استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الأحد)، وزير خارجية جمهورية قبرص نيكوس كريستودوليديس.
وفي بداية الاستقبال، نقل كريستودوليديس، لخادم الحرمين الشريفين، تحيات الرئيس نيكوس أناستاسيادس رئيس جمهورية قبرص، فيما حمّله الملك سلمان نقل تحياته له.
وجرى خلال الاستقبال، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها، واستعراض القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
من جانب آخر، استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، نظيره القبرصي، وبحثا العلاقات الثنائية بين البلدين، والمستجدات على الساحة الدولية.
ونوّه الأمير فيصل بن فرحان، بعمق العلاقات بين البلدين الصديقين، والحرص على تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة في العديد من المجالات، وقال إن «السعودية تتابع باهتمام بالغ المستجدات الراهنة في منطقة شرق المتوسط، وتبدي حرصها على الأمن والاستقرار هناك، وتؤكد على دعمها الكامل لسيادة قبرص على أراضيها».
وأكد وزير الخارجية السعودي دعوة بلاده كافة الأطراف إلى «الالتزام بقرارات مجلس الأمن لحل النزاعات والالتزام بها، والنأي عن التصعيد، واحترام قواعد القانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول أو محاولات فرض الأمر الواقع بالقوة» الذي «لا يخدم الأمن والسلم الدوليين والاستقرار في هذه المنطقة».
وفي بداية الاستقبال، نقل كريستودوليديس، لخادم الحرمين الشريفين، تحيات الرئيس نيكوس أناستاسيادس رئيس جمهورية قبرص، فيما حمّله الملك سلمان نقل تحياته له.
وجرى خلال الاستقبال، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها، واستعراض القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
من جانب آخر، استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، نظيره القبرصي، وبحثا العلاقات الثنائية بين البلدين، والمستجدات على الساحة الدولية.
ونوّه الأمير فيصل بن فرحان، بعمق العلاقات بين البلدين الصديقين، والحرص على تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة في العديد من المجالات، وقال إن «السعودية تتابع باهتمام بالغ المستجدات الراهنة في منطقة شرق المتوسط، وتبدي حرصها على الأمن والاستقرار هناك، وتؤكد على دعمها الكامل لسيادة قبرص على أراضيها».
وأكد وزير الخارجية السعودي دعوة بلاده كافة الأطراف إلى «الالتزام بقرارات مجلس الأمن لحل النزاعات والالتزام بها، والنأي عن التصعيد، واحترام قواعد القانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول أو محاولات فرض الأمر الواقع بالقوة» الذي «لا يخدم الأمن والسلم الدوليين والاستقرار في هذه المنطقة».