قيمة ثروات أغنى 20 هندياً في الإمارات في العام 2018 تزيد عن 50 مليار دولار.
وأشارت إلى أن كل شخصية مذكورة في هذه القائمة تزيد ثروتها على مليار دولار.
مجموعة ستاليون
سونيل فاسواني
رئيس مجلس الإدارة
مجموعة ستاليون
أعمال متنوعة
7.7 مليار دولار
ارتفعت القيمة الصافية لشركة رجل الأعمال المولود في ولاية "جايبور" الهندية، "سونيل فاسواني"، وفق حساباتنا، بأكثر من 200 مليون دولار في العام الماضي "فقط"، وهو ما جعله يحتفظ بصدارته على رأس قائمة الأغنياء الهنود في منطقة الخليج العربي للعام الرابع على التوالي. كذلك، كان هذا العام عام رخاءٍ بالنسبة إليه، عقب حفل زفاف ابنته، الذي أحياه المغني الأميركي الشهير "برونو مارس"، وحضره العديد من النجوم والمشاهير.
وقد نجح "فاسواني" في تحقيق هذه الغاية بفضل كونه "رجل أفريقيا في دبي"؛ حيث يعدّ أحد أكبر المستثمرين في القارة السمراء، كما أن له نشاط قوي في الترويج للفرص السانحة في أفريقيا لتستفيد منها الشركات الأخرى في منطقة الخليج العربي. وبفضل هذه الاستثمارات، تربع "فاسواني" على رأس قائمة الهنود الأثرياء في منطقة الخليج العربي؛ إذ نجح الرجل في البرهنة على وجهة نظره بكل جدارة، التي تجسدها عبارته الشهيرة التي تقول: "هناك الكثير من الأموال يمكن جنيها في أفريقيا".
تعد مجموعة "ستاليون" اليوم واحدة من أفضل التكتلات إدارةً في غرب أفريقيا، وهي تتداول في عدد من المنتجات الرئيسية؛ مثل الأرز، والأسمدة، والأسماك، وزيت الطعام، والسكر، ومواد البناء، وغيرها. كما تدير "ستاليون" مجموعة حصرية من العلامات التجارية للسيارات، التي أبرزها نيسان، وهوندا، وهيونداي، وبورشه، وفولكس واجن، وأودي وسكودا، وتشانجان، وإيفكو، وأشوك ليلاند.
وعلى الجبهة الصناعية، تدير "ستاليون" العديد من العمليات في قطاعات تصنيع المركبات، وتجميع الآلات والمعدّات، والحديد والصُلب، والتعدين، وضرب الأرز، والبلاستيك، والتعبئة والتغليف، وغير ذلك. كما يشمل نطاق خدماتها الصحة، والتعليم، والنقل البحري، وتأجير السيارات، وأنظمة التحكم الآلية للمنازل، وتقنيات المكاتب الحديثة، والنقل، والاستدامة.
لقد نجح "فاسواني" في قيادة هذه الطفرة على مدى عدة عقود، عازمًا العقد على اقتحام الأسواق الأكثر تعقيدًا، وإدارة خطوط أعمال متشعّبة. وقد أثمرت جهوده الحثيثة هذه إلى انتشار وجوده في 18 دولة، ومسيرة حافلة بالإنجازات على مدى 49 عامًا.
كذلك، أسهمت سمعته الراسخة مع العديد من المورّدين المشهورين عالميًا، إضافةً إلى مبادئه الصلبة، في نمو مجموعته واستدامتها بقوّة على مدى سنوات طويلة. وتتمتع مجموعة "ستاليون" أيضًا بعلاقات وأواصر قوية بالعديد من البنوك متعددة الجنسيات، فضلاً عن الكثير من المؤسسات المالية على الصعيد الإقليمي.
ويعمل "فاسواني" من خلال مبادرته الحالية، على تحويل مسار مجموعة "ستاليون" ودفعها نحو تعزيز وجودها في أسواق منطقة جنوب الصحراء الكبرى، مع تنويع محفظتها على نحوٍ أكبر في منطقة الشرق الأوسط؛ حيث بات يركز على قطاعات الزراعة، والسلع الاستهلاكية سريعة التداول، والصناعات الثقيلة، والبنية التحتية، والبتروكيماويات، والطاقة، والتعدين، والخدمات.
ودائمًا ما يعلن "فاسواني"، الذي يعيش في دبي، عن رؤيته التي تتجسّد في قيادة المجموعة وتحويلها إلى شركة عالمية بارزة، تواصل سعيها للاستفادة من الإمكانات الهائلة الكامنة في قلب القارة الأفريقية.
حصل إنتاج الأرز في نيجيريا على دفعة كبيرة حيث افتتحت مجموعة Stallion طاحونة أرز Naira التي تقدر بمليارات الدولارات في كانو. وسيحصلون على أرز محلي من 40000 مزارع ويعملون 1000 عامل. ستنخفض تكلفة الأرز عندما تدخل جميع مصانع الأرز المحلية في الإنتاج الكامل.
وأشارت إلى أن كل شخصية مذكورة في هذه القائمة تزيد ثروتها على مليار دولار.
مجموعة ستاليون
سونيل فاسواني
رئيس مجلس الإدارة
مجموعة ستاليون
أعمال متنوعة
7.7 مليار دولار
ارتفعت القيمة الصافية لشركة رجل الأعمال المولود في ولاية "جايبور" الهندية، "سونيل فاسواني"، وفق حساباتنا، بأكثر من 200 مليون دولار في العام الماضي "فقط"، وهو ما جعله يحتفظ بصدارته على رأس قائمة الأغنياء الهنود في منطقة الخليج العربي للعام الرابع على التوالي. كذلك، كان هذا العام عام رخاءٍ بالنسبة إليه، عقب حفل زفاف ابنته، الذي أحياه المغني الأميركي الشهير "برونو مارس"، وحضره العديد من النجوم والمشاهير.
وقد نجح "فاسواني" في تحقيق هذه الغاية بفضل كونه "رجل أفريقيا في دبي"؛ حيث يعدّ أحد أكبر المستثمرين في القارة السمراء، كما أن له نشاط قوي في الترويج للفرص السانحة في أفريقيا لتستفيد منها الشركات الأخرى في منطقة الخليج العربي. وبفضل هذه الاستثمارات، تربع "فاسواني" على رأس قائمة الهنود الأثرياء في منطقة الخليج العربي؛ إذ نجح الرجل في البرهنة على وجهة نظره بكل جدارة، التي تجسدها عبارته الشهيرة التي تقول: "هناك الكثير من الأموال يمكن جنيها في أفريقيا".
تعد مجموعة "ستاليون" اليوم واحدة من أفضل التكتلات إدارةً في غرب أفريقيا، وهي تتداول في عدد من المنتجات الرئيسية؛ مثل الأرز، والأسمدة، والأسماك، وزيت الطعام، والسكر، ومواد البناء، وغيرها. كما تدير "ستاليون" مجموعة حصرية من العلامات التجارية للسيارات، التي أبرزها نيسان، وهوندا، وهيونداي، وبورشه، وفولكس واجن، وأودي وسكودا، وتشانجان، وإيفكو، وأشوك ليلاند.
وعلى الجبهة الصناعية، تدير "ستاليون" العديد من العمليات في قطاعات تصنيع المركبات، وتجميع الآلات والمعدّات، والحديد والصُلب، والتعدين، وضرب الأرز، والبلاستيك، والتعبئة والتغليف، وغير ذلك. كما يشمل نطاق خدماتها الصحة، والتعليم، والنقل البحري، وتأجير السيارات، وأنظمة التحكم الآلية للمنازل، وتقنيات المكاتب الحديثة، والنقل، والاستدامة.
لقد نجح "فاسواني" في قيادة هذه الطفرة على مدى عدة عقود، عازمًا العقد على اقتحام الأسواق الأكثر تعقيدًا، وإدارة خطوط أعمال متشعّبة. وقد أثمرت جهوده الحثيثة هذه إلى انتشار وجوده في 18 دولة، ومسيرة حافلة بالإنجازات على مدى 49 عامًا.
كذلك، أسهمت سمعته الراسخة مع العديد من المورّدين المشهورين عالميًا، إضافةً إلى مبادئه الصلبة، في نمو مجموعته واستدامتها بقوّة على مدى سنوات طويلة. وتتمتع مجموعة "ستاليون" أيضًا بعلاقات وأواصر قوية بالعديد من البنوك متعددة الجنسيات، فضلاً عن الكثير من المؤسسات المالية على الصعيد الإقليمي.
ويعمل "فاسواني" من خلال مبادرته الحالية، على تحويل مسار مجموعة "ستاليون" ودفعها نحو تعزيز وجودها في أسواق منطقة جنوب الصحراء الكبرى، مع تنويع محفظتها على نحوٍ أكبر في منطقة الشرق الأوسط؛ حيث بات يركز على قطاعات الزراعة، والسلع الاستهلاكية سريعة التداول، والصناعات الثقيلة، والبنية التحتية، والبتروكيماويات، والطاقة، والتعدين، والخدمات.
ودائمًا ما يعلن "فاسواني"، الذي يعيش في دبي، عن رؤيته التي تتجسّد في قيادة المجموعة وتحويلها إلى شركة عالمية بارزة، تواصل سعيها للاستفادة من الإمكانات الهائلة الكامنة في قلب القارة الأفريقية.
حصل إنتاج الأرز في نيجيريا على دفعة كبيرة حيث افتتحت مجموعة Stallion طاحونة أرز Naira التي تقدر بمليارات الدولارات في كانو. وسيحصلون على أرز محلي من 40000 مزارع ويعملون 1000 عامل. ستنخفض تكلفة الأرز عندما تدخل جميع مصانع الأرز المحلية في الإنتاج الكامل.