قالت صحيفة Military Watch Magazine إن مقاتلة “إف – 22 رابتور” تعد أقوى طائرة حربية أميركية مخصصة لكسب التفوق في الجو.
لكن مقاتلة “ميغ – 31” الثقيلة الروسية تنافسها في بعض المواصفات. ويمكن أن تستخدم “إف -22” التي تزن 29 طنا أقوى وأكبر رادار بوزن 554 كيلوغراما. لكن “ميغ – 31” التي تزن 39 طنا يمكن أن تحمل رادارا أقوى يضمن مسافة أطول لاكتشاف الهدف.
وأشارت الصحيفة إلى أن “ميغ – 31″ متزودة بصواريخ أكثر حداثة وفاعلية مقارنة بـ”إف – 22”.
وقالت إن سرعة الصواريخ الروسية فرط الصوتية تبلغ 6 ماخ (ما يعادل نحو 7 آلاف كيلومتر في الساعة). بينما تتزود “إف – 22” بصواريخ لا تزيد سرعتها عن 4 ماخ. وبمقدور صواريخ “إر –37” الروسية تدمير الأهداف الجوية على مسافة 400 كيلومتر. بينما لا يزيد مدى عمل صواريخ AIM-120 الأميركية عن 200 كيلومتر.
ومن مميزات “ميغ – 31″ قدرتها على التحليق على ارتفاع يبلغ 21 كيلومترا، ما يجعل الصواريخ تمتلك طاقة حركية أكبر مقارنة بـ”إف -22”.
وأشارت الصحيفة إلى ميزة هامة تمتلكها مقاتلة “إف – 22 رابتور”، وهي تخفيها عن الرادارات. إلا أن الرادار القوي الذي تتزود به “ميغ – 31” يسمح لها باكتشاف “إف – 22” على مسافة كبيرة، فضلا عن قدرة الطائرة الروسية على تبادل المعلومات مع مقاتلات أخرى.
مع ذلك فإن “إف -22” تعد من أغلى الطائرات الحربية الأميركية حيث تكلف صيانتها فقط 700 مليون دولار.
وأبرزت الصحيفة قابلية “ميغ – 31” للإقلاع من مختلف المطارات وحتى من المطارات الجليدية في منطقة القطب الشمالي، ما يزيد من قدرتها على خوض الحرب في الظروف القاسية للقطب الشمالي.
يذكر أن وسائل الإعلام الروسية أفادت مؤخرا بأن مقاتلة “ميغ – 31 ” استطاعت أثناء التدريبات الأخيرة الصعود إلى ارتفاع 17 كيلومترا فوق منطقة القطب الشمالي.
لكن مقاتلة “ميغ – 31” الثقيلة الروسية تنافسها في بعض المواصفات. ويمكن أن تستخدم “إف -22” التي تزن 29 طنا أقوى وأكبر رادار بوزن 554 كيلوغراما. لكن “ميغ – 31” التي تزن 39 طنا يمكن أن تحمل رادارا أقوى يضمن مسافة أطول لاكتشاف الهدف.
وأشارت الصحيفة إلى أن “ميغ – 31″ متزودة بصواريخ أكثر حداثة وفاعلية مقارنة بـ”إف – 22”.
وقالت إن سرعة الصواريخ الروسية فرط الصوتية تبلغ 6 ماخ (ما يعادل نحو 7 آلاف كيلومتر في الساعة). بينما تتزود “إف – 22” بصواريخ لا تزيد سرعتها عن 4 ماخ. وبمقدور صواريخ “إر –37” الروسية تدمير الأهداف الجوية على مسافة 400 كيلومتر. بينما لا يزيد مدى عمل صواريخ AIM-120 الأميركية عن 200 كيلومتر.
ومن مميزات “ميغ – 31″ قدرتها على التحليق على ارتفاع يبلغ 21 كيلومترا، ما يجعل الصواريخ تمتلك طاقة حركية أكبر مقارنة بـ”إف -22”.
وأشارت الصحيفة إلى ميزة هامة تمتلكها مقاتلة “إف – 22 رابتور”، وهي تخفيها عن الرادارات. إلا أن الرادار القوي الذي تتزود به “ميغ – 31” يسمح لها باكتشاف “إف – 22” على مسافة كبيرة، فضلا عن قدرة الطائرة الروسية على تبادل المعلومات مع مقاتلات أخرى.
مع ذلك فإن “إف -22” تعد من أغلى الطائرات الحربية الأميركية حيث تكلف صيانتها فقط 700 مليون دولار.
وأبرزت الصحيفة قابلية “ميغ – 31” للإقلاع من مختلف المطارات وحتى من المطارات الجليدية في منطقة القطب الشمالي، ما يزيد من قدرتها على خوض الحرب في الظروف القاسية للقطب الشمالي.
يذكر أن وسائل الإعلام الروسية أفادت مؤخرا بأن مقاتلة “ميغ – 31 ” استطاعت أثناء التدريبات الأخيرة الصعود إلى ارتفاع 17 كيلومترا فوق منطقة القطب الشمالي.