قال الجيش في ساحل العاج إن عشرة جنود على الأقل قتلوا وأصيب ستة آخرون في هجوم على موقع حدودي بشمال البلاد قرب الحدود مع بوركينا فاسو يوم الخميس.
ولم يتضح بعد من نفذ هجوم يوم الخميس الذي وقع قبل الفجر وهو الأعنف الذي تشهده ساحل العاج منذ أن اقتحم مسلحون من فرع تنظيم القاعدة في شمال أفريقيا منتجع جراند بسام وقتلوا 19 شخصا في مارس آذار 2016.
وقال قائد القوات المسلحة لاسينا دومبيا في بيان إن عشرة جنود قتلوا وأصيب ستة بجروح وأضاف أن أحد المهاجمين قتل.
وفي وقت سابق، قال ضابط كبير في مكتب رئيس أركان إن 12 جنديا قتلوا وأصيب سبعة آخرون وأضاف أن اثنين من رجال الأمن فُقدا.
وقال الضابط لرويترز في اتصال هاتفي إنه يُعتقد أن المهاجمين جاءوا من بوركينا فاسو.
وقال دومبيا إن جميع أفراد الجيش في المنطقة في حالة تأهب وإن عملية بحث جارية للعثور على المهاجمين.
وشنت ساحل العاج وبوركينا فاسو عملية عسكرية مشتركة الشهر الماضي لمواجهة التهديد المتزايد من المتشددين الإسلاميين المرتبطين بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في منطقة الساحل.
وقبل أسبوع منعت السفارة الأمريكية في ساحل العاج موظفيها من السفر إلى المناطق الشمالية على حدود بوركينا فاسو ومالي بسبب خطر شن هجمات.
وسعت جماعات إسلامية ذات صلة بتنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة لتوسيع نفوذها في غرب أفريقيا في السنوات الأخيرة بتنفيذ هجمات مميتة بشكل منتظم.
وكانت مالي والنيجر وبوركينا فاسو الأكثر تضررا لأسباب منها غياب الأمن عن مناطقها الصحراوية مما مكن المسلحين من عبور الحدود خلسة دون أن يرصدهم أحد.
ولم يتضح بعد من نفذ هجوم يوم الخميس الذي وقع قبل الفجر وهو الأعنف الذي تشهده ساحل العاج منذ أن اقتحم مسلحون من فرع تنظيم القاعدة في شمال أفريقيا منتجع جراند بسام وقتلوا 19 شخصا في مارس آذار 2016.
وقال قائد القوات المسلحة لاسينا دومبيا في بيان إن عشرة جنود قتلوا وأصيب ستة بجروح وأضاف أن أحد المهاجمين قتل.
وفي وقت سابق، قال ضابط كبير في مكتب رئيس أركان إن 12 جنديا قتلوا وأصيب سبعة آخرون وأضاف أن اثنين من رجال الأمن فُقدا.
وقال الضابط لرويترز في اتصال هاتفي إنه يُعتقد أن المهاجمين جاءوا من بوركينا فاسو.
وقال دومبيا إن جميع أفراد الجيش في المنطقة في حالة تأهب وإن عملية بحث جارية للعثور على المهاجمين.
وشنت ساحل العاج وبوركينا فاسو عملية عسكرية مشتركة الشهر الماضي لمواجهة التهديد المتزايد من المتشددين الإسلاميين المرتبطين بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في منطقة الساحل.
وقبل أسبوع منعت السفارة الأمريكية في ساحل العاج موظفيها من السفر إلى المناطق الشمالية على حدود بوركينا فاسو ومالي بسبب خطر شن هجمات.
وسعت جماعات إسلامية ذات صلة بتنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة لتوسيع نفوذها في غرب أفريقيا في السنوات الأخيرة بتنفيذ هجمات مميتة بشكل منتظم.
وكانت مالي والنيجر وبوركينا فاسو الأكثر تضررا لأسباب منها غياب الأمن عن مناطقها الصحراوية مما مكن المسلحين من عبور الحدود خلسة دون أن يرصدهم أحد.
Reuters | Breaking International News & Views
Find latest news from every corner of the globe at Reuters.com, your online source for breaking international news coverage.
ara.reuters.com