السجن 10 سنوات لتونسي كان يعد لأول اعتداء بيولوجي في ألمانيا

القائد العام 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
53,034
التفاعل
126,379 1,003 2
الدولة
Saudi Arabia
عندما دخل التونسي سيف الله إلى قاعة محكمة دوسلدورف، أول من أمس، يستمع إلى الحكم الصادر بحقه في تهمة محاولته تجميع قنبلة من مادة «الريسين» لتنفيذ اعتداء إرهابي في ألمانيا، كان مبتسماً حين مازح الشرطي بالقرب منه في قفص الاتهام قبل صدور الحكم.


فالرجل البالغ من العمر 31 عاماً يقبع في السجن منذ يونيو (حزيران)، عام 2018، علِم بوباء «كورونا»، وقرر أن يمازح الشرطي، ويطلب منه أن يحافظ على المسافة بينهما وهو يضحك. ولكن لم تمر دقائق حتى تحولت ضحكته إلى عبوس بعد أن سمع النطق بالحكم، وإرساله إلى السجن لمدة عشر سنوات.


ولم تصدق المحكمة روايته التي قالها في البداية بأنه استحوذ على مادة «الريسين»، وهو بروتين سام للغاية يستخرج من نبتة الخروع وتستخدم في صنع الأدوية، بهدف تجربة ما إذا كانت المادة مفيدة للألم في قدمه ولجمع المعلومات عن هذه المادة.


ورغم أنه اعترف لاحقا بأنه جمع القنبلة، ولكنه قال إنه لم يهدف إلى استخدامها في ألمانيا.


وعندما أُلقي القبض عليه مع زوجته ياسمين الألمانية، البالغة من العمر 43 عاماً، والتي تحاكم بشكل منفصل، عثر إضافة إلى 3150 حبة ريسين، على 250 طابة معدنية وقنيتني مزيل طلاء أظافر شديدة الاشتعال، إضافة إلى أسلاك معدنية وبودرة مستخرجة من الألعاب النارية.


كل هذه المواد يمكن جمعها معاً لتكوين قنابل يمكنها أن تقتل أكثر من 13 ألف شخص، بحسب ما جاء في حكم القاضي.


وقال القاضي وهو يقرأ الحكم بحقه: «كان هناك احتمال كبير بأنه كان ليسقط عدداً من القتلى والجرحى»، فيما لو نجح التونسي الذي قدم إلى ألمانيا عام 2016، بتنفيذ خططه وتنفيذ اعتداء بسلاح بيولوجي.

وتحدث عن «عزم» لدى المتهم «بأن ينفذ اعتداء إرهابياً».


وكان الادعاء العام قد قال إن «سيف الله» كان يعد لهجوم وشيك، وإن التحضيرات كانت متقدمة، وإنه كان على بُعد ساعات فقط من جمع القنبلة البيولوجية بهدف التسبب «بأكبر قدر ممكن من الأضرار».


وبحسب الادعاء، فقد بقي الرجل وزوجته يعدان للاعتداء طوال أشهر، وأنهما كانا يهدفان لتفجير القنبلة في مكان مكتظّ، رغم أن هذا المكان بقي غير معروف بالنسبة للادعاء.


وطلب سيف الله المواد لصنع قنبلته على الإنترنت من بولندا، وخزّنها في شقته بمدينة كولون، وكان يعمل على جمعها في المنزل الذي يعيش فيه أطفاله، بحسب الادعاء.


وألقت الشرطة القبض عليه وعلى زوجته بعد أن حصلت ألمانيا على معلومات من وكالة الاستخبارات الأميركية التي تنبهت له بسبب الكمية الكبيرة التي اشتراها من بذور الخروع البالغ عددها 3300 حبة، عبر الإنترنت، وأنتج منها كمية صغيرة من «الريسين».


وعندما ألقى القبض عليهما، قال المحققون حينها إن الشرطة أوقفت ما كان سيكون «أول اعتداء بيولوجي في ألمانيا».


وبحسب الادعاء، فإن الرجل وزوجته أجريا بحثاً عن المواد المتفجرة قبل أن يختارا مادة الريسين شديدة السمّية، التي يمكن أن تقتل الأشخاص بعد دقائق قليلة من استنشاقها.


وحتى إنهما اشتريا كذلك حيوان «هامستر» لتجربة مدى فتك المادة عليه. وأجريا كذلك تجارب صغيرة في مناطق نائية.


وقبل قدومه إلى ألمانيا، كان سيف الله الذي لم يتخرج من المدرسة، يعمل ساعي بريد في تونس.

وأعلن ولاءه لتنظيم «داعش»، وبدأ بتجميع القنبلة البيولوجية بتوجيهات من التنظيم، بحسب الادعاء.

وكان حاول السفر إلى سوريا ولكنه فشل، ما دفع للتفكير بخطة بديلة.

ويتهم الادعاء زوجته بمساعدته على بناء القنبلة، وبحسب الادعاء فقد قالت لولدهما إنه عندما يكبر عليه أن يصبح انتحاريّاً ويفجّر نفسه.

 
للاسف فيه نسبة كتيرة من الدواعش من تونس بالمقارنة مع عدد السكان نتيجة الكبت الدين في زمن بنعلي
واليوم بعض الشباب اكتشفو التدين بشكل غلط
 
الله يسود وجهه مثل ما سود وجوهنا
الجحش كان ناوي على خرابها
:LOL: :LOL:
 
للأسف العقوبات الجنائية في ألمانيا ضعيفة وغير رادعا حتي الشعب نفسه يريد عقوبات اكثر رادعا خصوصا في جرائم القتل و الاغتصاب و الإرهاب
 
للأسف العقوبات الجنائية في ألمانيا ضعيفة وغير رادعا حتي الشعب نفسه يريد عقوبات اكثر رادعا خصوصا في جرائم القتل و الاغتصاب و الإرهاب
دا حتي مفيش عقوبه الهروب من السجن غير موجوده يعني لو انت هربت من السجن فقط بيحرموك من حق الخروج المشروط لكن لا يضيفو لكن سنوات عقوبه الا لو ارتكبت عقوبات اثناء محاولتك للهروب
 
للاسف فيه نسبة كتيرة من الدواعش من تونس بالمقارنة مع عدد السكان نتيجة الكبت الدين في زمن بنعلي
واليوم بعض الشباب اكتشفو التدين بشكل غلط
هذه مشكلة جميع دول المغرب العربي توجد فيه نسبة الذين يقومون باعمال تفجيرات في كثرة، مثل تفجير مدريد قام به مغربي و أحداث شارلي ايبدو جزائري و تفجير مانشستر ليبي، عملية الدهس في برلين قام به تونسي هذا يطرح تساؤل لماذا الشباب المغربي يقومون بهذه الأعمال اللاخلاقية.
اولا السبب في الهجرة الغير الشرعية عندنا مثل مغربي يقول : "من الحمار للطيارة" واحد فاشل في حياته لم يحقق اي شيئ يهاجر لا يعرف كيف يعيش في الدار البيضاء يهاجر إلى أوروبا، يبدأ في المسكن حتى يمتلك الجنسية ثم يتفرعن و يصف الغرب بالكفار و الزنادقة و يصف الأوروبيات باقذر الصفات، يجب اصلا منع الهجرة الغير الشرعية لان الفاشل يبقى فاشل أينما ذهب.
ثانيا تجدهم اغلبهم ولد هناك يفشل في الدراسة كالعادة و يكون عالة على المجتمع و يبدأ ينتقم من المجتمع الغربي، اذا هو فاشل ما ذنب المجتمع الغربي يتحمل فشله.
ثالثا انت تقول بسبب بن علي بسبب الكبت الديني، هل بن علي منع تونسينين من الصلاة او العبادة، أو الذهاب للحج بالعكس كان اغلب العرب في السبعينات و التسعينات من الشيوعيين و اليساريين و لم تكن هناك عنصرية بالعكس كانوا يرحبون بالجانب كأنهم في بيتهم لم نرى الدعشنة الا عندما وصل خامنئي للسلطة لإيران.
تركيا دولة علمانية قلبا و قالبا و ام اسمع تركي يفجر نفسه، بن علي لله يرحمه بريئ مما تقوله
 
هذه مشكلة جميع دول المغرب العربي توجد فيه نسبة الذين يقومون باعمال تفجيرات في كثرة، مثل تفجير مدريد قام به مغربي و أحداث شارلي ايبدو جزائري و تفجير مانشستر ليبي، عملية الدهس في برلين قام به تونسي هذا يطرح تساؤل لماذا الشباب المغربي يقومون بهذه الأعمال اللاخلاقية.
اولا السبب في الهجرة الغير الشرعية عندنا مثل مغربي يقول : "من الحمار للطيارة" واحد فاشل في حياته لم يحقق اي شيئ يهاجر لا يعرف كيف يعيش في الدار البيضاء يهاجر إلى أوروبا، يبدأ في المسكن حتى يمتلك الجنسية ثم يتفرعن و يصف الغرب بالكفار و الزنادقة و يصف الأوروبيات باقذر الصفات، يجب اصلا منع الهجرة الغير الشرعية لان الفاشل يبقى فاشل أينما ذهب.
ثانيا تجدهم اغلبهم ولد هناك يفشل في الدراسة كالعادة و يكون عالة على المجتمع و يبدأ ينتقم من المجتمع الغربي، اذا هو فاشل ما ذنب المجتمع الغربي يتحمل فشله.
ثالثا انت تقول بسبب بن علي بسبب الكبت الديني، هل بن علي منع تونسينين من الصلاة او العبادة، أو الذهاب للحج بالعكس كان اغلب العرب في السبعينات و التسعينات من الشيوعيين و اليساريين و لم تكن هناك عنصرية بالعكس كانوا يرحبون بالجانب كأنهم في بيتهم لم نرى الدعشنة الا عندما وصل خامنئي للسلطة لإيران.
تركيا دولة علمانية قلبا و قالبا و ام اسمع تركي يفجر نفسه، بن علي لله يرحمه بريئ مما تقوله
تركيا معروفة لا تفرخ الارهابين وهدا له سبب فقهي انهم عندهم مدرستهم الفقهية العتمانية الاقرب الى التصوف
لكن تونس نسبتهم اكتر بالمقارنة ب عدد السكان الى درجة ان الدولة تحاربهم بالهيلكوبتر
المغرب مجرد حالات فردية دئاب منفردة كما يقال .
 
للاسف فيه نسبة كتيرة من الدواعش من تونس بالمقارنة مع عدد السكان نتيجة الكبت الدين في زمن بنعلي
واليوم بعض الشباب اكتشفو التدين بشكل غلط
تطرف حكومى علمانى قابله تطرف اسلامى كل فعل له رد فعل
 
هذه مشكلة جميع دول المغرب العربي توجد فيه نسبة الذين يقومون باعمال تفجيرات في كثرة، مثل تفجير مدريد قام به مغربي و أحداث شارلي ايبدو جزائري و تفجير مانشستر ليبي، عملية الدهس في برلين قام به تونسي هذا يطرح تساؤل لماذا الشباب المغربي يقومون بهذه الأعمال اللاخلاقية.
اولا السبب في الهجرة الغير الشرعية عندنا مثل مغربي يقول : "من الحمار للطيارة" واحد فاشل في حياته لم يحقق اي شيئ يهاجر لا يعرف كيف يعيش في الدار البيضاء يهاجر إلى أوروبا، يبدأ في المسكن حتى يمتلك الجنسية ثم يتفرعن و يصف الغرب بالكفار و الزنادقة و يصف الأوروبيات باقذر الصفات، يجب اصلا منع الهجرة الغير الشرعية لان الفاشل يبقى فاشل أينما ذهب.
ثانيا تجدهم اغلبهم ولد هناك يفشل في الدراسة كالعادة و يكون عالة على المجتمع و يبدأ ينتقم من المجتمع الغربي، اذا هو فاشل ما ذنب المجتمع الغربي يتحمل فشله.
ثالثا انت تقول بسبب بن علي بسبب الكبت الديني، هل بن علي منع تونسينين من الصلاة او العبادة، أو الذهاب للحج بالعكس كان اغلب العرب في السبعينات و التسعينات من الشيوعيين و اليساريين و لم تكن هناك عنصرية بالعكس كانوا يرحبون بالجانب كأنهم في بيتهم لم نرى الدعشنة الا عندما وصل خامنئي للسلطة لإيران.
تركيا دولة علمانية قلبا و قالبا و ام اسمع تركي يفجر نفسه، بن علي لله يرحمه بريئ مما تقوله
بن على فعلا كان مانع للصلاة والحجاب وامور دينية أخرى كثيرة
 
ماهي جنسية من قاموا باعتداء 11 سبتمبر أيها المتعففون؟
 
كلامك كله كان غير منطقي ، لكن هنا كملتيها ههههه
غير منطقي في ماذا، على المهاجرين الغير الشرعيين الذين اغلبهم من البوادي و من فشلوا في دراستهم و حياتهم و فكريا و حضاريا لا يقدرون حتى على العيش في الدار البيضاء كيف ان يعيش في باريس و اغلبهم فكرهم الديني متطرف، يا اخي انا ابن البادية او العروبية و اعرف تفكيرهم ديني و كيف ينظرون للغرب.
ثانيا قلت ان من يقوم بهذه الهجمات بالغرب يولد هناك، و يفشل في دراسته و حياته و يحاول ان ينتقم من المجتمع الذي ولد فيه.
ثالثا، اغلب المهاجرين العرب في السبعينات و الثمانينات كان اغلبهم طلاب او حتى عمال و كان الفكر الشيوعي و اليساري هو المسيطر و لم يجدوا اي مشكلة في الاندماج في الغرب عكس احفادهم اليوم.
رابعا عندما قلت "الدعشنة" هو وصف لفكر المتطرف المتخلف مثل داعشي شيعي او سني و الغرب اصلا هو من ايقظ الصحوة الدينية و كان يدعم الجماعات الدينية في العالم الإسلامي للتصدي للشيوعية و الفكر الاشتراكي التحالف مع الاتحاد السوفيتي
 
تركيا معروفة لا تفرخ الارهابين وهدا له سبب فقهي انهم عندهم مدرستهم الفقهية العتمانية الاقرب الى التصوف
لكن تونس نسبتهم اكتر بالمقارنة ب عدد السكان الى درجة ان الدولة تحاربهم بالهيلكوبتر
المغرب مجرد حالات فردية دئاب منفردة كما يقال .
تركيا لا تخلف الإرهابيين منذ تاسيس الدولة التركية على يد اتاتورك رحمه لله، فالمنهاج الدراسي التركي لا يعلم الأطفال الإرهاب و القنوات التركية منفتحة للحضارة و للثقافة و العلم و الجامعات التركية تحارب الإرهاب و التكفير و ليس له علاقة باي مذهب.
اما تونس لان حدودها مفتوحة مع ليبيا و دخول السلاح للجماعات الإرهابية و التكفيرية و اغلب الإرهابيين فاشلون في حياتهم لهذا ينظمون إلى هكذا تنظيمات.
 
عودة
أعلى