قنصليات جديدة تستقر بالصحراء المغربية..غينيا بالداخلة والغابون بالعيون

مهيب

قائد فيالق اللواء الشمالي
إنضم
13 فبراير 2019
المشاركات
448
التفاعل
3,082 8 0
الدولة
Morocco


02cdca4e902b9728dc93889e85075a1820190316182014.jpg



علمت جريدة هسبريس الإلكترونية، من مصادر خاصة، أن جمهورية غينيا كوناكري ستفتتح، بعد زوال غد الجمعة، أول قنصلية لها بالأقاليم الجنوبية للمملكة.

وسيحل وفد دبلوماسي غيني، غدا الجمعة، بمدينة الداخلة يترأسه وزير خارجية غينيا كوناكري مامادي توري، مرفوقا بنظيره المغربي ناصر بوريطة، لتدشين مقر القنصلية بالداخلة.

كما علمت هسبريس، من المصادر نفسها، أن مدينة العيون هي الأخرى من المنتظر أن تفتتح بها جمهورية الغابون قنصليةً لها غدا الجمعة.

وتعد هذه الخطوات الدبلوماسية، التي تعيشها الأقاليم الجنوبية، بمثابة اعتراف الدول الإفريقية بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية.

وخلال الأيام الماضية افتتحت جمهورية جزر القمر المتحدة وغامبيا قنصليتين لهما بالأقاليم الجنوبية، فيما افتتحت الكوت ديفوار قنصلية شرفية لها في 26 يونيو الماضي بالعيون.

ويستجيب افتتاح قنصليات عامة بالأقاليم الجنوبية للمعايير والممارسات الديبلوماسية طبقا لاتفاقية فيينا حول العلاقات القنصلية لسنة 1963، كما يعد اختراقا للدبلوماسية الإقليمية، عندما تؤكد البلدان رسميا حق المغرب المعترف به في الصحراء.



 
عمل السيد ناصر بوريطة احترافي للغاية .اذ حقق مكاسب عدة فيما يخص ملف وحدتنا الترابية
قلص بشكل كبير من عدد الدول الداعمة للجردان
و اسس لبداية عهد دبلوماسي جديد تكون بموجبه الاراضي الصحراوية في صلب اهتمامات وزارة الخارجية و التعاون الافريقي
 
أحسن شيء هو إبعاد وزارة الخارجية عن الشخصيات الحزبية في إنتظار تطبيق ذلك على السفراء
الدفاع و الخارجية و الداخلية و الأمن القومي ، هذول غلط يكونوا من الأحزاب ، و في الدول الملكية و الجمهورية يفضل أن يقوم الملك أو الرئيس المنتخب بإختيارهم بالتوافق طبعا مع الحكومة (الحزبية) التي إنتخبها الشعب
 
على البوليزبال وداعمتهم أن يسرعو لدعوة الجزر التي ما زالت تعترف بهم من أجل فتح قنصليات لهم في تندوف هههههههه
 
نكسة جديدة للقطاء الانفصال.

يبدو ان موعد تفكك التنظيم الارهابي وذبح أفراده بعضهم البعض يقترب سريعا
 
ما يستنتج من تحركات المغرب الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية أن موعد الحسم النهائي لن يتجاوز عقدا واحدا من الزمن
 
ما يستنتج من تحركات المغرب الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية أن موعد الحسم النهائي لن يتجاوز عقدا واحدا من الزمن

وضعنا العسكري قبل 2008 كان كافي لسحق اللقطاء.

تسليحنا اليوم مختلف و "غير" على قول المشارقة.. يكفي النعيق المتواصل من الضفة الشمالية للمتوسط.
 
بوريطة شخص مثقف وشخصية سياسة فذة ...
إفريقيا تبحث عن الاستقرار والأمن والاقتصاد ويجدون هذا معنا ...
 
عودة
أعلى