أردوغان يأمر وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بتعديل جلسته
- بادئ الموضوع محموس
- تاريخ البدء
- الحالة
- إنضم
- 13 مارس 2008
- المشاركات
- 6,994
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 30 يونيو 2019
- المشاركات
- 11,082
- التفاعل
- الدولة
تداول المغردون مقطع فيديو أثناء الاجتماع الموسع بين الرئيس التركي وأمير دولة قطر، على هامش زيارته للدوحة، حيث يظهر أردوغان وهو يشير إلى وزير الخارجية القطري بالاعتدال في جلسته بطريقة وصفها المغردون بالمهينة.
ويظهر في المقطع الرئيس التركي، الذي كانت تركز عليه الكاميرا، وهو يشير بيده إلى شخص ما يجلس مع الجانب القطري، لتنتقل الكاميرا سريعاً وتظهر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية القطري وهو يعدل من جلسته، وهو ما يوحي بأنها استجابة فورية لإشارة أردوغان.
وانتقد المغردون طريقة الرئيس التركي الاستعلائية على الجانب القطري في ضيافة أمير البلاد، وكتب أحدهم: "طبعاً السلطان العثماني يأمر الحرملك وهم ينفذون، لا يستطيعون حتى مجرد رفع أعينهم في الآغا العثماني. الطامة الكبرى كلهم تحركوا.. كل واحد عدل جلسته".
وكتب آخر تعليقاً على المقطع: "يحتل أرضهم بموافقتهم.. ويسلب أموالهم بموافقتهم. من المؤكد لن ينظر إليهم إلا كخدم يعلمهم كيفية الجلوس أمام سيدهم".
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد غادر الدوحة بعد زيارة سريعة، تعد الأولى له في أعقاب الجائحة، ناقش فيها مع أمير البلاد تميم بن حمد العلاقات الإستراتيجية بين البلدين والسبل الكفيلة بدعمها وتعزيزها في شتى المجالات، لاسيما التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجاري والطاقة والدفاع بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء القطرية.
ويظهر في المقطع الرئيس التركي، الذي كانت تركز عليه الكاميرا، وهو يشير بيده إلى شخص ما يجلس مع الجانب القطري، لتنتقل الكاميرا سريعاً وتظهر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية القطري وهو يعدل من جلسته، وهو ما يوحي بأنها استجابة فورية لإشارة أردوغان.
وانتقد المغردون طريقة الرئيس التركي الاستعلائية على الجانب القطري في ضيافة أمير البلاد، وكتب أحدهم: "طبعاً السلطان العثماني يأمر الحرملك وهم ينفذون، لا يستطيعون حتى مجرد رفع أعينهم في الآغا العثماني. الطامة الكبرى كلهم تحركوا.. كل واحد عدل جلسته".
وكتب آخر تعليقاً على المقطع: "يحتل أرضهم بموافقتهم.. ويسلب أموالهم بموافقتهم. من المؤكد لن ينظر إليهم إلا كخدم يعلمهم كيفية الجلوس أمام سيدهم".
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد غادر الدوحة بعد زيارة سريعة، تعد الأولى له في أعقاب الجائحة، ناقش فيها مع أمير البلاد تميم بن حمد العلاقات الإستراتيجية بين البلدين والسبل الكفيلة بدعمها وتعزيزها في شتى المجالات، لاسيما التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجاري والطاقة والدفاع بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء القطرية.
- الحالة
