار وتحقيق حل سياسي تفاوضي ليبي ـ ليبي.
وجاءت تصريحات شكري خلال سلسلة اتصالات هاتفية أجراها مع كل من الممثل الأعلى للشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، ونظيره الإيطالي لويجي دي مايو، واليوناني نيكوس دندياس إضافة لوزير خارجية مالطا إيفاريست بارتولو
المصدر
 
مصر بدأت العمل دبلوماسيا للحصول على الشرعيه الدوليه للتدخل في ليبيا وهذا هو الشغل الصحيح لابد ان تكون الصوره واضحه لها من معها ومن ضدها حتى تعلم كيف تدير الحرب
 
بعد الهجوم الارهابي في سيناء موقف مصر اقوى لكن المفروض من مصر استغلاله بشكل قوي لا التقليل منه والتهديد بتخفيف الحملة العسكرية في سيناء
يعني القطري ما لعبها صح بتحريك الارهاب في سيناء
 
بعد الهجوم الارهابي في سيناء موقف مصر اقوى لكن المفروض من مصر استغلاله بشكل قوي لا التقليل منه والتهديد بتخفيف الحملة العسكرية في سيناء
يعني القطري ما لعبها صح بتحريك الارهاب في سيناء
هم يريدون ابطاء الجيش المصري واشغاله
بسيناء حتى لما يقدمو على خطوتهم في سرت لايكون الرد بالشكل سريع او على الأقل بشكل قوي هل تعلم مامشكلة الأتراك انهم يستهينون بالعرب ويعتقدون انهم متخلفين والعربي عندهم شتيمه عندما يقوم احد بحماقه يقولون اه هل انت عربي ولايعلمون انهم هم الحمقى يعتقدون ان الجيش المصري 5 الأف عددهم وان حركو جبهة سيناء لايستطيع المحاربه في جبهتين او انهم فلاحين مثل ماقال احد الأخوان المتأثر بهم لايعلمون ان مصر لو ارادت لا اجتاحت سيناء وكل اوكارهم بالأمن المركزي فقط ولكن لايريدون تعريض حياة المدنيين واهلنا في سينا لأي نسبة خطر مهما كانت ضئيله
 
عودة
أعلى