يعد حصن هاميزح أو حصن الرصيف أقوى حصون خط بارليف
ولكنه لم يصمد أمام أسود القوات المسلحة سوى 7 أيام قبل أن يتوسل قائده الاستسلام التام
حيث يقع حصن الرصيف على خليج السويس في أقصى الجنوب على اللضفة المقابلة لمدينة السويس.
وقال شلومو اردينست
قائد حصن الرصيف
إنه رأى رباعية متكررة
وأعداد هائلة من الطائرات المصرية تدخل سيناء
حيث كانوا جالسون 200 أو 250 بعيدا عن المصريين
ويشعرون بداخلهم بالخوف، معلقا: "ليس من المفترض أن أكون حكيما لادرك وأسمع فيما بعد أن المصريين يقفون على جدران بعض الحصون.. قلت حسنا مستعد للاستسلام، وكان شعوري مؤلم ومخجل جدا".
وقد ظل شلومو لمدة أسبوع يستغيث بقيادة القوات الإسرائيلة لانقاذه، ولكن كل محاولاته باءت بالفشل، وادرك شلومو وجنوده أن الموت هو المصير المحتوم بعد أن دمر المصريين زوارق إسرائيلية كانت قادمة لانقاذهم.
وادركت القيادة الإسرائيلية أن جنود الصاعقة المصرية لن تنفع معهم زوارق، ولن يثنيهم قصف جوي عنيف، فأعطو شلومو حرية الاستسلام.
يوم 13 اكتوبر 1973
ولكنه لم يصمد أمام أسود القوات المسلحة سوى 7 أيام قبل أن يتوسل قائده الاستسلام التام
حيث يقع حصن الرصيف على خليج السويس في أقصى الجنوب على اللضفة المقابلة لمدينة السويس.
وقال شلومو اردينست
قائد حصن الرصيف
إنه رأى رباعية متكررة
وأعداد هائلة من الطائرات المصرية تدخل سيناء
حيث كانوا جالسون 200 أو 250 بعيدا عن المصريين
ويشعرون بداخلهم بالخوف، معلقا: "ليس من المفترض أن أكون حكيما لادرك وأسمع فيما بعد أن المصريين يقفون على جدران بعض الحصون.. قلت حسنا مستعد للاستسلام، وكان شعوري مؤلم ومخجل جدا".
وقد ظل شلومو لمدة أسبوع يستغيث بقيادة القوات الإسرائيلة لانقاذه، ولكن كل محاولاته باءت بالفشل، وادرك شلومو وجنوده أن الموت هو المصير المحتوم بعد أن دمر المصريين زوارق إسرائيلية كانت قادمة لانقاذهم.
وادركت القيادة الإسرائيلية أن جنود الصاعقة المصرية لن تنفع معهم زوارق، ولن يثنيهم قصف جوي عنيف، فأعطو شلومو حرية الاستسلام.
يوم 13 اكتوبر 1973