الضربات الإسرائيلية في سوريا تفضح أنظمة الدفاع الروسية

أعماق المحيط 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
48,738
التفاعل
113,126 797 1
الدولة
Saudi Arabia
1C10B534-061F-4A35-99BB-3322AAC98F70.jpeg



تعيش القيادة العسكرية التركية حالة من الصدمة جراء الأداء المتهاوي لمنظومة الدفاع الروسية إس 300 في سوريا والتي وقفت عاجزة أمام الضربات الإسرائيلية الدقيقة.

حيث أظهرت الضربات الجوية الإسرائيلية ضد أهداف في سوريا ضعف وفاعلية الأسلحة الدفاعية الروسية، ما قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لتزايد التوتر بين روسيا وتركيا، وفق تقرير لموقع "بريكنيغ ديفانس".

وقال الموقع إن ضربات الجيش الإسرائيلي كشفت أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية الصنع S-400 قد لا تكون فعالة كما كانت تعتقد أنقرة.

وظهرت أولى علامات عدم الرضا عن أنظمة الدفاع الجوي الروسية في الأول من مايو عندما نشر موقع "سيريز دايركت" خبرا نقلا عما وصف بأنه مصدر عسكري سوري انتقد أنظمة الدفاع الجوي "أس-300" التي تعمل في سوريا.

واشتكى المصدر العسكري السوري من الإخفاقات المتكررة للأنظمة الروسية الصنع في حماية المواقع في سوريا من الضربات الإسرائيلية.

وتشير المعلومات بحسب التقرير إلى أن تركيا دخلت خلاف كبير مع موسكو بشأن الكفاءة التشغيلية لأنظمة الدفاع الجوي إس 400.

ووقعت تركيا اتفاقا مع روسيا لشراء أنظمة إس 400 في صفقة تزيد قيمتها على مليار دولار. وقد تم بالفعل تزويد تركيا بالنظم الأولى ولكنها لم تعمل بعد.

وفي العام الماضي، ضرب سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 200 هدف في سوريا مرتبطة بالمواقع الإيرانية التي تشهد عمليات تحديث صواريخ للحرس الثوري وحزب الله.

واستعملت إسرائيل في بعض هذه الهجمات مقاتلات إف-35، وأطلقت قوات النظام السوري أكثر من 1000 صاروخ أرض جو في محاولة لإحباط الهجمات الإسرائيلية المتكررة، لكن دون جدوى.

وقد استثنت واشنطن تركيا من برنامج إف-35 بسبب قرار إردوغان المضي قدما في صفقة إس 400 الروسية. وفي حين تسلمت تركيا بطارية واحدة على الأقل حتى الآن، فقد تأخرت في طلب بطاريات إضافية.

ونقل الموقع عن خبير إسرائيلي قوله "إن أنظمة S - 300 و S - 400، لم تثبت أبدا أنها فعالة في مواجهة مقاتلات متقدمة.

ومنذ اندلاع الحرب السورية الأهلية في عام 2011، نفذت القوات الإسرائيلية مئات الغارات الجوية في سوريا، مستهدفة بطاريات صواريخ ومدفعية ومصانع أسلحة ومقرات قيادة وسيطرة تستخدمها سوريا وإيران وحزب الله اللبناني.


 
اضن ان منضومة اس 300 فاتها الزمن ولم تعد فعالة ضد الطائرات الجيل 4+ والاحداث ام في حالة سوريا اعتقد ان دفاع الجوى السوري ليس من يشغل هذه منظومات او انها اوامر من روسيا بعدم استعمالها ضد سلاح جوي اسرائلي لان من اول لم تستعمل في اي قتال او صد لهجمات الجوي كل ما ستعمله سلاح دفاع جوي سوري هو اس 200
 
لقد قلناه ألف مرة أن الإس 300 في سوريا موجود تحت الإدارة الروسية و لا يتم إستخدامه إلا في حال تعرض القوات الروسية للهجوم
لو كان نظام فاشل كما يدعي المطبلين لما هرع النتن ياهو إلى موسكو مسرعا بعد نشره فوق الأراضي السورية
الإس 300 قادر على تحويل الأجواء السورية لمقبرة للطائرات الصهيونية لو تم إستخدامه فعلا
 
اظن الموضوع غير منطقى

صواريخ سام سوفيتيه عتيقه اسقطت اف 16 اسرائيليه

الواقع ان s300 جزء من منظومه متكامله ( انظمه دفاع جوى قصيره-متوسطه و منظومه حرب الكترونيه ) خصم غير هين لاى مقاتله
 
مشاهدة المرفق 273850


تعيش القيادة العسكرية التركية حالة من الصدمة جراء الأداء المتهاوي لمنظومة الدفاع الروسية إس 300 في سوريا والتي وقفت عاجزة أمام الضربات الإسرائيلية الدقيقة.

حيث أظهرت الضربات الجوية الإسرائيلية ضد أهداف في سوريا ضعف وفاعلية الأسلحة الدفاعية الروسية، ما قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لتزايد التوتر بين روسيا وتركيا، وفق تقرير لموقع "بريكنيغ ديفانس".

وقال الموقع إن ضربات الجيش الإسرائيلي كشفت أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية الصنع S-400 قد لا تكون فعالة كما كانت تعتقد أنقرة.

وظهرت أولى علامات عدم الرضا عن أنظمة الدفاع الجوي الروسية في الأول من مايو عندما نشر موقع "سيريز دايركت" خبرا نقلا عما وصف بأنه مصدر عسكري سوري انتقد أنظمة الدفاع الجوي "أس-300" التي تعمل في سوريا.

واشتكى المصدر العسكري السوري من الإخفاقات المتكررة للأنظمة الروسية الصنع في حماية المواقع في سوريا من الضربات الإسرائيلية.

وتشير المعلومات بحسب التقرير إلى أن تركيا دخلت خلاف كبير مع موسكو بشأن الكفاءة التشغيلية لأنظمة الدفاع الجوي إس 400.

ووقعت تركيا اتفاقا مع روسيا لشراء أنظمة إس 400 في صفقة تزيد قيمتها على مليار دولار. وقد تم بالفعل تزويد تركيا بالنظم الأولى ولكنها لم تعمل بعد.

وفي العام الماضي، ضرب سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 200 هدف في سوريا مرتبطة بالمواقع الإيرانية التي تشهد عمليات تحديث صواريخ للحرس الثوري وحزب الله.

واستعملت إسرائيل في بعض هذه الهجمات مقاتلات إف-35، وأطلقت قوات النظام السوري أكثر من 1000 صاروخ أرض جو في محاولة لإحباط الهجمات الإسرائيلية المتكررة، لكن دون جدوى.

وقد استثنت واشنطن تركيا من برنامج إف-35 بسبب قرار إردوغان المضي قدما في صفقة إس 400 الروسية. وفي حين تسلمت تركيا بطارية واحدة على الأقل حتى الآن، فقد تأخرت في طلب بطاريات إضافية.

ونقل الموقع عن خبير إسرائيلي قوله "إن أنظمة S - 300 و S - 400، لم تثبت أبدا أنها فعالة في مواجهة مقاتلات متقدمة.

ومنذ اندلاع الحرب السورية الأهلية في عام 2011، نفذت القوات الإسرائيلية مئات الغارات الجوية في سوريا، مستهدفة بطاريات صواريخ ومدفعية ومصانع أسلحة ومقرات قيادة وسيطرة تستخدمها سوريا وإيران وحزب الله اللبناني.



كان هناك تصريح قوي من احد ضباط سوريين وتعليقه على ان منضومة س 300 كانت عمياء ضد طائرات الاسرائلية وان ردار وحيد الدي اكتشف طائرات الاسرائيلية هو ردار صيني الدي كان عند نضام سوري الدي بدوره تعرض لتدمير من طرق اسرائيل لانه يشكل خطر عليها وفي نفس سياقي يبقى س 300 عقيم حتى من جهة صواريخ كروز جوالة بحيث انضمة بانتسير لا تستطيع توفير له حماية مما يعله مستهدف في كل الاحوال علما ان اسرائبل طورت صواريخ كروز مثل دليليه مداه اكثر من 400 كيلومتر
وهذا شيئ واضح نضام سوري مند اكثر من 12 سنة لم ينشر ولا ناجاخ واحج ضد طائرات الاسرائلية رغم مزاهم من حين لاخر لاسقاط طائرة اسرائيلية تبققى بدون دليل​
 
مشاهدة المرفق 273850


تعيش القيادة العسكرية التركية حالة من الصدمة جراء الأداء المتهاوي لمنظومة الدفاع الروسية إس 300 في سوريا والتي وقفت عاجزة أمام الضربات الإسرائيلية الدقيقة.

حيث أظهرت الضربات الجوية الإسرائيلية ضد أهداف في سوريا ضعف وفاعلية الأسلحة الدفاعية الروسية، ما قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لتزايد التوتر بين روسيا وتركيا، وفق تقرير لموقع "بريكنيغ ديفانس".

وقال الموقع إن ضربات الجيش الإسرائيلي كشفت أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية الصنع S-400 قد لا تكون فعالة كما كانت تعتقد أنقرة.

وظهرت أولى علامات عدم الرضا عن أنظمة الدفاع الجوي الروسية في الأول من مايو عندما نشر موقع "سيريز دايركت" خبرا نقلا عما وصف بأنه مصدر عسكري سوري انتقد أنظمة الدفاع الجوي "أس-300" التي تعمل في سوريا.

واشتكى المصدر العسكري السوري من الإخفاقات المتكررة للأنظمة الروسية الصنع في حماية المواقع في سوريا من الضربات الإسرائيلية.

وتشير المعلومات بحسب التقرير إلى أن تركيا دخلت خلاف كبير مع موسكو بشأن الكفاءة التشغيلية لأنظمة الدفاع الجوي إس 400.

ووقعت تركيا اتفاقا مع روسيا لشراء أنظمة إس 400 في صفقة تزيد قيمتها على مليار دولار. وقد تم بالفعل تزويد تركيا بالنظم الأولى ولكنها لم تعمل بعد.

وفي العام الماضي، ضرب سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 200 هدف في سوريا مرتبطة بالمواقع الإيرانية التي تشهد عمليات تحديث صواريخ للحرس الثوري وحزب الله.

واستعملت إسرائيل في بعض هذه الهجمات مقاتلات إف-35، وأطلقت قوات النظام السوري أكثر من 1000 صاروخ أرض جو في محاولة لإحباط الهجمات الإسرائيلية المتكررة، لكن دون جدوى.

وقد استثنت واشنطن تركيا من برنامج إف-35 بسبب قرار إردوغان المضي قدما في صفقة إس 400 الروسية. وفي حين تسلمت تركيا بطارية واحدة على الأقل حتى الآن، فقد تأخرت في طلب بطاريات إضافية.

ونقل الموقع عن خبير إسرائيلي قوله "إن أنظمة S - 300 و S - 400، لم تثبت أبدا أنها فعالة في مواجهة مقاتلات متقدمة.

ومنذ اندلاع الحرب السورية الأهلية في عام 2011، نفذت القوات الإسرائيلية مئات الغارات الجوية في سوريا، مستهدفة بطاريات صواريخ ومدفعية ومصانع أسلحة ومقرات قيادة وسيطرة تستخدمها سوريا وإيران وحزب الله اللبناني.




“سلاح فاشل”.. لأول مرة قوات النظام تنتقد منظومة دفاع جوي روسي!

انتقدت قوات النظام السوري نظام الدفاع الصاروخي الروسي “إس-300″، لأول مرة معتبرة أنه غير فعال إلى حد كبير ضد الضربات الجوية الإسرائيلية، حسبما ذكر موقع “أفيا برو” الروسي.


وقال مصدر عسكري تابع لقوات النظام السوري للموقع إن الرادار المستخدم على نظامي S-300 و”بانتسير-س” أثبت عجزه عن كشف وإصابة صواريخ كروز الإسرائيلية في مناسبات عديدة.


وقيل إن منظومات الدفاع الجوي الروسية الأخرى التي أُدمجت في البنية التحتية العسكرية لسوريا أكثر “تخلفاً”، مثل صواريخ الدفاع الجوي S-125 وأوسا وإغرا.


و تعود هذه المعدات إلى الحقبة السوفياتية وتم تزويد حليف الاتحاد السوفياتي البعثي السوري آنذاك بها من الستينات إلى الثمانينيات. ولا يمكن مقارنتها مع الأنظمة الأكثر حداثة التي صنعتها روسيا، مثل S-400.


وقال المصدر العسكري السوري إن الردارات الصينية فقط التي تعمل بنجاح في الكشف عن الصواريخ الإسرائيلية وتساعد على نجاح بعض صواريخ الدفاع الجوي الروسية.


ونادرا ما تصدر انتقادات من الجانب السوري تجاه حليفه الروسي الذي ساعد نظام بشار الأسد على الصمود في وجه احتجاجات شعبية تحولت إلى نزاع مسلح.


وتشن إسرائيل بانتظام غارات جوية من أجل تدمير المواقع والقواعد والمنشآت العسكرية التابعة لإيران ووكلائها، الذين يدعمون نظام بشار الأسد. ويريد الإسرائيليون منع إنشاء ممر بري من العراق عبر سوريا إلى لبنان تنقل إيران بموجبه الأسلحة والمعدات والمقاتلين.
 
مصدر الخبر قناة الحرة وهي امريكية بالمناسبة تمويلها من الادارة الامريكية مباشرة
مصدر غير محايد
يا ريت لو إنت نفسك تكون محايد و تقول هذا الكلام عن المصادر الروسية الغبية مثل RT و Sputnik لما تضع أخبار غبية و آخر تقول عن الـ Strela-10 صاروخ مضاد للطائرات محمول على الكتف ?
 
مشاهدة المرفق 273850


تعيش القيادة العسكرية التركية حالة من الصدمة جراء الأداء المتهاوي لمنظومة الدفاع الروسية إس 300 في سوريا والتي وقفت عاجزة أمام الضربات الإسرائيلية الدقيقة.

حيث أظهرت الضربات الجوية الإسرائيلية ضد أهداف في سوريا ضعف وفاعلية الأسلحة الدفاعية الروسية، ما قد يكون أحد الأسباب الرئيسية لتزايد التوتر بين روسيا وتركيا، وفق تقرير لموقع "بريكنيغ ديفانس".

وقال الموقع إن ضربات الجيش الإسرائيلي كشفت أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية الصنع S-400 قد لا تكون فعالة كما كانت تعتقد أنقرة.

وظهرت أولى علامات عدم الرضا عن أنظمة الدفاع الجوي الروسية في الأول من مايو عندما نشر موقع "سيريز دايركت" خبرا نقلا عما وصف بأنه مصدر عسكري سوري انتقد أنظمة الدفاع الجوي "أس-300" التي تعمل في سوريا.

واشتكى المصدر العسكري السوري من الإخفاقات المتكررة للأنظمة الروسية الصنع في حماية المواقع في سوريا من الضربات الإسرائيلية.

وتشير المعلومات بحسب التقرير إلى أن تركيا دخلت خلاف كبير مع موسكو بشأن الكفاءة التشغيلية لأنظمة الدفاع الجوي إس 400.

ووقعت تركيا اتفاقا مع روسيا لشراء أنظمة إس 400 في صفقة تزيد قيمتها على مليار دولار. وقد تم بالفعل تزويد تركيا بالنظم الأولى ولكنها لم تعمل بعد.

وفي العام الماضي، ضرب سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 200 هدف في سوريا مرتبطة بالمواقع الإيرانية التي تشهد عمليات تحديث صواريخ للحرس الثوري وحزب الله.

واستعملت إسرائيل في بعض هذه الهجمات مقاتلات إف-35، وأطلقت قوات النظام السوري أكثر من 1000 صاروخ أرض جو في محاولة لإحباط الهجمات الإسرائيلية المتكررة، لكن دون جدوى.

وقد استثنت واشنطن تركيا من برنامج إف-35 بسبب قرار إردوغان المضي قدما في صفقة إس 400 الروسية. وفي حين تسلمت تركيا بطارية واحدة على الأقل حتى الآن، فقد تأخرت في طلب بطاريات إضافية.

ونقل الموقع عن خبير إسرائيلي قوله "إن أنظمة S - 300 و S - 400، لم تثبت أبدا أنها فعالة في مواجهة مقاتلات متقدمة.

ومنذ اندلاع الحرب السورية الأهلية في عام 2011، نفذت القوات الإسرائيلية مئات الغارات الجوية في سوريا، مستهدفة بطاريات صواريخ ومدفعية ومصانع أسلحة ومقرات قيادة وسيطرة تستخدمها سوريا وإيران وحزب الله اللبناني.



نضام سوري يمتلك عدة انضمة اخرى كانت تروج لهم روسيا اكثر منs300 كالبانتسير مثلا الفاشل
اسرائيل دمرته وتركيا فعلت نفس شيئ كما ان نضام سوري يمتلك نضام Buk-M2E
وايضا يمتلك Pechora-2M وايضا نضام Strela-1 واخيرا
S-200
وانا اقول ان نضام سوري يمتلك ايضا نضام
s300​
 
الموضوع يقول ان القوات السورية استخدمت الف صاروخ للتصدي لكن هل هذه كلها صواريخ s300 ٫ لم يتم تشغيل او اطلاق اي صاروخ من صواريخ المنظومة لنحكم على فشلها حتى ٫ على كل رغم كل الضربات الدفاع الجوي السوري اظهر قدرات كبيرة و استقرار سوريا مستقبلا و بناءها شبكة دفاعية محترمة سيحرم الصهاينة من الاجواء الشمالية تماما
 
اظن مشغلين الاس300 يمدحون المنظومة مثل المشغل الاماراتي ?
 
اظن مشغلين الاس300 يمدحون المنظومة مثل المشغل الاماراتي ?
أنت ترى هؤلاء الدي دكرتهم هم نفسهم الاشخاص الدين قالو على كل من فشل بانتسير بسوريا وليبيا انه لم تكن شغالة او بدون دخيرة هههه
يعني تم تدميرها 20 مرة وردارها شغال مبين في فيديو ولو تستهدف بطريقة سريعة بل بطيئ جدا وباريحية المفروض نضام مثل هذا عالي تكنولوجية حتى وان كان فارغ من ذخيرة لو اكتشف اي عدو يصدر صفارة انذار لانه في حرب ضروري من هته الاشياء لاكن بدون جدوى مطبيلي سلاح روسي لن لهم راي اخر​
 
عودة
أعلى