الرياض - مال 8 فبراير 2020
حصل مشروع دومة الجندل لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح – أحد المشاريع التي طرحها مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة - على جائزة "صفقة العام لقطاع الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2019م"، بعد أن حقق رقماً قياسياً جديداً تمثل في تسجيل أقل تكلفة مستوية لإنتاج الكهرباء بلغت 0.0199 دولار لكل كيلوواط ساعة، وذلك خلال وقت الإغلاق المالي للمشروع الذي تبلغ سعته الإنتاجية المستهدفة 400 ميجاواط، ما يعني تجاوزه للمعايير المرجعية العالمية في تكلفة الإنتاج.
والجائزة الممنوحة هي إحدى جوائز تمويل المشاريع الدولية (PFI Awards) السنوية، وقد تسلمها رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة، المهندس فيصل بن عبد الله اليمني، إلى جانب مطوري المشروع ومستشاريه، في حفل أقيم في مدينة لندن وحضره قادة تمويل المشاريع من حول العالم.
ويعدّ تطوير مشروع دومة الجندل أول مشروع يتم ترسيته بالمملكة لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في إطار البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، كما يعدّ أكبر مشروع من نوعه في المنطقة.
يذكر أن الجائزة نفسها سبق أن حصل عليها مشروع سكاكا للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي أيضاً طرحه مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في عام 2017م بسعة إنتاجية مستهدفة تبلغ 300 ميجاواط، وهو ما يجعل هذا هو العام الثاني على التوالي الذي يحصل فيه مشروع وطني للطاقة المتجددة على تقدير دولي مستقل فيما يتعلق بتحديد المعيار المرجعي لمشاريع توليد الطاقة المتجددة في المنطقة.
ويهدف البرنامج الوطني للطاقة المتجددة إلى تحقيق زيادة كبيرة في إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستخدم في توليد الكهرباء بالمملكة. ويشكل كل من مشروع سكاكا للطاقة الشمسية الكهروضوئية ومشروع دومة الجندل لطاقة الرياح المرحلة الأولى من مشاريع البرنامج.
وفي نهاية عام 2019م، طرح مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة مناقصات لستة مشاريع جديدة، ضمن المرحلة الثانية من مشاريع البرنامج، بسعة إنتاجية مستهدفة تبلغ 1.47 جيجاواط.
حصل مشروع دومة الجندل لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح – أحد المشاريع التي طرحها مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة - على جائزة "صفقة العام لقطاع الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2019م"، بعد أن حقق رقماً قياسياً جديداً تمثل في تسجيل أقل تكلفة مستوية لإنتاج الكهرباء بلغت 0.0199 دولار لكل كيلوواط ساعة، وذلك خلال وقت الإغلاق المالي للمشروع الذي تبلغ سعته الإنتاجية المستهدفة 400 ميجاواط، ما يعني تجاوزه للمعايير المرجعية العالمية في تكلفة الإنتاج.
والجائزة الممنوحة هي إحدى جوائز تمويل المشاريع الدولية (PFI Awards) السنوية، وقد تسلمها رئيس مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة، المهندس فيصل بن عبد الله اليمني، إلى جانب مطوري المشروع ومستشاريه، في حفل أقيم في مدينة لندن وحضره قادة تمويل المشاريع من حول العالم.
ويعدّ تطوير مشروع دومة الجندل أول مشروع يتم ترسيته بالمملكة لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في إطار البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، كما يعدّ أكبر مشروع من نوعه في المنطقة.
يذكر أن الجائزة نفسها سبق أن حصل عليها مشروع سكاكا للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي أيضاً طرحه مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في عام 2017م بسعة إنتاجية مستهدفة تبلغ 300 ميجاواط، وهو ما يجعل هذا هو العام الثاني على التوالي الذي يحصل فيه مشروع وطني للطاقة المتجددة على تقدير دولي مستقل فيما يتعلق بتحديد المعيار المرجعي لمشاريع توليد الطاقة المتجددة في المنطقة.
ويهدف البرنامج الوطني للطاقة المتجددة إلى تحقيق زيادة كبيرة في إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستخدم في توليد الكهرباء بالمملكة. ويشكل كل من مشروع سكاكا للطاقة الشمسية الكهروضوئية ومشروع دومة الجندل لطاقة الرياح المرحلة الأولى من مشاريع البرنامج.
وفي نهاية عام 2019م، طرح مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة مناقصات لستة مشاريع جديدة، ضمن المرحلة الثانية من مشاريع البرنامج، بسعة إنتاجية مستهدفة تبلغ 1.47 جيجاواط.