ماذا تعرف عن "أسبوع تساقط الفانتوم" الإسرائيلية و"حائط الصواريخ" المصري؟
بقلم: يورونيوز
تحتفل قوات الدفاع الجوي المصري بعيدها السنوي في الثلاثين من حزيران/يونيو علماً أن قرار تأسيسها صدر في الأول من شباط/فبراير عام 1968، في أوج النزاع العربي-الإسرائيلي المسلح.
وإذ اختارت القيادة العسكرية المصرية إضافة تلك القوة العسكرية الرابعة إلى القوات المسلحة المصرية، فهذا يعود بالدرجة الأولى إلى تجربة حرب الستة أيام في 1967 والتي جاءت كارثية بالنسبة لمصر.
يوم أمس ذكر قائد قوات الدفاع الجوي المصرية، الفريق علي فهمي، بأن سماء مصر ستكون "محرقة لكل عدو يفكر المساس بها" شاكراً الضباط والجنود الذين أسهموا في صناعة هذا التاريخ العظيم.
"أسبوع تساقط الفانتوم"
أما خيار تاريخ الاحتفال السنوي فيعود بالدرجة الأولى إلى موعد اكتمال بناء "حائط الصواريخ" وإلى "المواجهة الكبرى" التي كلّلت ثلاث سنوات من "حرب الاستنزاف"، وأُسقطت خلالها طائرات إسرائيلية عدّة.
المواجهة استمرّت أشهراً، حتى تاريخ التوقيع على مبادرة روجرز في الثامن من آب/أغسطس 1970، ولكن أياماً "ساخنة" بشكل خاص تخللت تلك الفترة.
ففي الثلاثين من حزيران/يونيو من نفس العام، أسقطت القوات المصرية أربع طائرات حربية "متفوقة"، اثنتان منها من طراز "فانتوم" واثنتان أخريان من طراز "سكاي هاوك"، كما أسرت ثلاثة طيارين إسرائيليين.
بقلم: يورونيوز
تحتفل قوات الدفاع الجوي المصري بعيدها السنوي في الثلاثين من حزيران/يونيو علماً أن قرار تأسيسها صدر في الأول من شباط/فبراير عام 1968، في أوج النزاع العربي-الإسرائيلي المسلح.
وإذ اختارت القيادة العسكرية المصرية إضافة تلك القوة العسكرية الرابعة إلى القوات المسلحة المصرية، فهذا يعود بالدرجة الأولى إلى تجربة حرب الستة أيام في 1967 والتي جاءت كارثية بالنسبة لمصر.
يوم أمس ذكر قائد قوات الدفاع الجوي المصرية، الفريق علي فهمي، بأن سماء مصر ستكون "محرقة لكل عدو يفكر المساس بها" شاكراً الضباط والجنود الذين أسهموا في صناعة هذا التاريخ العظيم.
"أسبوع تساقط الفانتوم"
أما خيار تاريخ الاحتفال السنوي فيعود بالدرجة الأولى إلى موعد اكتمال بناء "حائط الصواريخ" وإلى "المواجهة الكبرى" التي كلّلت ثلاث سنوات من "حرب الاستنزاف"، وأُسقطت خلالها طائرات إسرائيلية عدّة.
المواجهة استمرّت أشهراً، حتى تاريخ التوقيع على مبادرة روجرز في الثامن من آب/أغسطس 1970، ولكن أياماً "ساخنة" بشكل خاص تخللت تلك الفترة.
ففي الثلاثين من حزيران/يونيو من نفس العام، أسقطت القوات المصرية أربع طائرات حربية "متفوقة"، اثنتان منها من طراز "فانتوم" واثنتان أخريان من طراز "سكاي هاوك"، كما أسرت ثلاثة طيارين إسرائيليين.
ماذا تعرف عن "أسبوع تساقط الفانتوم" الإسرائيلية و"حائط الصواريخ" المصري؟
احتفلت قوات الدفاع الجوي المصرية بمرور 50 عاماً على تأسيسها الذي جاء في أوج النزاع العربي-الإسرائيلي المسلح. أدناه لمحة عن بداياتها...
arabic.euronews.com
التعديل الأخير: