Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عن اي استنزاف تقصدحتى وان كانت الصين عسكرياً تتفوق على تايوان بقرون ضوئية لكنها ستعاني وقد تتحول في حرب استنزاف في حال دخلت في صراع مسلح، ستتحول الى فيتنام للصين.
عن اي استنزاف تقصد
عسكريا الصين تستطيع تعويض الخسائر في وقت صغير بالمصانع الكثير
بشريا لا اظن
اقتصاديا الصين اكبر إحتياطي نقدي اجنبي و من اكبر اقتصاد في العالم
الصين تستطيع التهم تايوان ولكن سوف توقف عجله النمو الصيني السريع و سوف تتاخر كثيرا عن امريكا بسبب هذه الحرب
من المنطق العسكري لم تستطع امريكا التهام العراق وافغانستان وفيتنام رغم انهم اقزام امامها وتحولت هذه الدول الى حرب استنزاف لامريكا حتى اليوم في بعضها لذلك من الجانب العسكري والعمليات الصينية في تايوان ان حصلت يعني ستتحول الى استنزاف مثلما تفعل الجماعات المسلحة والميليشيات بامريكا في العراق وافغانستان بغض النظر عن العدد البشري الذي يمكن للصين حشده، لن يفلح لان حروب اليوم تتحول بسرعة الى حروب شوارع و وكالة وعصابات.
الصين بدأ صوتها يعلو في الاونة الاخيرة بعد صمت طويل ولو عرف السبب بطل العجب الصين تريد تايوان في هذا الوقت بالذات لاجل مصانع شركة tsmc لاشباه الموصلات لانه اذا لم تستحوذ عليها الصين في اقرب وقت ستفلس شركة هواوي اكبر شركة الكترونيات صينية بسبب العقوبات التي وضعها ترامب الاسبوع الماضي بمنع تزويد شركة هواوي بأشباه الموصلات الامريكية الصنع ..وشركة tsmc هي من تصنع معالجات هواوي 5 نانومتر وamd و ابل وكثير من الشركات الاخرى .. دقة تصنيعها وصلت 5 نانومتر وهي تتفوق حتى على المصانع الامريكية التي مازالت التي مازالت تصنع بدقة 14 نانومتر ... الاستحواذ على مصانع الشركة يعتبر ضربة كبيرة للشركات الغربية ككل مع ان امريكا وضعت هذا السيناريو في الحسبان وطلبت من شركة tsmc ببناء مصانع احتياطية في امريكا يتم بناءها الان تحسبا لاي طارء
تقصد الروهينغيا و ليس الأويغورمن المعروف انة عندما تزرع عضو فى جسم من نفس الجسم فانة يندمج بدون مشاكل
اما العضو الغريب فيتم لفظة .
تايوان من الاف السنين و حتى الاربعينات كانت جزء من الصين حتى فر اليها تشانج شيك و حكومتة الراسمالية .
و هذا سبب اضتهاد الايجور فى بورما لانهم ليسوا من نسيج الاغلبية
تقصد الروهينغيا و ليس الأويغور