الذكرى ال64 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

الأميرال

Kara Kuzgun
إنضم
18 ديسمبر 2008
المشاركات
16,660
التفاعل
32,976 39 0
الرباط - يحتفي المغرب غدا الخميس، بالذكرى ال64 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، في ظل ظرفية تتسم بجائحة عالمية لن تحول بالتأكيد دون احتفاء الشعب المغربي قاطبة بهذه المناسبة، واستحضاره الإنجازات الكبرى والتضحيات الجسام المبذولة من قبل هذه المؤسسة العتيدة التي تسهر على الدفاع عن المصالح العليا للأمة، تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.

FAR_2.jpg


كما تعد هذه الذكرى مناسبة للاحتفاء برجال ونساء القوات المسلحة الملكية الذين يسهرون على تنفيذ المهام النبيلة التي أحدثت لأجلها هذه المؤسسة بتاريخ 14 ماي 1956، سواء منها الدفاع عن الوطن والمساهمة في بناء المغرب الحديث، أو المهام الإنسانية وعمليات حفظ السلام في عدة مناطق من العالم.

وفي هذه الذكرى السنوية، يتم كذلك استحضار تبصر جلالة المغفور له محمد الخامس الذي سارع إلى تزويد المغرب، بعيد حصوله على الاستقلال، بجيش مهني، وكذا حرص جلالة المغفور له الحسن الثاني على تحديث تنظيم القوات المسلحة الملكية وتعزيز تسليحها، فضلا عن إرادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس لتطوير قدراتها وتعزيز مواردها البشرية لتواكب التطور التكنولوجي والعلمي بالعالم.

واليوم، تشكل القوات المسلحة الملكية فخرا لجميع المغاربة، وحلقة أساسية للوحدة الوطنية، وسفيرا مشرفا للقيم الأصيلة للمملكة في أي مكان يدعو الواجب فيه عناصرها.

وبالفعل، تشكل مساهمات تجريدات القوات المسلحة الملكية في إطار عمليات حفظ السلام عبر العالم أبرز تجسيد لانخراط هذه المؤسسة العسكرية لفائدة قيم السلام والأمن والتضامن في العالم.

وفي هذا الإطار، تواصل التجريدات العسكرية المغربية الاضطلاع بمهامها في إطار هذه العمليات بالكونغو الديمقراطية وإفريقيا الوسطى، دون إغفال الجهود الموصولة التي تبذلها أطقم المستشفى الميداني العسكري في الزعتري بالأردن لفائدة اللاجئين السوريين.

من جهة أخرى، ستظل سنة 2020 من دون شك مميزة باعتبارها سنة الخدمة العسكرية ومكافحة فيروس كورونا المستجد، الجائحة التي هزت العالم بأسره وتسببت في العديد من الخسائر في الأرواح وكانت لها تأثيرات سلبية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.

وهكذا، لم تدخر القوات المسلحة الملكية جهدا لتجعل من الخدمة العسكرية للشباب الذين تم استدعاؤهم لها، ذكورا وإناثا، مناسبة ملائمة للاستفادة من تكوين مهني ملائم سيساعدهم على الاندماج في النسيج الاجتماعي، حيث وفرت جميع البنيات التحتية الضرورية وأطر التدريس والموارد البيداغوجية من أجل ضمان نجاح هذه العملية التي تم إطلاقها بمبادرة من صاحب جلالة الملك محمد السادس.

وفي إطار الحرب ضد فيروس (كوفيد -19)، العدو المجهري الذي اجتاح العالم بأسره، تقدمت القوات المسلحة الملكية إلى واجهة المعركة بأمر من جلالة الملك القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، الذي أعطى تعليماته السامية بتكليف الطب العسكري بشكل مشترك مع نظيره المدني بالمهمة الحساسة لمكافحة هذا الوباء، وذلك منذ طهور أولى حالات الإصابة بعدوى الفيروس بالمغرب.

وفي هذا السياق، تم إحداث المستشفيين الميدانيين العسكريين بالنواصر وبنسليمان اللذين تمت إقامتهما في ظرف قياسي. كما التحق الطب العسكري بصفوف الأطقم الطبية في العديد من المستشفيات المدينة لمكافحة الفيروس.

هكذا إذن، ستظل ذكرى 14 ماي من كل سنة مناسبة متجددة للاحتفاء برجال ونساء منخرطين بشجاعة وبنكران ذات في مراقبة وحماية الحدود البرية والبحرية والجوية للمملكة، والسهر على سلامة وطمأنينة الشعب ومؤسساته.

 
هاته هي المؤسسة الحقيقية, لاتتدخل في السياسة او اقتصاد ولا في امور العامة, تساند ان طلب منها دلك, المؤسسة العسكرية المغربية تعرف ان مكانها هناك في الحدود او الثكنات..
 
الرباط - يحتفي المغرب غدا الخميس، بالذكرى ال64 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، في ظل ظرفية تتسم بجائحة عالمية لن تحول بالتأكيد دون احتفاء الشعب المغربي قاطبة بهذه المناسبة، واستحضاره الإنجازات الكبرى والتضحيات الجسام المبذولة من قبل هذه المؤسسة العتيدة التي تسهر على الدفاع عن المصالح العليا للأمة، تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.

FAR_2.jpg


كما تعد هذه الذكرى مناسبة للاحتفاء برجال ونساء القوات المسلحة الملكية الذين يسهرون على تنفيذ المهام النبيلة التي أحدثت لأجلها هذه المؤسسة بتاريخ 14 ماي 1956، سواء منها الدفاع عن الوطن والمساهمة في بناء المغرب الحديث، أو المهام الإنسانية وعمليات حفظ السلام في عدة مناطق من العالم.

وفي هذه الذكرى السنوية، يتم كذلك استحضار تبصر جلالة المغفور له محمد الخامس الذي سارع إلى تزويد المغرب، بعيد حصوله على الاستقلال، بجيش مهني، وكذا حرص جلالة المغفور له الحسن الثاني على تحديث تنظيم القوات المسلحة الملكية وتعزيز تسليحها، فضلا عن إرادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس لتطوير قدراتها وتعزيز مواردها البشرية لتواكب التطور التكنولوجي والعلمي بالعالم.

واليوم، تشكل القوات المسلحة الملكية فخرا لجميع المغاربة، وحلقة أساسية للوحدة الوطنية، وسفيرا مشرفا للقيم الأصيلة للمملكة في أي مكان يدعو الواجب فيه عناصرها.

وبالفعل، تشكل مساهمات تجريدات القوات المسلحة الملكية في إطار عمليات حفظ السلام عبر العالم أبرز تجسيد لانخراط هذه المؤسسة العسكرية لفائدة قيم السلام والأمن والتضامن في العالم.

وفي هذا الإطار، تواصل التجريدات العسكرية المغربية الاضطلاع بمهامها في إطار هذه العمليات بالكونغو الديمقراطية وإفريقيا الوسطى، دون إغفال الجهود الموصولة التي تبذلها أطقم المستشفى الميداني العسكري في الزعتري بالأردن لفائدة اللاجئين السوريين.

من جهة أخرى، ستظل سنة 2020 من دون شك مميزة باعتبارها سنة الخدمة العسكرية ومكافحة فيروس كورونا المستجد، الجائحة التي هزت العالم بأسره وتسببت في العديد من الخسائر في الأرواح وكانت لها تأثيرات سلبية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.

وهكذا، لم تدخر القوات المسلحة الملكية جهدا لتجعل من الخدمة العسكرية للشباب الذين تم استدعاؤهم لها، ذكورا وإناثا، مناسبة ملائمة للاستفادة من تكوين مهني ملائم سيساعدهم على الاندماج في النسيج الاجتماعي، حيث وفرت جميع البنيات التحتية الضرورية وأطر التدريس والموارد البيداغوجية من أجل ضمان نجاح هذه العملية التي تم إطلاقها بمبادرة من صاحب جلالة الملك محمد السادس.

وفي إطار الحرب ضد فيروس (كوفيد -19)، العدو المجهري الذي اجتاح العالم بأسره، تقدمت القوات المسلحة الملكية إلى واجهة المعركة بأمر من جلالة الملك القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، الذي أعطى تعليماته السامية بتكليف الطب العسكري بشكل مشترك مع نظيره المدني بالمهمة الحساسة لمكافحة هذا الوباء، وذلك منذ طهور أولى حالات الإصابة بعدوى الفيروس بالمغرب.

وفي هذا السياق، تم إحداث المستشفيين الميدانيين العسكريين بالنواصر وبنسليمان اللذين تمت إقامتهما في ظرف قياسي. كما التحق الطب العسكري بصفوف الأطقم الطبية في العديد من المستشفيات المدينة لمكافحة الفيروس.

هكذا إذن، ستظل ذكرى 14 ماي من كل سنة مناسبة متجددة للاحتفاء برجال ونساء منخرطين بشجاعة وبنكران ذات في مراقبة وحماية الحدود البرية والبحرية والجوية للمملكة، والسهر على سلامة وطمأنينة الشعب ومؤسساته.


السلام عليكم
لدي سؤال لماذا لا يتعاقد المغرب على نظام
MBDA SAMP/T anti-air system with Aster 30 missiles
 
السلام عليكم
لدي سؤال لماذا لا يتعاقد المغرب على نظام
MBDA SAMP/T anti-air system with Aster 30 missiles
المغرب يعتمد سياسة تنويع السلاح أولا، ثانيا ثمن المنظومة غالي جدا حتى أن تركيا رفضت الثمن بعدما عرضت عليها أعتقد المستخدمين لها في العالم هم فرنسا و إيطاليا و سنغفورة و حسب. غالية و لا تغطي مساحة كبيره
 
السلام عليكم
لدي سؤال لماذا لا يتعاقد المغرب على نظام
MBDA SAMP/T anti-air system with Aster 30 missiles

السلام عليكم لقد اشترينا منها مأخرا نضام قصير المدى وتأكد انه سيكون النظام الثالث البعيد المدى ان شاء الله بعد HQ9Bو الباتريوت
 
المغرب يعتمد سياسة تنويع السلاح أولا، ثانيا ثمن المنظومة غالي جدا حتى أن تركيا رفضت الثمن بعدما عرضت عليها أعتقد المستخدمين لها في العالم هم فرنسا و إيطاليا و سنغفورة و حسب. غالية و لا تغطي مساحة كبيره
وهل تركيا معيار ؟
 
سيكون ثلاثي الرعب انشاءالله :love: ومبروك لقواتنا المسلحة على ذكراها المجيدة
 
السلام عليكم
لدي سؤال لماذا لا يتعاقد المغرب على نظام
MBDA SAMP/T anti-air system with Aster 30 missiles
sampt-2-770x385@2x.jpg


تقصد هدا. نعم تم الاتفاق مع فرنسا ومعه القيصر وكدلك الشق البحري ثلاث قطع وربما حتى غواصات السكوربين
 
sampt-2-770x385@2x.jpg


تقصد هدا. نعم تم الاتفاق مع فرنسا ومعه القيصر وكدلك الشق البحري ثلاث قطع وربما حتى غواصات السكوربين
الصورة ل SAMP-T بعيد المدى
المغرب تعاقد على MICA VL الارضي قصير المدى
هذا هو

received_429890067759601.jpeg
 
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، اليوم الخميس، "الأمر اليومي" للقوات المسلحة الملكية، وذلك بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لتأسيسها.

وفي ما يلي نص الأمر اليومي :



"الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه

معشر الضباط وضباط الصف والجنود

في هذا اليوم الأغر من شهر رمضان الفضيل، نخلد جميعا الذكرى الرابعة والستين لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وهي مناسبة غالية نحرص دوما على الاحتفاء بها، لما تحمله من معان وطنية، وقيم راسخة، واكبت نشأة هذه القوات على يد جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ورفيق دربه في الكفاح والبناء، والدنا المنعم، جلالة الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما، مستعرضين فيها ما أنجزتموه خلال السنة المنصرمة، و ما ننتظره منكم من عطاء، متحلين بالانضباط والالتزام، والتضحية اللامشروطة التي يتحلى بها مجموع أفراد جيشنا.

وفي هذا الصدد، وبصفتنا قائدكم الأعلى، ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، لا يسعنا إلا أن نثمن عاليا ما تبذلونه من جهود حثيثة، لتعزيز مراقبة وحماية حدودنا، برا وبحرا وجوا. وذلك عبر تعبئة العنصر البشري، ومده بالعتاد اللازم ووسائل المراقبة المتقدمة، التي تمكنه من التصدي بفعالية للتهديدات المختلفة، منوهين بصمود جنودنا المرابطين بأقاليمنا الجنوبية، دفاعا عن وحدتنا الترابية، وكذا بكل أفراد جيشنا الساهرين على أمن الحدود بكل يقظة وحزم.

وبنفس الروح العالية من الانضباط والتفاني التي تميز مجهوداتكم داخل الوطن، تواصل تجريداتنا تأدية مهامها النبيلة في إطار عمليات حفظ السلام، بكل من الكونغو الديموقراطية وإفريقيا الوسطى، وكذا أطقم المستشفى العسكري الميداني بالزعتري. وانسجاما مع قيم التضامن الإنساني المتجذرة في أصالتنا وتاريخنا، ساهمتم في إغناء رصيد المملكة في هذا المجال، عبر تنظيم وتأطير عدة ندوات دولية، بشراكة مع الأمم المتحدة، من خلال ما راكمتموه من مكاسب قيمة وخبرات ذات مصداقية.

معشر الضباط وضباط الصف والجنود،

وإذ نفتخر بقواتنا المسلحة واستعدادها الدائم تحت قيادتنا الرشيدة، لا يفوتنا هنا أن ننوه بالإجراءات التفعيلية لأوامرنا الملكية السامية في ميدان الخدمة العسكرية والتي كانت نموذجا في حسن التدبير والتأطير في كل المراحل التي واكبت عملية إدماج الفوج السادس والثلاثين من توفير للبنيات التحتية والأطر التدريسية والموارد البيداغوجية، بغية تمكين المجندات والمجندين من تكوين مهني تطبيقي، يلائم طموحات شبابنا في الاندماج في النسيج المجتمعي، والانخراط في مشاريع البناء والتشييد، بروح الوطنية والمسؤولية.

إن استجابتكم الدائمة لنداء الوطن، وتقديم التضحيات اللازمة من أجل عزته وسيادته، تضيف لسجلكم التاريخي هذه السنة، انخراطكم الفوري والقوي، تنفيذا لتعليمات جلالتنا في محاربة الوباء الذي يضرب بلدنا كسائر بلدان العالم، وذلك عبر تعبئة كل الموارد البشرية والمادية والإيوائية الطبية واللوجستيكية، التي تتوفر عليها قواتنا المسلحة، للمشاركة في مواجهة هذه الجائحة والحد من انتشارها.

لقد برهنتم كالعادة على حسن استعدادكم وتأهيلكم في المشاركة إلى جانب باقي المتدخلين في تدبير هذه الآفة، من خلال سرعة التجهيز ونشر مستشفيات عسكرية ميدانية، مع تسخير عدد من المراكز التابعة للقوات المسلحة الملكية ذات الطاقة الاستيعابية الكبيرة، لتحويلها عند الحاجة إلى وحدات إيواء من أجل العزل الصحي، فضلا على تعزيز المراكز الاستشفائية التابعة لوزارة الصحة بأطقم طبية وأطر تمريضية واجتماعية، تابعة لمختلف مصالح القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والقوات المساعدة، مقدمين أروع صور التضامن الوطني والمهني مع نظرائكم المدنيين، في كل المؤسسات الاستشفائية للمملكة.

كما ننوه بالتفاعل السريع للوحدات التابعة لمختلف المكونات البرية والجوية والبحرية والدرك الملكي، وانخراطهم القوي في الصفوف الأمامية لمجابهة هذه الجائحة، جنبا إلى جنب مع مختلف أجهزة الأمن الوطني والقوات المساعدة ومصالح الإدارة الترابية والوقاية المدنية من أجل التوعية والتطبيق الميداني لتدابير الحجر الصحي، مما سهل انخراط والتزام جميع المغاربة في تنفيذه.

معشر الضباط وضباط الصف والجنود،

إن التطور الهام الذي تعرفه قواتنا المسلحة الملكية، والطابع الاحترافي الذي تتميز به والمكانة التي تحظى بها وطنيا ودوليا، يعد حافزا للتعامل بحنكة وحزم مع جميع الظروف والتحديات المستجدة، دون إغفال المهام الدفاعية الأساسية، والالتزامات اليومية المتواصلة بنفس الفعالية واليقظة. وفي هذا السياق، فإن اهتمامنا المستمر لتحديث وتجهيز وحداتكم، لينبع من حرصنا الدائم على تنمية قدراتكم الدفاعية، وتوفير السبل والوسائل الضرورية، وذلك وفق خطة مندمجة شاملة تهم العشرية المقبلة، والتي أعطينا توجيهاتنا السامية لتفعيلها، استكمالا لما تم إنجازه خلال العقدين الماضيين، حتى تبقى قواتنا المسلحة الحصن الحصين والدرع الواقي لحماية الوطن والدفاع عن مقدساته ومكتسباته.

فحافظوا رعاكم الله على ما حققناه من مكتسبات وخبرات وتجارب في كل المجالات عسكريا وأمنيا وطبيا واجتماعيا، مع استخلاص الدروس والعبر لتدعيم الطاقات الشابة الواعدة في صفوف قواتنا المسلحة وتشجيعها على الابتكار والابداع الخلاق في كل الميادين وخاصة في مجال البحث العلمي، حتى نكون دائما أكثر استعدادا لمواجهة التحديات بمزيد من الكفاءة والفعالية.

والله نرجو أن يديم على بلدنا نعمة الأمن والاستقرار والازدهار وأن يجعل ليومنا هذا غدا مشرقا يحمل في طياته بذور الأمل والخير والنماء لأفراد شعبنا، راجين من العلي القدير أن يغدق واسع الرحمة والغفران في هذه الذكرى العطرة، على الملكين الراحلين جلالة الملك محمد الخامس، وجلالة الملك الحسن الثاني، ويجعل مثواهما في جنان الخلد مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

كما نسأل الله العلي القدير أن يتولى بواسع رحمته، جميع شهدائنا الأبرار، ممن استرخصوا حياتهم في سبيل الوطن، راجين منه تعالى أن يجعلكم دوما كما عهدناكم، درعا واقيا لهذا الوطن، تنكسر عليه كل التهديدات، محافظين على مصالحه العليا وعلى مقوماته الوطنية، ملتفين حول قائدكم الأعلى، ومخلصين لشعاركم الخالد: الله – الوطن – الملك ".

 
عاجل
خطاب رائع ألقاه القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية بمناسبة هذه الذكرى

التطوير مستمر واقتناء ? الأسلحة مستمر?
 
من منتدى القوات المسلحة الملكية
Le message est très clair
cheers


A noter que le roi ne s'est même pas exprimé sur la situation actuelle mais rend hommage au FAR qui font notre fierté !
 
Plan global et intégré... D'une décennie !!!
Suite à l'équipement de ces 2 décennies..
 
عودة
أعلى