- إنضم
- 8 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 2,471
- التفاعل
الأستاذ محمد بن عبدالله العيبان 1376هـ ـ1377هـ
تم تكليفه شخصيا من جلالة الملك لملك سعود بن عبدالعزيز -يرحمه الله- وكان المغفور له الملك سعود يراجع المعاملات الاستخبارية بنفسة واستمر عمل الاستاذ /محمد بن عبدالله العيبان واستمر عمل ذلك المكتب لمدة أحد عشر شهراً فقط ، إلا أنها تعد النواة الأولى لتأسيس رئاسة الاستخبارات العامة
اللواء سعيد بن عبدالله كردي 1377هـ - 1384هـ
تم تعيينه في عهد جلالة الملك سعود بن عبد العزيز - يرحمه الله
رئيساً لمصلحة الاستخبارات العامة ومنحه رتبة لواء. وفي تلك المرحلة تم إنشاء فرعين للرئاسة في الداخل، هما: فرع المنطقة الغربية في جدة، وفرع المنطقة الشرقية في الظهران
وتم نقل مجموعة من الضباط والموظفين من ذوي الخبرة والكفاءة العالية من وزارة الدفاع والطيران للعمل بمصلحة الاستخبارات العامة
الأستاذ عمر محمود شمس 1384هـ - 1397هـ
تم تعيين الأستاذ/ عمر محمود شمس
- يرحمه الله - رئيساً لجهاز الاستخبارات
العامة خلفاً للواء المتقاعد/ سعيد بن عبدالله كردي عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز - يرحمه الله - بترقيته إلى المرتبة الممتازة وقد شهدت الرئاسة خلال هذه المرحلة تطورات كبيرة تمثلت في افتتاح بعض مكاتبها الخارجية في بعض الدول ذات الاهتمام، وإنشاء عدد من الفروع الداخلية لتشمل جميع المناطق الرئيسة في المملكة، إضافة لاتساع نطاق عمل الرئاسة وازدياد عدد مهامها
صاحب السمو الملكي الامير تركي الفيصل 1977م-2001م
الأمير نواف بن عبدالعزيز آل سعود، الابن الثاني والعشرون من أبناء الملك عبدالعزيز آل سعود،. حالياً هو المستشار الخاص بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. وكان قد عين بأغسطس 2001 رئيساً لللإسخبارات العامة خلفاً لإبن أخيه الأمير تركي الفيصل، وظل رئيساً للاستخبارات حتى إستقال من منصبة بتاريخ 26 يناير 2005 وذلك لضروفة الصحية. وهو كان يعاني من مشاكل صحية وأجريت له في عام 2002 جراحة بعد أن أصيب بنزيف في الدماغ واستمر يعاني من تداعيات المرض ولذلك فضل الإستقاله. خلفه على الإستخبارات أخيه الأمير مقرن بن عبد العزيز.
تم تكليفه شخصيا من جلالة الملك لملك سعود بن عبدالعزيز -يرحمه الله- وكان المغفور له الملك سعود يراجع المعاملات الاستخبارية بنفسة واستمر عمل الاستاذ /محمد بن عبدالله العيبان واستمر عمل ذلك المكتب لمدة أحد عشر شهراً فقط ، إلا أنها تعد النواة الأولى لتأسيس رئاسة الاستخبارات العامة
اللواء سعيد بن عبدالله كردي 1377هـ - 1384هـ
تم تعيينه في عهد جلالة الملك سعود بن عبد العزيز - يرحمه الله
رئيساً لمصلحة الاستخبارات العامة ومنحه رتبة لواء. وفي تلك المرحلة تم إنشاء فرعين للرئاسة في الداخل، هما: فرع المنطقة الغربية في جدة، وفرع المنطقة الشرقية في الظهران
وتم نقل مجموعة من الضباط والموظفين من ذوي الخبرة والكفاءة العالية من وزارة الدفاع والطيران للعمل بمصلحة الاستخبارات العامة
تم تعيين الأستاذ/ عمر محمود شمس
- يرحمه الله - رئيساً لجهاز الاستخبارات
العامة خلفاً للواء المتقاعد/ سعيد بن عبدالله كردي عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز - يرحمه الله - بترقيته إلى المرتبة الممتازة وقد شهدت الرئاسة خلال هذه المرحلة تطورات كبيرة تمثلت في افتتاح بعض مكاتبها الخارجية في بعض الدول ذات الاهتمام، وإنشاء عدد من الفروع الداخلية لتشمل جميع المناطق الرئيسة في المملكة، إضافة لاتساع نطاق عمل الرئاسة وازدياد عدد مهامها
ولد الأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز في 15 فبراير (شباط) 1945، في مكة المكرمة، وقد تلقى الأمير تركي تعليمه الأولي والمتوسط في مدينة الطائف، ثم التحق بمدرسة لورنسفيل الخاصة في ولاية نيوجيرزي الأميركية وأنهى فيها تعليمه الثانوي متخرجاً عام 1963. ومن ثم دخل جامعة جورجتاون في العاصمة الأميركية واشنطن وتخرج منها حاصلا على بكالوريوس آداب في العام 1968.
وفي العام 1973 عين مستشاراً في الديوان الملكي بالرياض، ثم عين مديراً عاماً لإدارة الاستخبارات العامة في 1977، وظل يشغل هذا المنصب حتى 2001.
وفي عام 2002، عين الأمير تركي سفيراً لخادم الحرمين الشريفين في المملكة المتحدة (بريطانيا)، وتسلم منصبه رسمياً في العاصمة البريطانية لندن يوم 28 يناير (كانون الثاني) من عام 2003.
ثم أصبح في عام 2005 سفيرا للسعودية في أمريكا خلفا للأمير بندر بن سلطان واستقال من منصبه كسفير للمملكة لدى أمريكا في سبتمبر عام 2006
صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن عبدالعزيز 2001م-2004م وفي العام 1973 عين مستشاراً في الديوان الملكي بالرياض، ثم عين مديراً عاماً لإدارة الاستخبارات العامة في 1977، وظل يشغل هذا المنصب حتى 2001.
وفي عام 2002، عين الأمير تركي سفيراً لخادم الحرمين الشريفين في المملكة المتحدة (بريطانيا)، وتسلم منصبه رسمياً في العاصمة البريطانية لندن يوم 28 يناير (كانون الثاني) من عام 2003.
ثم أصبح في عام 2005 سفيرا للسعودية في أمريكا خلفا للأمير بندر بن سلطان واستقال من منصبه كسفير للمملكة لدى أمريكا في سبتمبر عام 2006
الأمير نواف بن عبدالعزيز آل سعود، الابن الثاني والعشرون من أبناء الملك عبدالعزيز آل سعود،. حالياً هو المستشار الخاص بخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. وكان قد عين بأغسطس 2001 رئيساً لللإسخبارات العامة خلفاً لإبن أخيه الأمير تركي الفيصل، وظل رئيساً للاستخبارات حتى إستقال من منصبة بتاريخ 26 يناير 2005 وذلك لضروفة الصحية. وهو كان يعاني من مشاكل صحية وأجريت له في عام 2002 جراحة بعد أن أصيب بنزيف في الدماغ واستمر يعاني من تداعيات المرض ولذلك فضل الإستقاله. خلفه على الإستخبارات أخيه الأمير مقرن بن عبد العزيز.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
