المغرب يفكك خليه ارهابية

اعتقد انهم مجرد اسلاميين فقط ، لايدخل للراس حجم التفكيكات التي تسمع بها شبه اسبوعيا و كانك في باكستان و ليس المغرب
 
اعتقد انهم مجرد اسلاميين فقط ، لايدخل للراس حجم التفكيكات التي تسمع بها شبه اسبوعيا و كانك في باكستان و ليس المغرب
ماهو معنى اسلاميين ؟؟

التفكيكات هي لخلاايا نائمة او مجرد خلية فكرت بتكوين نفسها
اي شخص دخل لمواقع الارهابيين وحاول الاتصال باحدهم فهو يجد رجال ال BCIJ فوق رأسه
او دعم داعش كتابيا عبر مواقع التواصل او نشر جرائمهم او ساندهم عبر مكالمات هاتفية او حتى بين الناس فهو مباشرة يصبح هدف للمكتب المركزي للابحات القضائية
وهي سياسة استباقية تظهر مدى اليقضة الأمنية الكبيرة بالمغرب
 
ماهو معنى اسلاميين ؟؟

التفكيكات هي لخلاايا نائمة او مجرد خلية فكرت بتكوين نفسها
اي شخص دخل لمواقع الارهابيين وحاول الاتصال باحدهم فهو يجد رجال ال BCIJ فوق رأسه
او دعم داعش كتابيا عبر مواقع التواصل او نشر جرائمهم او ساندهم عبر مكالمات هاتفية او حتى بين الناس فهو مباشرة يصبح هدف للمكتب المركزي للابحات القضائية
وهي سياسة استباقية تظهر مدى اليقضة الأمنية الكبيرة بالمغرب
لهذه الدرجه هدو ساذجين ؟؟؟ الا يدركون ان كل شي في ويب عادي مراقب ٫ في هده الحاله هم مجرد هوات و متطفلين ليسو بخطر داهم و مجرد فضوليين ٫ قانون العقوبات لديكم كم يحكم عليهم؟
 
لهذه الدرجه هدو ساذجين ؟؟؟ الا يدركون ان كل شي في ويب عادي مراقب ٫ في هده الحاله هم مجرد هوات و متطفلين ليسو بخطر داهم و مجرد فضوليين ٫ قانون العقوبات لديكم كم يحكم عليهم؟
لو كانت سداجة منهم لما قام الارهابيين بتفجيرات باوروبا والعالم العربي وامريكا
أن اعطيتك متال فقط فكل شيء مراقب فزمن دعم الارهاب او الانظمام له قد ولى بالمغرب
سياسة المغرب وقدراته الكبيرة جعلته رقم صعب استخباراتيا في افريقيا واوروبا
 
اعتقد انهم مجرد اسلاميين فقط ، لايدخل للراس حجم التفكيكات التي تسمع بها شبه اسبوعيا و كانك في باكستان و ليس المغرب
تعتقد ؟؟ وما سبب اعتقادك وعلى ماذا بنيته ام فقط عقدة نقص؟؟ لا احد ينسى عندما تم دبح السائحتين فتحتوها تهكم ومسخرة والان تقول تعتقد اسلاميين تاريخ وحاضر المغرب في مواجهة الإرهاب المحلي َو الدولي معترف به من قبل دول كبرى اعتقادك انت ولا غيرك لا يغني َو لا يسمن من جوع
 
bbbg.png
fr.png
azes.png
232759
 

المرفقات

  • zz.png
    zz.png
    1.5 MB · المشاهدات: 193
عودة
أعلى