قال الرئيس إدريس ديبي يوم الجمعة إن الجيش التشادي لن يشارك بعد الآن في العمليات العسكرية خارج حدوده الأمر الذي يمثل ضربة محتملة للجهود الدولية لهزيمة المسلحين الإسلاميين في منطقة الساحل وبحيرة تشاد التي ضربها الصراع.
وتحدث ديبي خلال زيارة لمنطقة بحيرة تشاد في غرب البلاد بمناسبة انتهاء هجومها ضد جماعة بوكو حرام الجهادية التي نفذت أعنف هجوم على الجيش في مارس مما أسفر عن مقتل ما يقرب من 100 جندي في كمين.
وقال الجيش يوم الخميس إن 52 جنديا إضافيا لقوا حتفهم في العملية المضادة التي استمرت 10 أيام ضد بوكو حرام والتي قال إنها قتلت 1000 من المسلحين وطردتهم من قاعدتين جزريتين في البحيرة المتاخمة لتشاد والكاميرون و النيجر ونيجيريا.
وقال ديبي في خطاب أذيع يوم الجمعة "تشاد شعرت بالوحدة في القتال ضد بوكو حرام منذ أن بدأنا هذه العملية".
وقال "لقد مات جنودنا من أجل بحيرة تشاد ومنطقة الساحل.
من اليوم لن يشارك أي جندي تشادي في عملية عسكرية خارجية".
ولم يتضح على الفور كيف سيؤثر القرار على العمليات المناهضة للجهاديين التابعة لقوة المهام المشتركة المتعددة الجنسيات (MNJTF) المؤلفة من قوات من دول متاخمة لبحيرة تشاد.
وتحدث ديبي خلال زيارة لمنطقة بحيرة تشاد في غرب البلاد بمناسبة انتهاء هجومها ضد جماعة بوكو حرام الجهادية التي نفذت أعنف هجوم على الجيش في مارس مما أسفر عن مقتل ما يقرب من 100 جندي في كمين.
وقال الجيش يوم الخميس إن 52 جنديا إضافيا لقوا حتفهم في العملية المضادة التي استمرت 10 أيام ضد بوكو حرام والتي قال إنها قتلت 1000 من المسلحين وطردتهم من قاعدتين جزريتين في البحيرة المتاخمة لتشاد والكاميرون و النيجر ونيجيريا.
وقال ديبي في خطاب أذيع يوم الجمعة "تشاد شعرت بالوحدة في القتال ضد بوكو حرام منذ أن بدأنا هذه العملية".
وقال "لقد مات جنودنا من أجل بحيرة تشاد ومنطقة الساحل.
من اليوم لن يشارك أي جندي تشادي في عملية عسكرية خارجية".
ولم يتضح على الفور كيف سيؤثر القرار على العمليات المناهضة للجهاديين التابعة لقوة المهام المشتركة المتعددة الجنسيات (MNJTF) المؤلفة من قوات من دول متاخمة لبحيرة تشاد.