حرس الحدود التركي يعتدي بالضرب على لاجئين يعتقد أنهم سوريون

تعامل وحشي

التسلل عبر الحدود خطأ ومجرم ولكن عليك بتطبيق القانون سواء تحويلهم الى السلطات او طردهم
 
ان كانوا من الجندرما فهي ليست اول ولن تكون اخر حادثة سابقاً كانت تجاوزاتهم اكثر من ذلك
 
تدفعهم للثورة

ثم تشغل من يصلح منهم بأبخس الأثمان في مصانعها.
وآخرين تمنعهم من تحرير أرضهم لتزج بهم في مناطق الصراع الغنية بالنفط كليبيا.
وآخرين تجعلهم حاميات لحدودها
وآخرين تغرق قواربهم في البحر
وآخرين تنكل بهم على الحدود.

وآخرين يسبحون بحمدها وينعتونهم بخلفاء الرسول.

ثم يتساءل الناس لماذا لم تنتصر الثورة ولماذا نكره تركيا
 
تدفعهم للثورة

ثم تشغل من يصلح منهم بأبخس الأثمان في مصانعها.
وآخرين تمنعهم من تحرير أرضهم لتزج بهم في مناطق الصراع الغنية بالنفط كليبيا.
وآخرين تجعلهم حاميات لحدودها
وآخرين تغرق قواربهم في البحر
وآخرين تنكل بهم على الحدود.

وآخرين يسبحون بحمدها وينعتونهم بخلفاء الرسول.

ثم يتساءل الناس لماذا لم تنتصر الثورة ولماذا نكره تركيا
استني التبريرات دلوقتي
 
ربنا ينتقم من العلوج العثمانيين اعداء الحضارة الانسانية
 
تدفعهم للثورة

ثم تشغل من يصلح منهم بأبخس الأثمان في مصانعها.
وآخرين تمنعهم من تحرير أرضهم لتزج بهم في مناطق الصراع الغنية بالنفط كليبيا.
وآخرين تجعلهم حاميات لحدودها
وآخرين تغرق قواربهم في البحر
وآخرين تنكل بهم على الحدود.

وآخرين يسبحون بحمدها وينعتونهم بخلفاء الرسول.

ثم يتساءل الناس لماذا لم تنتصر الثورة ولماذا نكره تركيا

داعمي العثمانلي في حالى يرثى لها
 
العسكر الترك من شرطة وجنود الى رجال امن هم من اقذر خلق الله من احتكاك خاص، الله ينتقم منهم لا انسانية ولا اخلاق.

بالنسبة للي يروح لتركيا ولازال مستمر في مدحهم فهذا شخص يعاني من المازوخية وسادي يحب اللي يدعس عليه ان كان اقوى منه.

انا كنت داعم لاردوغان في بداية الثورة ومتحمس مع خطاباته والبرباغاندا الاخوانية له، وبدايات الصدمات كانت عندما صرح اردوغان بأن حلب او حمص "لا اذكر بالضبط" هي خط احمر، وعندما دعس بشار الكلب هذا الخط واحرق المدنيين بقي اردوغان صامتاً.
 
قام بشار الكلب بعدها بنفس الامر مع منطقة اخرى وقام اردوغان بالصياح مرةً اخرى بانه خط احمر والجيش التركي بيتحرك وعندما تخطا بشار الكلب الخط ايضاً ظل اردوغان صامتاً، الادهى والأمر ان اللي عندنا يبرر له لكني هنا كرهت اردوغان لأنه ليس رجلاً واستغل عواطف الناس بشعارات اطلقها كذباً ولم يصدقها الا شخص مريض يحب ان يتم جلده والخوف على اهله عند الاحتلال انه قد يتلذذ باغتصاب عرضه من احتلال الترك او الفرس.
 
الاتراك بشكل عام ومن حكم تجربة جميعهم بدون استثناء الا من رحم ربي وصخين وقذريين جدا مع العرب والخليجين خاصة فيهم تكبر و استعلاء خسيس
 
عودة
أعلى